زَوجةٌ بلهاء.
زوجةٌ بلهاء ظَلَّت تُجافيهِ حتَّى هَجَرَها...لَكنَّهُ لَم يفَكر في طَردِها. كَيفَ لَهُ أنْ يَحظَى بِخادمةٍ أفضَلَ مِنها تَرعَى شؤونَ البيتِ والأولاد. |
رد: زَوجةٌ بلهاء.
حبكة قصصية
قصيرة رائعة خالص التحية |
رد: زَوجةٌ بلهاء.
اقتباس:
القاص محمد مزكتلي ربما جافته ليس لأنها بلهاء وإنما لأنه أرادها خادمة في الدرجة الأولى وليس زوجة وحبيبة تقبل مروري مع بالغ التقدير |
رد: زَوجةٌ بلهاء.
مابين العنوان بلهاء و المفتتح تجافيه. يقع لب الحكاية و ما بعدها تفصيلات و ردود افعال
هكذا نحن في مجتمع بطريركي المرأة هي أول من يلام و أكثر من تقع عليه التبعات كأنه الرجل محور الكون و من اجل راحته يعاقب و يحتفظ و يدني و يبعد وفقا لمصلحته في اختزال مدهش استطاع أ. محمد مزكتلي ان يفتح ابوابا من التفكير و يدبن منظومة كاملة تحيتي لك |
رد: زَوجةٌ بلهاء.
مبدع أستاذي في اختصار القصة وأبدعت الكبيرة ريم في التعليق
|
رد: زَوجةٌ بلهاء.
خادمة ؟ نظرة كهذه لا استحسنها للمرأة فهي إن خدمت فمن منطلق حب لامن من منطلق استعباد . ومن ثم هل يعقل أن يطرد الرجل زوجته لسبب كـ الجفاء ؟ أما علم الرجل إن المرأة عاطفة و عاطفة المرأة تتشكل كالفخار . عذراً ... فهذا رأيي وهبة ريح لن تحرك جذور شجرة راسخة |
الساعة الآن 06:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.