|
رد: على آبواب المدائن
سأرحل عن بلاد أانت فيها
أنشر للريح أشرعتي فما عاد الفرح يفرحني ولا الحزن يحزنني لعل الزمان يداوي جراحاتي وبصمت الليل تموت أهاتي |
رد: على آبواب المدائن
آيا ليت الزمان يرأف بحالك وحالي...
يـــ ليتني أحمل همومك الى الأبد وأزرع ابتسامتك على ثغر الصباح الحالم ليتنفس الورد... وتغرد الطيور أمي ،،،يا وطن الأمنيات |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب المدائن
أقف جاهدة أن أجد تفسيراً لحبنا يا حبيبي ساعية لإجل استيعاب علاقتنا التي لا وصف لها فوقفت محتارة،، من أين أبدأ؟ حتى أقف بوجه حبنا وأفسّره وجدتك تملك كل فصول الحب فأنت الكلمات والأغاني والمعاني وأنت الرواية بأكملها في أروقة شيكاغو |
رد: على آبواب المدائن
الحياة تزين لنا الكثير وتجعلنا نلهو حتى يفاجئنا القدر
منذ فترة قرأت شيئ ما ،،،،وليتني أذكر أين قرأت تلك العباره (إن اللذين ماتوا في هذه اللحظة كانوا يظنون ان الموت بعيدا عنهم) فأطلب من الله ان لا يجعلنا من الغافلين |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب المدائن
قصدتُ عملي لكي أُنجز بعض الواجبات فوقف الروتين أمامي كسورِ الصين العظيم طويتُ أوراقي بعد محاولاتي وندبتُ حظّي وعُدْتُ أدراجي في انتظار محاولة أخرى لتسلق هذا الجدار أو تدمير هذه الأسوار علّها تتقدم الدّيار |
رد: على آبواب المدائن
حين نعود، قد تعود الكلمات يوما
لكن الشعور إذا ما انطفأ يوماً ما الذي يذكيه؟ فكل ما مافيني مدائن تشبهك! |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب المدائن
أُسجل أجمل تاج أحمله هو المكتوب خلف إسمي فيا الله ويا منان مدّ أبي عمراً كي أعيش بأمان |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب المدائن نقف متسائلين إلى متى يبقى أقصانا الشريف يعيث فيه المحتل متى يتحرر من براثنه متى يصدح الأذان فيه بحرية متى ومتى ؟! |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب المدائن ،،،
أرسم ابتسامتك على لوح الخيال غيمة ممطرة كُتبت لها الأبيات ، واعتزلت حروف اللغة أمامها خجلاً تغشى أقصى ثريا بدخان العنبر النقي لتري العالمين بأنني المتمكنة من رؤية جمالك الغامض |
رد: على آبواب المدائن
على أبواب المدائن
أصرّح ممتلئة بالأشخاص،، الذين لا يجب علي معرفتهم،، وممتلئة بأصدقاء،، الراحلون عن أجسادنا،، لكن باقون في قلوبنا،، لهم بصمات كثيرة في حياتنا لكن يوجد شعور مختلف عندما تسلط الضوء على أحدهم،، من يكون،، ليس له مصطلح في أي خانه نضعه،، نحتار،، نرتاح له،، نتمنى رؤيته كل يوم نصر على اختلاق حديث معه،، يعجبنا كلامه،، ونصمت عندما يتحدث ماذا نسميه ذو الشعور المختلف؟ تعال أهمس في أذنك سرّاً،، ولا تُخبر به أحداً أنت تعيدني للحياة،، |
| الساعة الآن 08:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.