منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر الشعر العمودي (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   بورصة الشعر (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=27285)

ثريا نبوي 12-03-2020 06:29 AM

رد: بورصة الشعر
 
الحمدُ لله.. نجحت محاولة تكبير الخط
وأعتذر عن ضياعِ الألوان
سأحاولُ إعادتَها في وقتٍ لاحق
تحياتي

عبدالحكم 12-03-2020 08:56 AM

رد: بورصة الشعر
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الحفيظ القصاب (المشاركة 269698)
صريحُ العبارة ومتنك عالي الجدارة
تكلّمت بلسان الشعر والشعراء
أجدت صديقي
تقبّل مروري السريع ,وإن استطعتُ فلي عودة
إن شاء الله

تحياتي والمحبة

شكرا لك شاعرنا الرائع شرفت بمرورك ,واسعدني ردك الجميل الراقي ..زادك الله رقيا وبهاءً .. وجعل التوفيق الدائم رفيقك

عبدالحكم 12-03-2020 09:02 AM

رد: بورصة الشعر
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوري داود (المشاركة 269820)
ما اجمل ما خطه قلمك أيها الشاعر المبدع
دام عطاؤك

شكرا لك شاعرَنا على كرمِ الحضور وأنتم أهلُ الإبداع والعطاء

عبدالحكم 12-03-2020 12:47 PM

رد: بورصة الشعر
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا نبوي (المشاركة 269853)
بورصة الشعر
.
.
أواصل شَدْوي رغم كَدِّي وفَتْرَتي
وأقْـبِـسُ لحـني من عيـون أحبـتي

صباحي مرةً أخرى مع الشعرِ الجميل

وأعصـــر آمــالي أخــال بـهــا نـَــدَىً
يرطِّب لفْــح الـجمــر في حــرِّ غُـلَّتي
إخالُ: بمعنى أظنُّ.. ألفُها مكسورةُ الهمزة كما يقولُ المُعجم
:
أتــابـع أرْتــَــال السَّـحـاب لـعــلهــــا
تجودُ بـبـعض الطلِّ في جَدْب لـهفـتي
يا سلااااااااام وكل القصيدِ مِثلُها!
:
تَـثُور بـراكـينُ الـظـنـونِ بأضْـلُـعي
وما زلت مصلوبًا على سَفْح عزلتي
ما أبدع هذا وما أوجعَه:
ثورة ظنون وعُزلةٌ في آنٍ معًا.. ما أثقل الأوجاع على قلوب الشعراء!
:
أعِدْ لصفاء الذهْن بعض حَشَاشة
فإن سهـام الشـكِ أوْدَت بفـطـنتي
هل مُتأكدٌ شاعرُنا أن حشاشة بفتح الحاء؟
أظنها مضمومة، ولكنني لم أهتدِ إليها في المُعجم لمزيد تأكيد

:
على شــرفتي حَشْـدُ الدخــان يَغُلُّـني
ويحجب نورَ الفجرِ عن أفق شرفتي
أيُّ شعرٍ يشتكي بهذا الصدق وهذه البلاغة، ليبقى قلبُ المُتلقي أسيرَه؟

أقـول فلا جدوى لقـولي سوى صدى
يـعـمِّــق أحزاني ويَـنْـتَــأ وحْشَـتي
(فتَنتَأُ) وحشتي/ فاعل.... ينتأ فعل لازم لا ينصِبُ مفعولًا به
والفاء: للتتابُع والسببية
:

