منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   المقهى (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=19)
-   -   كشكول منابر (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=140)

نهاد رجوب 01-30-2011 10:29 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الغنامي (المشاركة 57786)
لا تستند إلى الجدار المائل ولا إلى المرأة.

مثل تشيكي


تحية وتقدير إليك أخي علي

ولكني لا أوافقك الرأي بهذا المثل

فكثير من النساء بمثابة مئة رجل في أوقات المحن

ويعتمد عليهن بثقة



ناريمان الشريف 01-31-2011 12:32 PM

شرفني حضورك أخي علي
إضافاتك جميلة ..
لا حرمني الله من تواجدك وطلتك



تحية ... ناريمان

ناريمان الشريف 01-31-2011 12:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهاد رجوب (المشاركة 57848)
تحية وتقدير إليك أخي علي

ولكني لا أوافقك الرأي بهذا المثل

فكثير من النساء بمثابة مئة رجل في أوقات المحن

ويعتمد عليهن بثقة



ابنتي الغالية نهاد
سلام الله عليك

اسمحي لي أن أعقب على ردك على الأخ علي ..
الأمثال الشعبية في كل بلاد العالم حكت كثيراً عن المرأة .. وفيها من المدح والقدح الكثير
والمرأة التي يتحدث عنها المثل التشيكي ( هنا ) بالتأكيد لا يعني كل النساء
إنما هو مثل شعبي دارج
فأرجو ألا تنزعجي مما جاء في المثل ولا تنزعجي من الأخ علي
لأن هذا ليس رأيه الخاص إنما هو مثل

تقبليني بنيتي الغالية على قلبي



وتحية ... ناريمان

ناريمان الشريف 01-31-2011 01:17 PM


يا الله .. يا رب

إن كان لا يرجوك إلا محسن *** فبمن يلوذ ويستجير المجرم
ما لي إليك وسيلة إلا الرجـا *** وجميل عفوك ثم إني مسلم



.....

فريدة ذباح 01-31-2011 03:06 PM

http://www.lovely0smile.com/2008/nm/nm-166.jpg

ناريمان الشريف 01-31-2011 07:19 PM

جزيل الشكر والامتنان على حضورك


تحية ... ناريمان

ناريمان الشريف 01-31-2011 07:22 PM

والد طفل ياباني يروي قصة عن ابنه المعاق..
كنت أمشي مع ابني ذات يوم ومررنا بحديقة يلعب بها بعض الاطفال الذين يعرفهم "شاي" وكانوا يلعبون البيسبول. سألني "شاي": أتعتقد أنهم سيسمحون لي باللعب معهم؟
أدرك أن معظم الأولاد لا يريدون شخصاً مثل "شاي" أن يكون في فريقهم، ولكنني كأب أعرف أيضاً أنه لو سمح له باللعب، سيعطيه ذلك شعوراً بالانتماء يحتاج إليه بشدة، ويعطيه بعض الثقة بتقبل الناس له رغم إعاقاته.
"سألت أحد الأولاد إن كان بإمكان ابني الانضمام إليهم. نظر الولد حوله بحثاً عن من يرشده، ثم قال: نحن خاسرون بـ ? نقاط، واللعبة في جولتها الثامنة. أعتقد أن بإمكانه الانضمام إلينا وسنحاول أن نتركه يلعب في الجولة التاسعة
مشى "شاي" بصعوبة نحو الفريق، وبابتسامة غامرة لبس قميص الفريق. نظرت إليه بدمعة صغيرة في عيني، ودفء في قلبي. رأى الأولاد سعادتي بقبولهم ابني بينهم. بنهاية الجولة الثامنة، حقق الفريق بعض النقاط، ولكنهم ما زالوا خاسرين ب ? نقاط. في بداية الجولة التاسعة، وضع شاي قفازته وبدأ باللعب. رغم أنه لم يتلقى أي من الضربات نحوه، ولكنه كان سعيداً فقط بتواجده في المباراة وفي الملعب. ابتسامته ملأت وجهه وأنا ألوح له من مكاني. في وسط الجولة التاسعة حقق فريق "شاي" بعض النقاط. كانت الضربة التالية فرصتهم للفوز في المباراة، وكان دور "شاي" هو التالي.
"في هذه اللحظة، هل سيتركون "شاي" يلعب ويتنازلون عن فرصتهم للفوز؟
"لدهشتي، تسلم "شاي" المضرب. كان الجميع متأكداً أن ضرب الكرة كان مستحيلاً، لأن "شاي" لم يكن قادراً على إمساك المضرب بصورة صحيحة، ناهبك عن ضرب الكرة أصلاً؟

ما إن وقف "شاي" في المكان المحدد، حتى أدرك اللاعب من الفريق الثاني أن فريق شاي" يضحي بالفوز من أجل هذه اللحظة في حياته. تقدم قليلاً إلى الامام ورمى الكرة بلطف حتى يتمكن "شاي" من لمسها بالمضرب على الاقل. تحرك "شاي" بصعوبة ولم يتمكن من ضربالكرة. تقدم الرامي أكثر إلى الأمام ورمى الكرة ببطئ. تمكن "شاي" من ضرب الكرة، ولكنها كانت منخفضة وخفيفة وباتجاه الرامي. يفترض أن تكون اللعبة قد انتهت بخسارتهم الآن. التقط الرامي الكرة وكان بإمكانه أن يرميها إلى اللاعب الأول. "عندها شاي" سيكون خارج اللعبة، وتكون المباراة قد انتهت.

