|
|
|
الاختلاف الفكري وإزدواجيه الفكر بين المثقفين
من يعرف الفرق بين هامان وفرعون .؟؟ ومن يعرف الفرق بين الدولة الأموية والعباسيه ؟؟ ومن يعرف الفرق بين السايكو وبين دول القطر؟؟ ومن يعرف الفرق بين الفكر الثقافي والفكر العقائدي؟؟ ومن يعرف أن الحرية تقاس ولا يقاس عليها؟؟ ومن يعرف أن المثقف ليس له دور إلا إن كان له دور بالواقع على الأرض وينشر همومهم .؟؟ من يعرف من المثقف؟؟ هل هو من يتغير على حسب القناه اللتى تستضيفه أو الدولة ؟؟ هل يوجد مثقف فى منابر ثقافيه ؟؟ سؤال يعصف بعقلى .. كيف تكون مثقف وليس لك رأي بما يحدث بالعالم الإسلامي والعربي .. كنيسه بأمريكا صلت صلاه الغائب على بن لادن .. نختلف نتفق مع بن لادن ولكن أنظر كيف الإحترام للميت .. شعوب تقتل بالعالم العربي وتطحن وعلماء يسجنون ولا نجد مثقف تكلم عنهم ... هل ثقافتنا هى عبارة عن قصيده للمدح وقصه خرافيه .. هل نجد مثقف مستعد لأن يقول رأية بحرية بدون قيود أم أن المثقفين قيدتهم الأموال والسياسات فقيدونا معهم.. |
, مرحباً يا ناصر , هناك مثقفين لكن قد كُممت أفواههم أجباراً , وأن تكلموا قصروا على غير اللون الذي ذهبت إليه من يبيع كلمته فينسى مبدأ ثقافي كبير هو كالنور , عندما تكلم الدكتور سلمان العودة في برنامجه الحياة كلمة عن ما حدث بتونس وما يحدث حينها في مصر بلغة الشجاع صدر أمر بإيقاف البرنامج . والثقافة المعلوماتية أراها غير ثقافة الحبكة والتعقل والوعي والقول الُمتزن , فمحتمل أن لا تجد معلومات عند من به هذه الصفات وله كلمة حق تزن . , |
الاخ ناصر المطيري
سلام من الله عليكم جميل جدا ان اتصفح في متصفحك وسطورك واغور في المفارقات والمقارنه وعن الفكره التي تناولها قلمك السخي المسؤل تتموضع شتى الاحداث في عالمنا العربي او الاسلامي وللعالمين مسؤلية التفكير في الرفض او التقبل ولكن نرى العجب احيانا في مسؤلية الدين والعروبه عند من يفقه الكلمه ويضع اصبعه على الجرح في التحليل والتشخيص صالحا كان او طالحا مما يدور في الساحتين لاننا مع الاسف نغور في تجارة الكلمه الى الوسط الاعلامي الذي ننتمي له ولن نعطي للاصلاح شيئا مما وهبنا الله في هذا الميدان وكم من الذين يتقنون صياغة القول تناسوا انهم لسان حال من يخونه الرصف الكلامي ووصفه وتناسوا قول رسولنا ص (من رأى منكم منكرا فل يغيره بيده او لسانه ور بما اكتفوا بأضعف الايمان ايماءة رائعه منك اخي ناصر تنهل من حرقة الفؤاد ((ولا يصلح الله في قوم الا اذا اصلحو مافي انفسهم)) تحياتي لك وكل تقديري |
اقتباس:
أعتذر ولكن سلمان العودة ليس قياس .. فأين الشيخ سلمان العوده من الشيخ سعود الهاشمي ؟؟ فهل الحريه تقاس لبلد غير آخر .. والدكتور عبدالله النفيسى ذهب للرياض وقال على الأسر الحاكمه أن تفهم أن الشعوب ليست عبيد ويجب أن تفهم أن لم تتغير سوف تغيرها الشعوب.. برنامج ربحي بقناه تنشر الدعاره ..فهم القناه الربح وليس الشيخ .. ولو أراد الشيخ النصح فلديه المجد وصفا ووصال ولوجه الله .. ولو عدنا بالزمن وللشبخ سلمان عندما زار تونس قبل الثورة قال كلام لو كنت منه لإعتزلت الحياه .. هل للشيخ سلمان العودة كلام بعد وقف البرنامج؟؟ كما كان سابقاً يخطب وينشر الأشرطه؟؟ |
اقتباس:
|
السلام عليكم مرحبا بك استاذ ناصر.. سأدلي بدلوي المتواضع على حسب فهمي واستيعابي للموضوع أرجو أن تتجاوزا عن قصوري.. أنا لا أرى أية إزدواجية في الفكر من ناحية تناول ما يحدث الأن هناك المثقف الأديب وهناك المطلع السياسي والتاريخي ومانشاهده الأن ليس تقوقع ولا سلبية إنما كل ميسر لم جُبل عليه ولا يعني عدم خوضهم في ما يحدث الأن جُبن وانهزامية بل ان القلوب اجزم بأنه تتفطر من الألم.. ومن الأجحاف ان نطالب اديب بأن يفعل أفعال سياسي عندما يتكلم نشاهد حباله الصوتية من خلف الشاشة اواخر يهذي بقلمه على شبكة عنكبوتيه وهو لم يخرج خلف جمع متظاهر او يشاهده على الطبيعة.. أما الثورات الحية فأنا أعتقد انها فرض كفاية سيصيبهم بأذن الله اجر جهادهم.. أستاذ ناصر تحسب لك حميتك وحرصك ويعجبني بعدك الثقافي.. دمت بود |
