|
|
|
مدارج النّور ..
مدارج النّور .. " إنّنى دوما ً أسير في طريق الشّمس أصبو لمدارج ِ نورها لأرتقى شيئا ً فشيئاً للعُلا .. أريد أن أتنسّم رائحة الخلود فلها أمدّ يدى وأيمّم وجهى وقد ألقت بأثرها ودفئها .. ألقت إلي ّ بالفضائل والحياة هفو ٌ .. استجذبنى إليها فكم يطغى بي َ الشّعور للوصول إلي ما أرادتنى أن أصِل إليه ووافق ما أرادت .. هوى ً عُمّر في نفسي طويلا ً إنّها دعتنى .. أو أجابتنى بدعوتى إليها ! لكنّه درب ٌ .. أدرك َ الكون خاتمة مطافهِ فكانت الإجابة قبل النّداء وسرت ُ دوما ً في طريق الشّمس ... ! " |
ه
[tabletext="width:100%;background-color:burlywood;border:5px outset green;"] | [/tabletext]ذا ألق السائرين إلى الشمس يا حنان...حيث سلالم المدرج شعاعُ نور...ودفء خلود...ونهاية تعب في المسير..كيف وقد اخذتك الخطى في سموِّ روحٍ وانطلاقٍ من قيد الحياة إلى أفقِ الأمل الرحيب! تقديري وودي الكبير! |
وتقديري الكبير لقراءتك الأخّاذة لما سطّرته ..
كيف وقد راقني رفعة الذوق وألق التعبير وبهاء الكلمة ورنين الوقع فيها عند حضرتك ..... !! تشرّفت أنا .. وحظيت بمثل هكذا ردّ ! شاكرة لك ذوقك ... |
أختي الفاضلة حنان حفظها الله
لك مدارج النور تفتح في أرض الكنانة ، نصك بهي وأنيق وتكتحل له الشمس في وسط السماء ، تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن ، |
السيّد المحترم الأستاذ عبد الحكيم مصلح ,
أتشرّف بشهادتك في نصّي البسيط والمتواضع .. وأشكر احتفاءك بتعبيراتي المختصرة تقديري |
نِعمَ الطريق سلكتِ... ونعم الإرتقاء قصدتِ.
كلماتك على قلّتها أشرقت في قلوبنا كما الشمس التي جعلتِها بطلة نصك الباذخ... مودّتي. |
ولكم راقني تأثير كلماتي عندكم .. أحمد الله
وأشكر كريمَ أذواقكم .. أتشرّف بحضرتك أستاذة آية أحمد .. |
طرقٌ عديدة تحضننا ...
و يظل الوضوح قمة التجلي في هذا النص .... جميلة و أكثر .... ودي ... تقديري |
أسأل الله أن يكلل حياتك بالنور حنان .. ولكِ من قلبي ألف ياسمينة .. مودتي . |
اقتباس:
وودّي أيضاً وتقديري فوقه .. |
| الساعة الآن 02:08 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.