|
شِرْعَةُ الأَمَل
شِرْعَةُ الأَمَل ،،،،، ،،،،، خَجَل ، ، ، شَرَعَ الصبْحُ يغنّي مُتنهّداً إذْ تنفّسَ الغَيْمُ جدائلَ الأمل وأعطى الضوءَ الأخضرَ لزرازيرِ المطرِ ترقصُ لوحةَ الخجل. ،،،،، مدٌّ وجزر ، ، ، سئمْتُ " نوتاتِ " العشقِ تعزفُها أعذار وابتهالاتُ الجنونِ زفَّتْ ترنيمةَ البَيْنِ مدّاً وجزْرا راكِلةً بدموعِها أنْجُمَ البحرِ وأصْدافَ السماء. ،،،،، جفافُ الندى ، ، ، جيدُ الياسمينِ والعمرُ يجتاحُ الندى يرْتَطِبُ جفافُ المَوْجِ مِنْ بحرِ الصحراءِ شوقاً والشهدُ يلثمُ ضفافَ الروحِ رَفْضا. ،،،،، دللول... ، ، ، دَأَبَ الألَمُ يتخطّفُ لحْنَ النوى فاستفاقَ الحُلُمُ الغافي بين المحاجر على تنويمةِ موسيقى الخناجرِ " دللول..." والبقيّةُ تحترِقُ خلفَ خيوطِ الروح. ،،،،، حبيبة ، ، ، ما وراءَ الشمسِ شهدٌ ورماد وحبيبٌ يغفو في حضنِ حبيبة يعيشان معاً في المستقبلِ النائي أسطورةً على طُرُقِ الخيال ،،،،، إختناقةٌ متجدّدة ، ، ، حوّاءُ لمّا تَزَلْ والعِطْرُ ينزفُ العِطرَ " قاب قوسين أو أدنى " من الألم يُحاكي البدرُ الدجى مُسْتعراً والاختناقةُ ما برِحَتْ تعصِف. ،،،،، ، ، ، مريم عودة |
دللول... ، ، ، دَأَبَ الألَمُ يتخطّفُ لحْنَ النوى فاستفاقَ الحُلُمُ الغافي بين المحاجر على تنويمةِ موسيقى الخناجرِ " دللول..." والبقيّةُ تحترِقُ خلفَ خيوطِ الروح. ===== وحدها تكفي لمواسم من جمال تغفو على ضفاف الحناجر لا الخناجر شِرْعَةُ الأَمَل .... تثبت .... للدفء الساكن فيها لك مني أعذب الود حسن الشيخ ناصر |
سئمْتُ " نوتاتِ " العشقِ تعزفُها أعذار وابتهالاتُ الجنونِ زفَّتْ ترنيمةَ البَيْنِ مدّاً وجزْرا راكِلةً بدموعِها أنْجُمَ البحرِ وأصْدافَ السماء. الأستاذة الأديبة الراقية مريم عودة رَبيبةُ العَبقِ أنتِ سَيدتي في غَزْلِ الفُصولِ عَلى عَناقيدِ الحِناء مُؤرخَةٌ بـ الأنَاقَةِ رَاقيتي زَهْرُ انْسجَامٍ |
الأديبة الراقية مريم عودة
أسكنت ِ المفردات قصرًا من جمال وما أسعد قلوبنا حين دنت من رقـّة ما سطـّرت ِ سلـِم لنا قلم ٌ ينبض ُ روعة ~ |
اقتباس:
هو الحبيب،، حين يتجسّد أماً ، أباً ، أخاً، ابناً وكل شيء تتمجّد من حناياه نفحات الدفء الشافي ~~~ الشاعر المبدع حسن الشيخ ناصر شكراً لكم حتى تصل عنان السماء مريم عودة |
وبِصَمْتِ الرَيْحان،، ترحلين يا زينب!! ووعدُنا لمّا يوافِنا نورُه بعد ؟؟ |
وميض كلماتك وشمت سجايا الضياء بالألق تستفيق تويجاتها كشقائق من الطهر في مدادها سيدة الياسمين الأنيق مريم: بين حروفك مايفتن فضاء الروح ببياض العبير رحيق أرخى طيوبه وتدلى في ساحة الشعر يتسلى كرونق بهي تفانى وتدلى يحنو ويحلو بالبشرى.. |
مريم عودة أيتها المتألقة دائماً كنت هنا أنعم بسحر كلماتك وعبير حروفك حتى تمنيت لو كنت حرفاً بين سطورك لله درك ما أجمل مفرداتك عندما تشكلها أناملك فنراها لوحة غزلت بخيوط الشمس فتضيء الروح دمتِ بكل حب غاليتي |
| الساعة الآن 10:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.