|
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ أَخٍ لَكَ لَمْ تَلِدْهُ أُمُّكَ .... يعني به الصديق ؛ فإنه ربما أربى في الشفقة على الأخ من الأب والأم . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ رَيْثٍ يُعْقِبُ فَوْتَاً ....
هذا مثل قولهم " في التأخير آفات " أي ربما أُخِّرَ أمرٌ فيفوت . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ طَلَبٍ جَرَّ إِلَى حَرَبٍ ....
أي ربما طلب المرءُ ما فيه هلاكُ مالِهِ ، ومثلُهُ : |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ أُمْنِيَّةٍ جَلَبَتْ مَنِيَّةً .... ويروى " نَتَجَتْ منيةً " ومثلهما : |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ طَمَعٍ أَدْنَى إِلَى عَطَبٍ .... وقريب مما تقدم قولهم : |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّ نَارِ كَيٍّ خِيلَتْ نَارَ شَيٍّ ....
وقال : لا تَتْبَعَنَ كُلَّ دُخانٍ تَرَى فالنَّارُ قَدْ تُوقَدُ لِلْكَيِّ |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّمَا كَانَ السُّكُوتُ جَوَاباً ....
هذا كقولهم " تَرْكُ الجَوابِ جَوَابٌ " قال أبو عبيد : يقال ذلك للرجل الذي يجلُّ خَطَره عن أن يكلم بشيء ، فيجاب بترك الجواب . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رُبَّمَا أَعْلَمُ فأَذَرُ .... أي ربما أعلم الشيء فأذره ؛ لما أعرف من سوء عاقبته . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَأَى الكَوَاكِبَ مُظْهِراً ....
يقال " أَظْهَرَ " إذا دَخَلَ في وقت الظهيرة . يضرب لمن دُهِيَ فأظلم عليه يومُه . |
رد: مَجْمعُ الأمثال
.... رَضِيَ مِنَ الوَفَاءِ بِاللَّفَاءِ ....
الوَفَاء : التوفية ، يقال : وَفَّيْتُهُ حقَّه تَوْفِيةً وَوَفَاء ، واللَّفَاء : الشيء الحقير ، يقال : لَفَّاه حقّه إذا بَخَسَه ، فاللَّفاء والوفاء مصدران* يقومان مقام التوفية والتلفية . يضرب لمن رضي بالتافه الذي لا قَدْرَ له دون التام الوافر . * يعني أنهما يدلان على معنى المصدر ، وإن كان كا منهما - عند النحاة - اسم مصدر كالكلام والسلام والبيان ، بمعنى التكليم والتسليم والتبيين . |
الساعة الآن 09:39 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.