اقتباس:
, هي أرآء متحاورين :) والنصح لا يتقيد بمكان , أجعل لهم في كل فضاء نجمة تضاء عبدالله النفيسي وعادل عبدالله تلميذه محللين سياسيين , والعودة مفكر وسطي ذو ثقافة إسلامية , جميعهم متفردين , نُحن هُنا لا نستنقص أحداً ولا نمجد أحداً , كلاً يدلوا بدلوه لنلقى مانريد حينما تتكامل الجوانب .. أما عن نقطة الربحية من أين أتيت بهذا ؟ سأبحث عنها .. ونعم له كلمة فطالما اللسان الذي عهده ولازال موجود . تحية إليك , |
[justify]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , أهلا بالأخ الحبيب ناصر المطيري .. هذه قضية العصر وكل عصر يا ناصر .. وكم ناقشناها ونقدنا بشدة وجهات النظر القائلة أن الأدب للأدب والثقافة للثقافة , وهى المزاعم التى يهدف منها القائلون بها إلى انتزاع الهدف الرئيسي لدور الأدب والثقافة فى محيط المجتمع , وجعل الأدب والثقافة مجالات ترفيه ليس إلا ! وتهدف إلى حكر حديث السياسة والهم العام على أهل التخصص فيه , رغم أن الهم العام هو شأن وتخصص كل إنسان على وجه الأرض فى محيط مجتمعه وعالمه , عامة الناس فضلا على خاصتهم , ومن باب أولى .. أن يكون الأدباء والمفكرون والمثقفون ـ وهم قادة الرأى العام ـ أولى الناس بمعالجة أحداث أوطانهم وهموم عصرهم .. وقد فصلنا هذا الأمر فى موضوع سابق .. http://alzoghbe.maktoobblog.com/294959/قصة-قصيدة-الحلقة-الأولى/ وتسألنا من هو الأديب ومن هو المثقف .. ورغم أنى أجبت عن هذا السؤال بموضوع كامل طويل قبل ذلك , إلا أنى أجيبك إجابة مختصرة تعالج حدود سؤالك والهدف منه .. فليس مثقفا يا سيدى من لم تكن لثقافته أرضية تطبيق على أرض الواقع .. وليس أديبا من كان أدبه مرهونا بالغناء والألحان والمسامرات بعيدا عن التعبير عن قضايا مجتمعه ودينه , وقديما قال الإمام أحمد بن حنبل .. ( ليس صاحب الحديث عندى هو من يحفظه , بل من يعمل به ) وكذلك فى مجالات الأدب والفكر والثقافة , ليس المثقف هو من حشد بعقله المعلومات , فهذه ليست ثقافة وإنما تراكم معلومات .. كالكمبيوتر تماما , يضغط المرء على زر فيستدعى منه ما شاء من معلومات ثقافية فى أى موضوع يشاء لكن لا يوجد زر كمبيوتر يستطيع أن يستدعى فكرا .. أو يثير همة , أو يعالج قضية انتماء , فتلك أعمال القلوب والعقول للمثقفين الذين يستخدمون المعلومات كأساس لإيجاد الحلول والأفكار .. ولهذا فليس الأديب والمثقف هو من يمتلك لموهبة وحدها , بل هو من يحسن استخدام موهبته فى حسن الإدراك أولا , ثم فى حسن أداء هذا الإدراك لمستحقيه , بغير هذا لا يكون صاحب الفكر مثقفا , ولا صاحب الأدب أديبا وهو ما عبرنا عنه بفرضية زكاة القلم وزكاة الثقافة .. http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=1458 كل التحية لك وللمشاركين [/justify] |
اقتباس:
والشكر لكِ أستاذتنا .. فما الفرق بين الدين والسياسه والحرية والكرامة .. دمتِ بخير أختاه |
اقتباس:
والآراء جميله ولا غبار عليها ولا أستنقص أحد فللشيخ سلمان فضل كثير وله ما له وعليه ماعليه .. أما الربحيه فأنا أتكلم عن القناه أو المؤسسه الإعلامية يا أخيه .. ولم أسمع للشيخ أي حديث عن الشيخ سعود الهاشمي وهو مجرد محاولة لفهم الأمر فالشيخ سعود مسجون بلا تهمه وبلا قضيه .. عموماً أنا أتحدث بشكل عام لفهم العام .. والف تحيه لك |
| الساعة الآن 03:16 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.