|
آخر الدواء الكي !!
خطوات أكاد أسمع وقعها فوق شراييني المرتوية سراباً يحسبه الظمآن ماءً,,,
تركت ندوباً ,,,وشقوقاً بين مسامات ليلي ,,, ومشعل الأمل في يدي ,,,أقطع به تلك القفار المظلمة,,,في ركض حثيث للبحث عن وطن آخر يكون أكثر دفئاً ,,,وصدقً,,,وأمانا,,, أرفض الخضوع لواقعي المرير ,,, لا لأني لا أحبك فأنا كاذبة !!! ولا لأني لا أتنفسك فأنا أختنق !!! ولكن لأنني فتاة أعشق العناد!!! كسرتني الحياة كثيراً,,,فما زادتني إلا صلابة,,, لذا قررت أن أنسج فوق حلمي الظمآن للرشف من عينيك ,,,ألف ألف أمنية ,,, وقررت أن أجعل من اختلاجات روحي ,,,غمامة من ياسمين تقيني حرارة صيف قادم أحياه بدونك!!! آآآآه ... نسيت أن أخبرك ,,, أني في محاولة جادة لإستئصال ذلك الداء المستشري بقلبي ,,,والذي يسمونه العشق ,,,قاتله الله ,,, لعلي أنساك فأنام قريرة العين ,, أوليس آخر الدواء الكي كما يقولون!!! |
ألكاتبه المبدعه
منال الشايع عسى قدماك ان تتسارع لتجد ذالك الوطن سكونا ودفأ وملاذا ما اجمل كبرياؤك واصرارك والاجمل العناد ايها الامرأه الحديديه التي تتخللها المشاعر ويتدفق فيها الخيال انهارا لتترجمها اناملك وترا نتودد عزفه ولوحة يشتهيها الذوق دمت اسما وقلما وشخصا يتودده الذوق تحياتي مؤطره بالورد |
صباحك الشهد يا منال تحفة أخرى من تحف إبداعك يشع نورها ويضج عبقها كل استئصال يكلف بعض الآنين ويترك بعض الندوب العشق يستعصي على الاجتثاث من القلب لكن الشجرة التي رويت بماء العشق وتساقطت أوراقها بعد جحودها يمكن اجتثاثها لتنمو غرسة خضراء تنمو وتزهر في خصيب القلب دمت وسلمت أناملك يا منال مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
نعم أخت منال آخر الدواء الكي لكن أوينفع مع العشق ؟ دمت بهكذا رقة تحياتي سيدي |
استاذي القدير/عمران
هنا تحط طيور الأمل حيث تحط رحال قلمك...فوق متصفحي المتواضع... هنا يومض القلم بين اصابعي لأخط لك من الشكر أعذبه وأجزله على هذا الحضور... شكراً سيدي على هذا الثناء الممزوج بالتقدير ..دمت بود. |
استاذي القدير/حسن
يملأ أفق متصفحي حضورك جلالاً وبهاء.. فلحضورك ريح مفخخة بالأريج...يعبث بالحرف وبالماء وبالقلم!! حضورك يجلب لي من الفرح اشهاه .. لاحرمت هذه الإطلالة ...دمت بسعاده. |
استاذي الفاضل/الجيلالي محمد
ليس كل مرض ينفع معه الكي ...ولكنها محاولة بائسه للتناسي ... والقفز فوق الأحزان ...إلى حين فرح .. سرني مرورك ودمت بخير . |
. هذه ... اقتباس:
تكفيني لهذه الليلة ... |
| الساعة الآن 02:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.