خناجرُ غدرها
.
. سلمتْ خناجرُ راحتيكِ و غدرُها زادتْ محبتُها لديّ و قدرُها صدري تقلّد بالطعونِ كأنما صُلبانُ راهبةٍ تزيّن صدرَها قد أثخنتني بالجراحِ و إنني لشهيدُ عينيها و راهبُ خدرِها قد أحرمتني نورَها و كأنني في ليلةٍ قد غابَ عنّي بدرُها إن الصليبَ على هُزالي مُحتَملْ فلقد سئمتُ من اليهودِ و غدرَها |
الساعة الآن 11:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.