|
المتخلف
المتخلف
ما ان صعدنا الحافلة المكيفة واخذنا مقاعدنا ، حتى اخرجوا بلهفة ما في جيوبهم والصقوا عيونهم بشاشاتها ، انا كذلك اخرجت بلهفة ما تحت ابطي ، وما ان فتحته وغرقت بين صفحاته حتى نظروا الي باستغراب شديد ، وبدوا وكانهم يتساءلون ماذا يفعل هنا هذا القادم من زمان الجمال والحمير ؟ |
رد: المتخلف
لن يوفقوا في إتهام القارئ الحقيقي للإبداع بالجهل
وليس هناك خير من كتاب تضعه نصب عينيك ثم يأخذك إلى عوالم شتى من خلال سطوره وكلماته الراقية شكرا لك أستاذ مصطفى الطاهري لهذه القصة الناطقة بالحق والخير الجريء .. لك فائق التقدير |
رد: المتخلف
الله يعطيك العافيه اخي مصطفى الطاهري على القصة الرائعة
اسعدني تواجدك الذي عطر المنبر بإبداعك تقبل تحياتي وفي انتظار جديدك |
رد: المتخلف
أستاذي مصطفى الطاهري
لقد أقتحمت النص وقرأت من البساطة لون الحكمة وأمنت معك بمرارة هذا الظن الذي توج لنا دور الكتاب وأفرز لنا غياب القراءة ربما الأقصوصة تتحمل حسن الظن وهو كيف لانستفيد من وقتنا ونقرأ مثله .هنيئا لمنابر بهذا النص و بنمطه المسدي للموعظة بين سطوره دمت سيدي الكريم ألقا ودام لك الحبور شكرا |
رد: المتخلف
بالتأكيد .. متخلف ذلك لأنه لم يلحق بركبهم الأعوج وهم مساكين لأنهم لم يتذوقوا حلاوة العلاقة بين القارئ وكتابه حياك الله أخي مصطفى |
| الساعة الآن 11:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.