وكـيــف لــفــنٍ (لِفَنٍّ) ذي جـَمَــالٍ ورَوْنـــقٍ
يُهـــال ويُطْـوى تحت إيـعـــازِ حُجَّـــةِ
:
قصــائدنــا صارت بإغْـــراء دعـوةٍ
حسـانٌ تَبَــارت في جـمالٍ وفِــتْــنَــةِ
حِسانًا/ خبر صارت
:
إذا أدركت حظًا (حظًّا) من الحسـن فلْيَكنْ
لديها ولو قسْـطًا لدى كل قِسْـمَـــةِ
قِسطٌ: اسم كان
:
وما الشعــر (آنًـا) غــير نـَفْثَـةِ حـَـالمٍ
ووهْجَــة إبــداعٍ وتَسْديـــدِ حِـرْفَــةِ
رُبما كانت (حينًا) أدقَّ في التعبير عن القصد
:

فـإني رأيت الشـعـــر طــفـلَ شـوارعٍ
إذا ما اشتكى ثاروا وقالـوا له أصْمتِ
اصمُتِ... بدون همزة قطعٍ جعلت الصيغةَ للمتكلم (أصمت أنا)
:

أتـتـك ســراعُ العــاديـات ضَوابـِحًــا
عـلى وِرْدِك الرقْـرَاقِ من كل وِجْـهَـةِ
الله الله.. لم أستطع تجاوزهُ بلا تحية!
:

ودونك آمــال بَـمَـغْــناك حـَلّقـــت
وللطـير أنغـامٌ على أيــْكِ فـكرتي
رُبما يكون من الأفضل هنا توحيدُ الضمائرِ في الشطرين لتكون للمُتكلم:
ودونيَ آمــالٌ بَـمَـغْــنايَ حـَلّقـــتْ

وللطـير أنغـامٌ على أيــْكِ فـكرتي
:
ألَمْ يَكُ أجْــدى للجمـال و للمـنى
وللطَّـــلِ آثــــــارٌ على كل وهْـــدَةِ
روووووووعة العتابِ حين يُعانِقُ الشعر الطبيعةَ في هذا المزجِ المَهجَريّ!
:
وكـم بـاذلٍ أثْـرى (بـفـرد) جـهـوده
رَوَافِـدَ شــتَّى أُتْرِعَــت بالمَسَــــرَّةِ
رُبما كانت(بفيضِ) أنسبَ مع روافد وربما كانت كذلك
:
كمثل الذي وفَّى وأنتج مُعْجَمًا
يَضُمُّ شُـــداة الدوْحِ من كلِّ نِـحْلَـةِ
الله الله
:
ولكنْ (خَواءُ) الرّيْبِ خابت ظنونُه
إذا كنت والإيمــانُ أقَــرانَ رحْـلَـةِ
خواءُ الرَّيْب: هو خواء الشك/ أي أنه فارغٌ من الظنون
فكلمة(خواء) أبعدتِ التعبيرَ عن مقصِدِه...
أيضًا الضمائر هنا غيرُ موحّدة(ظنونُهُ/ كنتَ)
ربما نقتربُ من القصدِ أكثرَ إذا قُلنا:
ولكنْ (سليلُ) الرّيْبِ خابت ظنونُه
إذا (كان) والإيمــانُ أقَــرانَ رحْـلَـةِ
:

تــأسَ (تأَسَّ) بــآي الله بـالنــور تـَـرْتـَـقي
وكُنْ بِـرَوَاق العَفْو في خير رفْـقَـــةِ
ترتقي: جواب طلب حقُّه الجزمُ: ترتَقِ ومع التصويب يختلّ الإيقاع

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا نبوي (المشاركة 269853)
بورصة الشعر
.
.
أواصل شَدْوي رغم كَدِّي وفَتْرَتي
وأقْـبِـسُ لحـني من عيـون أحبـتي
صباحي مرةً أخرى مع الشعرِ الجميل
:
وأعصـــر آمــالي أخــال بـهــا نـَــدَىً
يرطِّب لفْــح الـجمــر في حــرِّ غُـلَّتي
إخالُ: بمعنى أظنُّ.. ألفُها مكسورةُ الهمزة كما يقولُ المُعجم


