؛
هات العذر وأنا اعتذر
هات العتب ؛ كِلي تعب
؛
شيخه

من مِنا { يحاكي } واقعه
ومن منا {سيبوح }لآخره !
،،
شيخه

آدميتي
لا يجتاحها إلا جنون عاشق
ولا يروضها إلا آدميٌّ تمرس بجغرافية الجسد
وهندسة الطريق لها
..شيخه المرضي

،
،
لا ترحل
ولا تُنهي حياتي بأمرك !
ولا تلتزم بالصمت ..فأموت !
،
شيخه

اعترف انني حاولت!
وواثقة أنك تبحث!
.
لكن / لا أمل من جديد لموعد أو لقاء
وكأن / هناك لعنة ...أُلقيت علينا ، وفراق كُتب لنا
.
فالظروف غامضه
والصدفُ غبيه
.
ولاشئ يبشر بجديد ....!
.
فحسبي الله مدبر الأمور 0

( شيخه _ 28 صباحا)

{.. لا يستوقفك اسمي ...فهو رمزيةٌ ..لسلطتي..أما شخصي ..مبهمٌ ..لن يهمك ..أمره ..~ أستأذنك !}