|
|
|
((( وكان قاتل حبيبتي السلسال )))
كلانا كان يحمل كأسا ً
كنت أنظر إليها وهي تدير ذلك السلسال القلادة المتدلية كوثيقة معاهدة تكاد أن تذوب من روعة النحر ابتسامة شفتان مطبقة على ثنايا كالدر أنامل قد نقش على ظهر كفيها مايشابه خطوات الحمام بأرض مبتلة تستقر في أحايين عدة على فم ٍ صغير مداعبة ليتني أصغر لكي أحتل ما أستوطن ذلك الكف خجول واستحياء خصلات تتدلى عندما ذهبت تنظر إلى موقع قدميها ليل داكن في الظلمة يسكن الشعر وبرق يخترق المدلهمات يتمثل في مفرق شعرها عروسان فقط ... ثلاثة أيام هي زمن الاستبقاء انفلات للإطار انحراف وانقلاب إغماءة إفاقة مجموعة من المتجمهرين ريحانة هناك سلسال ملفوف بشدة وقلادة مغروسة في نحر حبيبتي مازالت مبتسمة ولكنها متوفاة . ******* |
الأستاذ القدير والعزيز أحمد المجرشي
أهلا وسهلا بك وبنصك الرائع رغم خاتمته المؤلمة! ادخلتنا اجواء ربيعية وتفاصيل خرافية، ولاكن حسبي الله على السلسال!. كما عهدناك دائمًا تكنفك الروعة أيها النغم المهاجر |
"و كان قاتل حبيبتي السلسال
هل عاد الألق من جديد؟ و مع النغم المهاجر ؟ بشارة خير في رمضان ا لخير أهلا بالنغم المهاجر مجددا تحيتي دوما |
اقتباس:
بورك حضورك ياعلي ... ألفة هناك سكنتنا ولست أدري هل ذهبت مع الأيام أم مازالت خالدة ... تركي // حاتم // علي // حمود //ريم // بنت القاسمي // ....الخ . أشكرك على مرورك وقراءة نصي ... دمت ماتعا ً أستاذي . |
تحيّاتي
أشكر لك أستاذ أحمد قرموشي هذا البوح الصادر من خلجات النفس. بوركت ، وبورك اليراع. |
ياله من ظن سيئ حين نوجه أصابع الأتهام بدون دليل ونظلم الذي تواجدوا لحظة الظنون التي احاطت بالقتيلة وغاب عن ظنونا سوء الحظ وغرابة الميتة ! الأستاذ أحمد المجرشي لا.. عزاء يوفيك فقدك. |
اقتباس:
الألق تزدان به منابر من قبل وليس لحضوري تبعات سوى خجلي من روعة مرورك ... أشكرك على هكذا ثناء ... أنا ممنون لك بذلك . |
اقتباس:
ممنون أنا لك بذلك ... قنطار ود . |
* جميل ومؤلم في آن ما قرأت هنا .. شكرا لك .. مودتي .
|
أظنها عين الحسد التي استوطنت الكفّ، والكأسين، والسلسال أيضا..!
أما الفم؛ فقد كان صغيرا جدا، لا يحتمل سوى قبلة واحدة؛ ربما كانت هي القاتلة.. أو ربما القاتل "لون" السلسال..! لا يهمني من القاتل؟!.. فالموت عدو الجمال..! تقديري. أبو أسامة |
| الساعة الآن 07:02 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.