أتــابـع أرْتــَــال السَّـحـاب لـعــلهــــا
تجودُ بـبـعض الطلِّ في جَدْب لـهفـتي
يا سلااااااااام وكل القصيدِ مِثلُها!
:
تَـثُور بـراكـينُ الـظـنـونِ بأضْـلُـعي
وما زلت مصلوبًا على سَفْح عزلتي
ما أبدع هذا وما أوجعَه:
ثورة ظنون وعُزلةٌ في آنٍ معًا.. ما أثقل الأوجاع على قلوب الشعراء!
:
أعِدْ لصفاء الذهْن بعض حَشَاشة
فإن سهـام الشـكِ أوْدَت بفـطـنتي
هل مُتأكدٌ شاعرُنا أن حشاشة بفتح الحاء؟
أظنها مضمومة، ولكنني لم أهتدِ إليها في المُعجم لمزيد تأكيد

:
على شــرفتي حَشْـدُ الدخــان يَغُلُّـني
ويحجب نورَ الفجرِ عن أفق شرفتي
أيُّ شعرٍ يشتكي بهذا الصدق وهذه البلاغة، ليبقى قلبُ المُتلقي أسيرَه؟
:
أقـول فلا جدوى لقـولي سوى صدى
يـعـمِّــق أحزاني ويَـنْـتَــأ وحْشَـتي
(فتَنتَأُ) وحشتي/ فاعل.... ينتأ فعل لازم لا ينصِبُ مفعولًا به
والفاء: للتتابُع والسببية

:
وكـيــف لــفــنٍ (لِفَنٍّ) ذي جـَمَــالٍ ورَوْنـــقٍ
يُهـــال ويُطْـوى تحت إيـعـــازِ حُجَّـــةِ
:
قصــائدنــا صارت بإغْـــراء دعـوةٍ
حسـانٌ تَبَــارت في جـمالٍ وفِــتْــنَــةِ
حِسانًا/ خبر صارت
:
أقـول فلا جدوى لقـولي سوى صدى
يـعـمِّــق أحزاني ويَـنْـتَــأ وحْشَـتي
(فتَنتَأُ) وحشتي/ فاعل.... ينتأ فعل لازم لا ينصِبُ مفعولًا به
والفاء: للتتابُع والسببية

:
وما الشعــر (آنًـا) غــير نـَفْثَـةِ حـَـالمٍ
ووهْجَــة إبــداعٍ وتَسْديـــدِ حِـرْفَــةِ
رُبما كانت (حينًا) أدقَّ في التعبير عن القصد
:
فـإني رأيت الشـعـــر طــفـلَ شـوارعٍ
إذا ما اشتكى ثاروا وقالـوا له أصْمتِ
اصمُتِ... بدون همزة قطعٍ جعلت الصيغةَ للمتكلم (أصمت أنا)
:
أتـتـك ســراعُ العــاديـات ضَوابـِحًــا
عـلى وِرْدِك الرقْـرَاقِ من كل وِجْـهَـةِ
الله الله.. لم أستطع تجاوزهُ بلا تحية!
:
إذا ما اشتكى ثاروا وقالـوا له أصْمتِ
ألَمْ يَكُ أجْــدى للجمـال و للمـنى
وللطَّـــلِ آثــــــارٌ على كل وهْـــدَةِ
روووووووعة العتابِ حين يُعانِقُ الشعر الطبيعةَ في هذا المزجِ المَهجَريّ!
:
وكـم بـاذلٍ أثْـرى (بـفـرد) جـهـوده
رَوَافِـدَ شــتَّى أُتْرِعَــت بالمَسَــــرَّةِ
رُبما كانت(بفيضِ) أنسبَ مع روافد وربما كانت كذلك
:
كمثل الذي وفَّى وأنتج مُعْجَمًا
يَضُمُّ شُـــداة الدوْحِ من كلِّ نِـحْلَـةِ
الله الله
:
ولكنْ (خَواءُ) الرّيْبِ خابت ظنونُه
إذا كنت والإيمــانُ أقَــرانَ رحْـلَـةِ
خواءُ الرَّيْب: هو خواء الشك/ أي أنه فارغٌ من الظنون
فكلمة(خواء) أبعدتِ التعبيرَ عن مقصِدِه...
أيضًا الضمائر هنا غيرُ موحّدة(ظنونُهُ/ كنتَ)
ربما نقتربُ من القصدِ أكثرَ إذا قُلنا:
ولكنْ (سليلُ) الرّيْبِ خابت ظنونُه
إذا (كان) والإيمــانُ أقَــرانَ رحْـلَـةِ

