يا أيُّها الحيْران
 

الشاعر لطفي ذنون
ما أجمل هذه الأبيات التي فيها من البوح والنصائح ومناجاة الأله العظيم
الشئ الكثير .طاب لي المرور على هذ النص ورغبت في تنشيط المداخلات
بيننا كأعضاء . فشكراً لكم .

أخوكم/ أبو تركي.... الرياض

إن صِرتَ في كربٍ وضيقٍ بعدما
قد كُنتَ في تَرَفِ الحياة مُنَعّما

وإذا المصاعبُ قد هجمنَ وصرتَ في
بحر البلايا مُتعباً ومُحطّما

فارفعْ إلى الرحمن صوتكَ ضارعاً
وارفعْ يديكَ بُنَيَّ آدمَ للسما

الأخ لطفي ذنّون
قصيدة جميلة.. هادئة ، شكرا لك لأنك شاركتنا بها .
( استوقفتني كلمة - شردْتَ - ! )
تقديري

مناجاة راقية
شكرا لك ايها الرائع

الأجمل هي كلماتكم الراقية أخوتي الأعزاء الأساتذة / عبدالرحمن آل ماضي ـ غسان ابراهيم ـ فتحي المنيصير / وعذراً لتأخر الرد على مداخلتكم وأشكركم على كرم المرور والتفاعل مع كلماتي