|
رد: على أبواب المدائن
( وأنا مارق مريت… جنب أبواب البيت)
إنها تفاصيل حكاية حب زمن جميل زمن كان المرور عالأبواب متعة قلبٍ عاشق زمن كانت النوافذ المتنفس الوحيد لعاشقة تسهر الليل وقلبها يجوب الطرقات |
رد: على أبواب المدائن
( نزار، غادة، عبدالحليم، فيروز)
لم يخدعونا حين غنّوا وكتبوا عن الحب لكنّ زمانهم لم يكن يشبه زماننا ولا تفاصيلهم في الحب كانت تشبه تفاصيلنا. |
رد: على أبواب المدائن
للذين يزرعون الورد و الياسمين على شرفات قلوبنا ، الذين تركوا أثرا معطر بالسلام على الدرب أثناء العبور ، للذين لهم بصمة مميزة في حياتنا ، و لوحة مزينة على جدار الذكريات ، لهم الف دعاء و امنيات بالخير ، |
رد: على أبواب المدائن
|
رد: على أبواب المدائن
مَنْ منّا لم تحلم برجل مختلف
رجل يجيد لغة الحب رجل يطوّقها بالياسمين رجل يكتب اسمها على رمال البحر رجل يعلّمها الفرح تحت المطر |
رد: على أبواب المدائن
الطفلة التي كانت تغنّي بمرح
( الثعلب فات فات… في ذيله سبع لفات) كبرت وأمست تغني بسخرية ( العمر فات فات … في ذيله كل السنوات) مازلت أتذكر ملامحها جيّداً لا أعلم لماذا؟ ربما كانت أنا |
رد: على أبواب المدائن
خلف الأشجار
ألفيته… رث الثياب وفي عينيه دموع وعتاب أين أمك؟ في أحضان الفجار أين أبوك؟ يصرخ في النار أين أختك؟ هي تبكي العار أين أخوك؟ ذهب بعيداً حيث الغابة يحمل قنبلة ورصاصة والأطفال جاء الحرب ، ذبحوا القلب ودفنوا الحب آه،، يا طفلي خذ رأسي وأريها في التراب ثم انتظر، لاتنتظر بعض سراب فلقد ذهب المعتصم دون إياب دون إياب دون إياب |
رد: على أبواب المدائن
خذني إلى وجهة الله كأحد التفاسير المخفية للنصوص
خذني إلى حيث لا أحتاجك لاحقاً واطلق لحذائي المدّعم بوسادة" كالمشي على الغمام" كما يدّعي إعلانه، عنان الفكرة المتأخرة عن إحماء الركض المحتمل سأخطرك لاحقاً بصدق الإعلان. |
رد: على أبواب المدائن
واقع مؤلم سقطت شجرة فسمع الكل صوت سقوطها بينما تنمو غابة كاملة، ولا يُسمع لها أي ضجيج ، فالناس لا يلتفتون لتميّزك بل لسقوطك |
رد: على أبواب المدائن
أستطيع أن أجعل لك مكاناً في قلبي بالمكان الذي يختاره أسلوبك.
|
| الساعة الآن 09:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.