:
تــأسَ (تأَسَّ) بــآي الله بـالنــور تـَـرْتـَـقي
وكُنْ بِـرَوَاق العَفْو في خير رفْـقَـــةِ
ترتقي: جواب طلب حقُّه الجزمُ: ترتَقِ ومع التصويب يختلّ الإيقاع

الحقيقة أن كلمات الشكر لا توفيك حقك وأنا ممتن جدا وشرف لأي نص مداخلتك والحقيقة هذا الصبر وتلك المثابرة وتلك القراءة لا يملكها الكثير.. كانت كل الظروف عندي ضد الشعر ثم كتبته بكثافة في فترات متقاربة وأحاول مراجعته قدر الاستطاعه وقد كبر السن ومازال الانشغال

وأعصـــر آمــالي أخــال بـهــا نـَــدَىً
يرطِّب لفْــح الـجمــر في حــرِّ غُـلَّتي
إخالُ: بمعنى أظنُّ.. ألفُها مكسورةُ الهمزة كما يقولُ المُعجم
والفاء: للتتابُع والسببية

لعل الأمر في حاجة لمزيد من النظر فبين الكسر والفتح حوار سأتبينه
أَخَالَ فِيهِ الخَيْرَ : تَوَسَّمَهُ فِيهِ وَرَأَى دَلاَئِلَهُ
أَخَالَ السَّحَابَةَ:
رَآهَا مُخِيلَةً لِلْمَطَرِ كما في المعاني
و(إخال) عند بني أسد و(أخال) بالفتح وهو القياس كما يقال في (مختار الصحاح)
:

أعِدْ لصفاء الذهْن بعض حَشَاشة
فإن سهـام الشـكِ أوْدَت بفـطـنتي
هل مُتأكدٌ شاعرُنا أن حشاشة بفتح الحاء؟
أظنها مضمومة، ولكنني لم أهتدِ إليها في المُعجم لمزيد تأكيد

أراها كما ظننت
:
قصــائدنــا صارت بإغْـــراء دعـوةٍ
حسـانٌ تَبَــارت في جـمالٍ وفِــتْــنَــةِ
حِسانًا/ خبر صارت
لعله الأصوب بعيدا عن التأويل البعيد وإن :كنت أستثقلها خبرا

أقـول فلا جدوى لقـولي سوى صدى
يـعـمِّــق أحزاني ويَـنْـتَــأ وحْشَـتي
(فتَنتَأُ) وحشتي/ فاعل.... ينتأ فعل لازم لا ينصِبُ مفعولًا به
والفاء: للتتابُع والسببية

نعم صحيح وكنت أظنها تتعدى أيضا

وما الشعــر (آنًـا) غــير نـَفْثَـةِ حـَـالمٍ
ووهْجَــة إبــداعٍ وتَسْديـــدِ حِـرْفَــةِ
رُبما كانت (حينًا) أدقَّ في التعبير عن القصد

ربما ولكني أميل للأولى
:
إذا ما اشتكى ثاروا وقالـوا له أصْمتِ
كتبت الهمزة سهوا أصبت

