|
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
مشيتُ بمفردي نحو عالمي الخاص..
وددتُ ولو أن كل ما رأيته في حياتي كان حلما وليس حقيقة استصعبت العيش في مرارتها.. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
وددتُ لو أن العمر يتوقف عند أكثر لحظة عشناها بشغف..
عند ذلك الحضن الذي لم أكن أعلم بأنه سيكون الأخير.. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
خطوات أجبرت أقدامنا على المُضيّ..
نحو اللامستحيل.. اللاشعور..اللامعنى.. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لا أدري ما الذي ينتظرني،
وما الذي سيكون الأخير في حياتي بعد؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ما كنت أجهله هو الذي صار وأصبح الأقوى في صدمتي
بأن يجعل كل ما أعيشه في أمسي وغدي سيكون الأخير.. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ما هذا الخوف بأن ذلك الحضن لم يعد ليتكرر؟!
ما هذا الانكسار في كنف الأحلام والأمنيات؟ مازهذه الدموع التي كانت أمنيتها ألا تنتهي كل ما أحببته؟ |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حضن أخير كسر قلبي بعدم عودته لأحضاني
التي ماتت عطشة لضمة تروي روحي من وجع البعد والفقد.. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
[size=""]صبرت حتى بات صبري مملا..
لا يزهر إلا بعودة ذلك الحضن الأخير الذي رحل دون أن يخبرني بأنه الأخير وليس لنا لقاء بعده..[/size] |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
ضممتُ نفسي بنفسي حتى بات الوجع خامدا..
وأعطيت قلبي أملا بأن كل ما يحصل ليس إلا مقدارا ومكتوبا لنا.. فمضيت بصحبة قلبي ووجعه وذاك الحضن الأخير.. |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
لم يتمنَّ العطر أن يكون عطرًا حقًّا إلا بين ثيابك..
ولم تتمنَّ العصافير أن تُغرّد إلا بنافذتك.. والأزهار لم تتفتح إلا بأنفاسك! والرياح لا تعصف بقلبي إلا من تحديقاتك والحب ألذُّ بقربك لا برحيلك ! والحياة لا تتلون إلا بضحكاتك .. |
| الساعة الآن 08:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.