|
حزين
فَرَحِيْ تلاشى بالألم أرأيتِ ما أضناني ولقد تقوَّسَ هيكلي وتفطرتْ ألحاني هل يغدو حزني دائماً بتكاثرِ الأشجانِ ...................... قلقي تكاثر يا فرحْ من غربةِ الأوطانِ ووجدت نفسي حائراً فأنا وحيد مكاني لا لستُ أعلم دربهُ فأريح كل كياني |
تحياتى البيضاء
كمتلق أجدنى أمام تجربة رومانسية عذبة ، تجربة وجيزة لكنها نابضة بالحس الرومانسى واتشاحه بالفرح الشجى والحزن السعيد ، وهى سمات تتجلى للمتلقى مع مفتتح النص المعبر السلس فرحى تلاشى بالألم وهو السياق الذى نتلقاه عبر الأسلوب الخبرى مع علاقة الخبر الماضى " تلاشى " وهى العلاقة التى تكثف من دلالة الأسلوب الخبرى الذى يقدم لنا حالة من الرسوخ والتحقق - ربما لى ملاحظة على إشباع الكسر فى لفظتى ( الأشجانى _ الأوطانى ) حيث يكفى إظهار الكسرة كبنية صوتية تحتويها بنية القافية |
بوح رقراق وجميل
دمت بخير |
اقتباس:
تحياتك البيضاء ملأت صدري بهجةً وضياءً أشكرك كل الشكر على قراءتك الراقية والتي أجدها تزيح الهم من قلبي وملاحظتك أفادتني وشكرا لك على إبدائها كل التحية والتقدير |
اقتباس:
لك كل الشكر على هذا المرور الرقراق ولك كل المودة والتقدير وعلى متابعاتك التي أجد نفسي مديناً لها لجمالها كل التحية والتقدير |
| الساعة الآن 06:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.