النت مازال يعاكسني وهناك جزئية أخرى
إذا أدركت حظا من الحسن فليكن .,لديها ولو قسطا لدى كل قسمة
أستثقل أن تكون إسما لكان فالمعنى الذي أقصده على تقدير فعل أن تعطى ولو قسطا ولكن إن التبس التقدير نعد للقريب


وكـم بـاذلٍ أثْـرى (بـفـرد) جـهـوده
رَوَافِـدَ شــتَّى أُتْرِعَــت بالمَسَــــرَّةِ
رُبما كانت(بفيضِ) أنسبَ مع روافد وربما كانت كذلك

هي تصلح ولكني أحببت أن أبين أنه رجل فرد وليس مدعوما من دولة فما بال الدول تقصر

ولكنْ (خَواءُ) الرّيْبِ خابت ظنونُه
إذا كنت والإيمــانُ أقَــرانَ رحْـلَـةِ
خواءُ الرَّيْب: هو خواء الشك/ أي أنه فارغٌ من الظنون
فكلمة(خواء) أبعدتِ التعبيرَ عن مقصِدِه...
أيضًا الضمائر هنا غيرُ موحّدة(ظنونُهُ/ كنتَ)
ربما نقتربُ من القصدِ أكثرَ إذا قُلنا:
ولكنْ (سليلُ) الرّيْبِ خابت ظنونُه
إذا (كان) والإيمــانُ أقَــرانَ رحْـلَـةِ
:

تــأسَ (تأَسَّ) بــآي الله بـالنــور تـَـرْتـَـقي
وكُنْ بِـرَوَاق العَفْو في خير رفْـقَـــةِ
ترتقي: جواب طلب حقُّه الجزمُ: ترتَقِ ومع التصويب يختلّ الإيقاع

لا أرى في المعنى التباسا فإن الشك ينشأ عنه ظنون كثيرة وهي حقيقتها خيلات خواء كما نهاب الأشباح يبددها نور الإيمان
أما الجزم في جواب الطلب فهنا لا أراه لطيفا فإن الرجاء هنا هو السائد وليس طلبا وجوابه(خذ من أموالهم صدقة تطهرهم) ولو ٌقلنا (رب وفقني لعمل أنال به رضاك) أرى الجزم غير لطيف هنا .. .. كنت متعجلا فهل كتبت صوابا أو سقط شيء



خالص التقدير وخالص الشكر وصادق الدعاء ..فتح الله لك أبواب الخير وزادك بهاءً

عبدالحكم 12-03-2020 12:50 PM

رد: بورصة الشعر
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا نبوي (المشاركة 269856)
الحمدُ لله.. نجحت محاولة تكبير الخط
وأعتذر عن ضياعِ الألوان
سأحاولُ إعادتَها في وقتٍ لاحق
تحياتي

هذا لحسن حظنا حفظك الله ورعاك

عبدالحكم 12-03-2020 01:01 PM

رد: بورصة الشعر
 
ودونك آمــال بَـمَـغْــناك حـَلّقـــت
وللطـير أنغـامٌ على أيــْكِ فـكرتي
رُبما يكون من الأفضل هنا توحيدُ الضمائرِ في الشطرين لتكون للمُتكلم:
ودونيَ آمــالٌ بَـمَـغْــنايَ حـَلّقـــتْ
وللطـير أنغـامٌ على أيــْكِ فـكرتي

:
هنا بالنسبة للضمائر الأولى تعود على المنظمين والثانية للمتكلم وعن الآخرين كلهم على نفس الفكرة ألست معي ,,دمت في رقي

ثريا نبوي 12-03-2020 01:14 PM

رد: بورصة الشعر
 
عفوًا شاعرنا ولن أعودَ لمثلِها
فقد رأيتُ أنَّ النحوَ الذي أحاولُ تصويبَ قواعدِه هنا
من المستحيلِ أن ينصِبَ خبر صار، ومن التطاولِ أن يرفعَ اسم كان
وأنا هنا بوصفي سادِنةَ لغة؛ فلن أخونَ الأمانة
أعتذر عن مُداخلتي التي ظننتُها مرغوبة
فتبين أنها ثقيلةٌ ثِقَلَ قُدرةِ (صار) على نصبِ خبرِها
أتمنى لك كل خيرٍ وتوفيق