"ولكن الرامي رمي بالكرة فوق رأس اللاعب الأول بعيداً عن كل اللاعبين.
"بدأ جميع الحاضرين واللاعبين من الفريقين بالصراخ: أركض يا "شاي" إلى القاعدة الاولى، اركض إلى الأولى!"
"لم يركض "شاي" هذه المسافة في حياته، ولكنه تمكن من الوصول للقاعدة الأولى.
"وصلمتفاجئاً مما حصل. صرخ الجميع: "إلى الثانية، اركض إلى الثانية!"
"التقط أنفاسه وركض بصعوبة باتجاه القاعدة الثانية، في تلك الأثناء، التقط الكرة أحد لاعبي الفريق الآخر، واللذي كانت تلك فرصته ليكون بطل اللعبة ويحقق الفوز لفريقه. كان باستطاعته أن يرمي الكرة للاعب الثاني، ولكنه فهم مقصد الرامي الأول فرمى الكرة بعيداً. تمكن "شاي" من الوصول إلى القاعدة الثالثة بتشجيع من الجميع وبذلك انتهت اللعبة، واحتفل به الفريق كالبطل الذي حقق الفوز لفريقه!

"هل كنت ستقوم بالاختيار ذاته؟

"في ذلك اليوم"، قال الأب والدموع تنهمر على وجهه: " قام الأولاد من الفريقين بإيقاد شعلة من الحب والإنسانية للعالم.

"لم يتمكن "شاي" من العيش لصيف آخر. مات في شتاء تلك السنة، ولم ينسى أبداً كونه ذلك البطل الذي جعلني سعيداً، والذي عاد إلى المنزل ليرى أمه تحتضن بطل ذلك اليوم والدموع تملاً عينيها.


"قال رجل حكيم ذات يوم، أن المجتمع يقاس بكيفية تعامله مع أفرادة الأقل حظاً. وها أنا أمرر لكم شعلة الحب والإنسانية. باستطاعة كل فرد منا أن يترك أثر

حميد درويش عطية 02-01-2011 11:37 AM

نجاة الصغيرة
تغني بصوتها الحنون على طرف جناحك ياحمام. من ألحان أخيها عز الدين حسني وكلمات عبد الرحمن الأبنودي .
نجاة الصغيرة ....
هي نسيجُ وحدها وفريدةُ نوعها وبديعةُ زمانها...
صوتها الدافئُ فيه من حنانِ ارضي...
ووجهها الجميلُ البرئ فيه من حلاوةِ وطهرِ ربوعي...
وهدوءُ موسيقاها فيها من روحانية ٍ تأخذنا إلى الأعالي
تابعوها أحبتي
ستتأكدون
1
2
2011

هند طاهر 02-01-2011 11:28 PM

¦الحياة جميلة بمن نحب ¦§¤~!



!~¤§ ربما ¤~!

نلتقي في أناس غير مناسبين لنا قبل الناس المناسبين
لذلك يجب ان نشكر الله حين نلتقي مع من نحب

!~¤§ ربما ¤~!

لانعلم قيمه الاشياء حتى نفقدها
وايضا لانعلم ماذا افتقدنا حتى نحصل عليه


!~¤§ ربما ¤~!

النجاح لا يأتي إلا من خلال التعلم من أخطائنا


!~¤§ ربما ¤~!

الامل يبقينا على حدود السعاده
والحكمه تبقينا اقوياء بما فيه الكفايه
والضعف يشعرنا بانسانيتنا


!~¤§ ربما ¤~!

السعاده لاتاتي دائما اليك من أناس يملكون كل شي
انها تاتي من اشخاص يستطيعون ان يجعلوا اللحظات شيئا مهما في الذاكره لاتنسى ابدا


!~¤§ ربما ¤~!

اجمل اللحظات تلك التي جلست بجانب شخص ما وشعر بك وبما في قلبك
وانت لم تتحدث اليه انها أجمل اللحظات التي لم تتحدث فيها


!~¤§ ربما ¤~!

السعاده تنتظر كل من يبكي الان ويحزن الان وتذرف عيناه الدموع
فقط عليه ان يصبر وينظر الى الاشخاص المهمين في حياته


!~¤§ ربما ¤~!

من الواجب علينا ان نفعل شيئا حسنا لشخص ما في كل يوم
حتى ولو كان هذا الشيء ان ندع الناس في حالهم ولانعكر صفوهم


!~¤§ ربما ¤~!

هناك ذكريات في طفولتنا في شبابنا ومع اصدقائنا ومع من نحب
نريد ان نلتقطها من الذاكره ونحتظنها بكل حب
لانها حقا مميزه ولن ننساها مهما حيينا
الحياة الدنيا ليست سوى رحله لـ مرة واحدة اليوم لحظة تصبح غدا في الذاكرة.
تمتع في كل لحظة ،من دون معصية الخالق ، لأن هبة الحياة... هي الحياة نفسها ".

رااااق لي

تيمه الشمري 02-03-2011 07:51 PM

http://www.arab7.com/up/file/1126607575786.jpg


الساعة الآن 10:25 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team