|
عرس مختلط ...
تقِفُ أمام المرآة .. تتأمل وَجهها .. تتألم ..عليها أن تتخذ القرار .. تدمع عيناها .. إنه مُجرد عرس .. تضطرب قليلاً .. بُكاء طفل يأتي من بعيد .. صَمتٌ يسود البيت .. تَفتحُ الباب .. يَنتصبُ الجميع وقوفًا .. تنظرُ إلى وجوههم الكالحة ... - هل وافَقْتِ؟! - نعم ... أن تذهبوا إلى الجحيم ! ************ * إحدى قصص المجموعة التي تم ترشيحها للفوز في إحدى المسابقات الأدبية العربية . |
كم هي حاسمة اللحظة ..
بلورتها الحكاية في إيجاز مكثف ، وقفل محكم جميلة |
كان الرد فعلا حاسما بعثر حسابات من جاءوا يتوسلون رأيها في الموافقة أو عدمها..
كل التقدير لك الأخ عمر. |
الأديب الكريم / محمد الصالح منصوري أشكركِ على لباقة كلماتكِ ... وإبداء رأيكِ الكريم في هذا النص المتواضع ... فلا تحرمنا من رأيك دوماً ... سعدتُ لمرورك ... أتمنى لك الخير... |
أستاذي الكريم / محمد غالمي كم جميلٌ أن أرى حرفك هنا .. وكم تُسعدني إطلالتك الرائعة ... فأنا أتعلم منكم أستاذي الكريم ... فلا تحرمنا من رأيك ونقدك ... أتمنى لك الخير ... |
| الساعة الآن 10:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.