عبدالحكم 12-03-2020 03:07 PM

رد: بورصة الشعر
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا نبوي (المشاركة 269968)
عفوًا شاعرنا ولن أعودَ لمثلِها
فقد رأيتُ أنَّ النحوَ الذي أحاولُ تصويبَ قواعدِه هنا
من المستحيلِ أن ينصِبَ خبر صار، ومن التطاولِ أن يرفعَ اسم كان
وأنا هنا بوصفي سادِنةَ لغة؛ فلن أخونَ الأمانة
أعتذر عن مُداخلتي التي ظننتُها مرغوبة
فتبين أنها ثقيلةٌ ثِقَلَ قُدرةِ (صار) على نصبِ خبرِها
أتمنى لك كل خيرٍ وتوفيق

من قال شاعرتنا الرائعة الراقية أن مداخلتك ثقيلة وغير مرغوبه بل وجودك ومداخلاتك شرف وثراء ومن لا يعرف قدر الناس لا قدر له وربما فهم كلامي بشكل آخر أنا قلت أني استثقلت أن أضع المفردات في أماكنها المباشرة وفق ما تصورته من تأويل للمعني وليس معنى ذلك أنني على صواب بل أصبت أنت..شكرا لك على هذا البهاء وهذا الرقي وهذا الحضور المثمر .. وأتمنى ألا يكون في المناقشات شيء من سلبيات الفهم.. وأنت فخر لأي مكان تكونين فيه.. وفقك الله وزادك رقيا وسموا,, خالص الشكر وأطيب الأمنيات

ثريا نبوي 12-04-2020 03:25 AM

رد: بورصة الشعر
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحكم (المشاركة 269993)
من قال شاعرتنا الرائعة الراقية أن مداخلتك ثقيلة وغير مرغوبه بل وجودك ومداخلاتك شرف وثراء ومن لا يعرف قدر الناس لا قدر له وربما فهم كلامي بشكل آخر أنا قلت أني استثقلت أن أضع المفردات في أماكنها المباشرة وفق ما تصورته من تأويل للمعني وليس معنى ذلك أنني على صواب بل أصبت أنت..شكرا لك على هذا البهاء وهذا الرقي وهذا الحضور المثمر .. وأتمنى ألا يكون في المناقشات شيء من سلبيات الفهم.. وأنت فخر لأي مكان تكونين فيه.. وفقك الله وزادك رقيا وسموا,, خالص الشكر وأطيب الأمنيات

شكرًا شاعرنا القدير على أناقة الرد
ولا أدري هل تصدقني أم لا: ما آلمني هو عدم الالتزام بحق النحو
أما الاقتراحات فلا يُضيرُني عدم الأخذ بها؛ فالقصدُ غالبًا ما يكون مجهولًا للمتلقي
وأنا لا ألزمُ شاعرًا بالأخذ بها، كلها آراء استشارية، ولذلك أستعمل الصيغ: ربما / والأمر إليك
حيّاك اللهُ وكلّل بالتوفيقِ مسعاك

هامش تنظيمي للمداخلات:
1- الاقتباس المُتعدد أدى إلى وجود مداخلتين طبق الأصل معا والرد عليهما
الاقتباس العادي كان كافيًا (ربما يستطيع مشرفنا الفاضل أ. عبد السلام محوَ إحداهما)
2- المشاركة رقم (23) حدث التباسٌ في الرد:
تم اقتباس مداخلة الشاعر العراقي الكبير أ. نوري داود، وتوجيه الرد لشخصي الضعيف
أكرر تحياتي وابقَ بكل خير


الساعة الآن 09:12 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team