|
أقرأ من صفحات موتي...
......
زاهد بوحدتي أقرأ من صفحات موتي أنا لستُ وحيدا فالشقاء زادي و متعتي شمعة الليل الطويل تحرقني كصوفيّ يرتّل ورد الوله ينسج النور عريَه و الحلم ينشب مجازه بلا أضافر و لا حديد يموج صخر بحريّ أو ينبس بحرفٍ رخام فينهزم الفرح البهيّ و يلقى الورد و الشوك في دربي لا صوت و لا بشر مآتم من براءة نصبتْ نعوشًا لسرادقها الواهمة في غدران الشوق يغرق مدى الافتراق و يصحو كانتشاء قصيدة صباحيّة... ............. |
في غدران الشوق يغرق مدى الافتراق
و يصحو كانتشاء قصيدة صباحيّة... ================= جميل ان تعقب قراءة صفحات الموت هذه الاضاءة الانتشاء كقصيدة صباحبة وها نحن في الصباح انتشينا معك شاعرنا الرقيق الاخ الفاضل / لطفي العبيدي وصباحك انتشاء وكن بخير |
أشكرك أستاذ حسام الدين
و لمرورك عبق اازهر و الورد ألف شكر تحياتي .. |
وما زلنا نقرأ وقهوة الصباح
وانشودة المطر وحكايات لم نكتبها في قصيدة لم نؤلفها بعد تقديري لك أديبنا ولرقي حرفك |
أستاذة فاطمة
يسرني حضورك الراقي تقديري و تحياتي .. |
و بعد ليل موغل في سواده
لابد من فجر أبيض أ. لطفي العبيدي نص جميل عميق المعنى تحيتي ل |
استاذة ريم
اشكرك على مرورك هنا دمت في نور احترامي |
| الساعة الآن 08:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.