متبذلٌ في القومِ وهو مبجلٌ .. متواضعٌ في الحيِّ وهوَ معظَّمُ يعلو فيعلمُ أنَّ ذلك حقهُ .. ويذيلُ فيهم نفسه فيكرَّمُ مَهْلاً بَني عَمْرِو بن غَنم إنكم .. هَدَفُ الأسِنَّة والقَنا يَتحَطَّمُ المَجْدُ أعنَقُ والديَارُ فسيحَة ٌ .. والعزُّ أقعسُ والعديدُ عرمرمُ ما منكمُ إلا مردى بالحجا .. أَو مُبْشَرٌ بالأحوَذِيَّة ِ مُؤْدَمُ (أبو تمام) (الميم) |
مولاي وروحي في يده
قد ضيعها سلمت يده الهاااااء |
هَنيئاً لأهْلِ الثّغْرِ رَأيُكَ فيهِمِ * * * وَأنّكَ حزْبَ الله صرْتَ لهمْ حِزْبَا المتنبى |
بكَتْ عَيني لأنواعِ من أحزانٍ وأوجاعِ وإنّي كلَّ يومٍ عنـ ـدكمْ يحظى بيَ السّاعي أعيشُ الدّهرَ إن عشتُ بقلبٍ منكِ مُرْتاعِ وإنْ حلّ بيَ البُعْدُ سيَنعاني لكِ النّاعي ( أبو الفضل بن الأحنف ) ( العين ) ..... |
عجائبَ تُصبي كلَّ صابٍ وناسك * * * صبغة َ حَبَّ القلوب والحدق يفترّ ذاك السواد عن يققٍ * * * من ثغرها كاللاليء النسق ابن الرومي |
قالوا سكتُّ وقد خوصمتُ قلتُ لهم إنَّ الجوابَ لـبابِ الشرِّ مفتاحُ والصمَّتُ عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفُ وفيه أيضاً لصونِ العرضِ إصلاحُ الإمام الشافعي الحاء . |
حَذَارِ الأحِاديثِ التي لَوم غبّبِها * * * عَقَدنَ بأعنَاق الرِجَالِ المَخَازِيَا قطري بن الفجاءة |
يا أَخَوَينا مِن أَبينا وَأُمِّنا ذَروا مَولَيَينا مِن قُضاعَةَ يَذهَبا فَإِن أَنتُمُ لَم تَفعَلوا لا أَبا لَكُم فَلا تُعلِقونا ما كَرِهنا فَنَغضَبا ( الحصين بن حمام ) ( الباء ) |
بعـضي بـنـار الـهـجر مـات حـريـقــا ........... و الـبعض أضـحـى بالـدموع غـريقـــــــا
القاف مودتي للجميع |
قسّمتها قسمينِ كــ * * * ــلَّ مُوَجَّهٍ يُرْمَى بِهَا فثنيتُ جيدَ غريرة ٍ* * * ولمستُ بطنَ حقابها الأعشى |
الساعة الآن 10:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.