|
ارحل
كنت له قبل أن يكون له أحد من بني البشر وحاولت عن ثنيه عن الرحيل لكنه رحل فقلت له ارحل كما رحل الدخان الى السما من غير عودته تكبر واحتمى ارحل فقد آذيت قلباً خلته عبداً يطيع أوامرا لك سُلما تُلقيه في بحر الهموم وتختفي ليعيش وهماً بعدكم وتهكما تُهديه من لهب العتاب سعيره تشوي الفؤاد بضحكة وتبسما تلقاه في كل المحافل ساخراً أو تدعي حباً وتسقي علقما إن المحبة أن تكون مسالماً وتُطيع قلبا في هواك متيما وتذلل الصعب العسير وتقتفي خلق الكرام وتبتني لك معلما وتقدم الإخلاص دستورا له تبقى كما بقي الضياء مُخيما تبقى كماء الورد فواحا به علُقت نفوس العاشقين ترنما تهدي الجميل بخفة وتذلل وتُعيد وصلاً قد خبى وتصرما وتُجاهد النفس الأبيه إن أبت وتُعيدها رغم الفراق الى الحمى القصيدة نُشرت سابقا هنا ولم تلقى حقها من الردود فرأيت أعادتها |
الشاعر
احمد عطيه قصيدة مكتنزه بنقاء الصوره وجمالها دمت اسما وقلما يتودده الذوق تحياتي لك وكل التقدير |
اقتباس:
عمران العميري أشكرك من الأعماق على جميل الثناء وكمال الود سرني تواجدك هنا وهو شرف لي اطال الله بعمرك ووفقك لكل خير تقبل وافر التحية وكمال التقدير |
من هجر مثلك فليرحل غير مأسوفٍ عليه
دام قلمك المعطاء |
النص مرسوم.. بأناقة عاشق، وإنكار ثاكلة، وأسف فاقد. انثالت الصور على دموع ساخنة، لتُحيلها إلى لوحة سريالية المقصد، وواقعية المبنى. فاكتحلت العيون بالذكريات. دمت أنيقاً أيها الكريم. |
اقتباس:
مرحبا بك هنا تشرف متصفحي بتواجدك وبكلمات النيرة شكرا لك تقبل فائق التحية والتقدير والعرفان وفقك الله |
اقتباس:
الاخ الفنان التشكيلي الرائع عمر مصلح ازدان متصفحي بتواجدك المعطاء بمرورك العذب وبكلماتك الراقية شكرا لك تقبل أعذب وأرق تقدير وفقك الله |
| الساعة الآن 05:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.