خواطر أدبية
دائما كنت أسمعم، أسمع أصواتهم المزعجة وهي تذكر أسمي، أسمع صوت أقدامهم الفولاذية، وهي تدق كل درجة من أدراج السلالم، أسمع طرقهم على الباب، أسمع جثتي وهي تجر خلف سيارتهم، أسمع هؤلاء المتفرجين حولى، وهم يرددون من أين جاءوا؟لكنهم لم يحضروا بعد، تركوا لي المسرحية بدون رفع الستارة.
باب. أراهم يدفعونني ويخرجون، يدفعونني ويدخلون، وأنا أصفق بضلوعي وراءهم، لا أحد يفكر كم هي مهينة، مهنة الباب. https://3omarcultures.blogspot.com/2...arypapers.html |
رد: خواطر أدبية
خاطرة بارقة
السلالم و المسرح مالجامع بينهما ؟ |
الساعة الآن 09:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.