|
رد: مَجْمعُ الأمثال
3400- لُبُّ المرأةِ إلَى حُمْقٍ
يضرب عُذْراً للمرأة عند الغيرة |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3401- لَقِيْتُهَا بأصْبَارها
الهاء راجعة إلى الخصلة المكروهة أي لقى ما كره وساءه - كلاماً كان أو غيره - وأصبارُهًا: نواحيها، يُقَال: أخذ الشَيء بأصبارِهِ، أي بكله، الواحد صُبْر. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3402- ألْقَى عَلِيهِ لَطَاتَهُ
قَال أبو السمح: إنما يُقَال هذا إذا لم يفارقه، وقَال أبو عمرو: أي ثقله. قلتُ: اللَّطَاةُ في الأصل: الجبهة، ثم يُقَال: ألقى عليه بلطَاتِه، ولَطَاتَه، أي ثقله؛ قَال ابن أحمر: [ص 200] فألَقَى التَّهامِي منْهُمَا بلَطَاتِه * وَأحلطَ هَذا لاأََرِيمُ مَكانيِا (التهامي: المنسوب إلى تهامة، وأحلط في يمينه: اجتهد، ولا أريم: لا أبرح.) |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3403- لأفُشّنَّكَ فشََّ الوَطْبِ
وذلك أن الوَطْبَ (الوطب - بالفتح - سقاء اللبن خاصة، يؤخذ من جلد الجزع فما فوقه، فإن أخذ من جلد الرضيع سمى شكوة، وإن أخذ من جلد الفطيم سمى بدرة، فأما وعاء السمن فهو عكة أو مسأد.) ينفخ فيوضع فيه الشَيء فإذا أخرجت منه الريح فقد فش. يضرب للغضبان الممتلىء. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3404- لَوْ كَانَ مِنْهُ وَعْلٌ لَتَرَكْتُهُ
يُقَال "لاوعل من كذا" أي لابُدَّ منه |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3405- لَيْسَ أَوَانَ يُكْرَهُ الخلاَطُ
أي: ليس هذا حين إبقائك على هذا الأمر أن تباشره، أي باشره. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3406- لاُلْجِمَنَّكَ لِجَامَاً مُعْذِبَاً
الإعذاب: الترك للشَيء والنزوع عنه، لازم ومتعد، والمعنى: لأفطمنك عن هذا الأمر فطاماً تامّاً. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3407- لِلبِاطلِ جَولَةٌ ثُمَّ يَضْمَحِلُّ
أي لا بَقَاء للباطل وإن جال جوله، ويضمحل: يذهب ويبطل. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3408- لَيَسَتِ النَّائِحَةُ الثَّكْلَى كالمُسْتَأجَرةِ.
هذا مثل معروف تبتذله العامة. |
رد: مَجْمعُ الأمثال
3409- لِكُلِّ قَومٍ كَلْبٌ، فلا تَكُنْ كَلْبَ أَصْحَابِكَ
قَاله لقمان الحكيم لابنه يعظه حين سافر. |
الساعة الآن 05:21 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.