|
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لن أتوقف عن عادتي بالوقوع بك في كل ليلة لن أتوقف عن رؤيتك دنيا أحلامي تختلف عنّي ببعض التفاصيل لكنني أقبل بالانحناء أمام اختلافك يا فريدي أكون لك كيفما تريدني أن أكون أصبحُ لك نوراً حينما يحيط بك الظلام وأخفيك بين ضلوعي وقتما تريد الاختفاء |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حين قرّرت الاعتزال من حبّك توقفت حروفي عن التحدث وخانتني كلماتي وتركتني وحيدة لم أجد من تفيض له مشاعري سوى عينيك فلولا عينيك لما كُتبت قصائد الغزل ولما وُجد مسمى للجمال |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اعتادت نفسي على أن تحبك بلا توقف حبك يكبر معي يوماً بعد يوم فأين هي سُبل النسيان لأنتهي منك؟ أين هو الطريق الذي أعبره دون أن أجدك أهلكَ روحي تغاضيك عن -رؤيتي، أسهرت عيناي المتعبة من البكاء -الحقيقة تيقنتُ بأنك مستحيل الحصول وأجمل من أن أصل إليك بأنك ترى الحياة من ناحية لا أكون بها تحلم بصورة لستُ فيها وأنت لي كلّ النواحي والصّور أعِدني كما كنت دونك ولك أن تكمل السير دوني |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
مهما كتبتك في أوراق مهما سرقتك الدنيا عن أحلامي سأحبك، وإن تعثرت بي الحياة وأضعت طريقي إليك وأصبح القدر عدوّي سأبقى أحبك ولا أملك ما أحافظ عليه سوى حبك أحببتك بقدر جمال عينيك أحببتك بكل شعور أملكه أحببتك بلا نهايات يا أجمل بداياتي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في أعماق الحلم،، لا أدري ما نهايته ولن أتطلع عليه غير أنني امرأة تشتاق لأحلامها دوما،، ما زلتُ أبحر في مسالك الحياة بكل ما فيها من غموض على امتداد كافة البحار،، هناك شجن مخبأ بين الأمواج ورغم ارتطام الأمواج،، ألا أنه يبقى صامداً رقصات الموجة تُداعب ذكرياتي ما لهذه الذاكرة لا تتوقف،،!!! ما لها توقف الشوق بل الحنين أتساءل لمَ جمعتنا الأقدار،، وتلاشت مازلتُ أسبح فوق البحر،، لكي أعيش عروسا له أستمتع بموجه،، و بهمسه،، وبشوقه إليّ وما زلتُ أرسم في مخيلتي خط الأفق،، ربما قد أصل إليه أو أتجاوزه،،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ما زلتُ أبحثُ عن إنسان أو مجموعة إنسان،، تناثر أحرفي فعجزت كيف أجمعها،، فجمعتها حرفاً يليه نقطة فنسجت لي كلمات تألقت بين السطور ما زال طيفك يراود زوايا المكان المكان يبحث عن ملامحك،، بل عن رائحة عطرك عطرك يتناثر بين جزيئاتي،،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
سألتُ نفسي عن إنسان؟ بل عن مجموعة إنسان،، سألتُ طيفك من أكون بالنسبة لك،، فإجابني: أنتِ فراشتي التي لا أستطيع الإمساك بها،، إنتِ جوهرتي ولا أستطيع اقتناءك،، أنتِ قلادتي التي لم ألبسها،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أنتَ قطعة من شراييني،، أنتَ نبضي الذي أحيا به،، أنتَ من ملكتِ كل جوارحي،، إنتَ نسمة الهواء الذي أستنشقه،، ربما الإكسجين الذي أتنفسه،، سيدي هذا طيفك فما بالك أنت،،، |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أخبرني عن حالك اليوم؟؟؟ بل الغد؟ لن أخبرك ماذا حدث لي في غيابك،، هل لك أن تكون نجمة براقة، تعلو سمائي ليصف ذهني المشغول؟ هل لك أن تكون قنديلي ينير دربي في عتمة الظلام؟ هل لك أن تكون الغائب المعلوم؟ وأنت الحاضر المجهول؟ من تكون يا ترى، هل أنت إنسان أو مجموعة إنسان؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
أحببتك بقلبي، بعيني، وبيدي أحببتك بكل ما أملك دخلت لقلبي من أوسع الأبواب وخروجك منه أشبه بالمستحيل أنت بدايتي ونهايتي،، أنت صبحي وليلي،، أنت مُناي وغايتي،، |
| الساعة الآن 07:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.