أليس لِما أُعانيه نهاية
أليس لِما أُعانيه نهاية كما كانت له يوماً بداية متى ألقاه كي أنسى همومي وأُعلِمهُ تفاصيل الحكاية بأن غرامه قد حاز قلبي فأصبح عن سواه به كفاية وقد كُنتُ المتيّم كل يوم فحرّمني بمرآهِ الغواية وإن خلاقه في الناس مسكٌ وإن جماله في الناس آية سأُخبره بأني همتُ وجداً ولا يُجدي دواءٌ أو وقاية فإما أن يُفرِّحني فأحيى وإما أن تكون به النهاية |
له نهاية بأحدى الخيارين
أما الوصل أو الفراق أستاذ رجب درياق رائعة و نابضة قصيدتك لك خالص التقدير |
اقتباس:
أخي الشاعر رجب درياق لكل بداية نهاية بارك الله فيك تحياتي |
جميلة أستاذ رجب
دام إبداعك |
الساعة الآن 01:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.