|
أيها الشعراء
أيها الشعراء أفتوني في رؤياي وقد بلغ السيل الشمس حينما كانت عيناي تنبعان من منافذ مهجورة ويداي تحملان رأسي إلى جهة مجهولة وأنا لا أبصر شيئا غير أني كنت أتدلى من تحت إلى فوق وأسمع أنين الكمنجات وزمجرات الدفوف بين العقائق ومآثم الموتى والليل يتسكع وحيدا ترد صدى صهيله الحلقات المفرغة وأنا لا أبصر شيئا وأسمع عن قرب ضجيج الفقاعات والنقيق |
رد: أيها الشعراء
ابدعت كما عهدتك صديقي الشاعر البهي.. بوركت.
|
رد: أيها الشعراء
ممتن للمنتديات التي كانت من بين المنابر الاولى على النت قبل الفيسبوك وغيره ،
عدت لأتذكر زمنا جميلا جمعني بمبدعين على منتديات مختلفة شكرا صديقي سي محمد نفاع |
رد: أيها الشعراء
كلمات رقيقة تحكي صورة حكاية العقل والحلم
|
رد: أيها الشعراء
ويداي
تحملان رأسي إلى جهة مجهولة وأنا لا أبصر شيئا غير أني كنت أتدلى من تحت إلى فوق صورة رائعة بهية تحملنا إلى شواطئ الشعر وما فيه من بيان وسحر أبدعت سيدي .. ونتمنى دوام هذا الحرف المميز هنا تقبل احترامي خالد الزهراني |
رد: أيها الشعراء
اقتباس:
الأستاذ محمد اللغافي أيها الشاعر الجميل .. كان لحروفك أثر السحر الناعم على وعينا .. أحببت سيدي هذا العزف الرائع فدعني أرحب بك وأشكرك على إبداعك .. تحيتي لك سيدي ربي يحفظك ويبارك فيك |
رد: أيها الشعراء
قد أفتيك أستاذي محمد في تواتر الحروف الباهظة
والحلم بين القوافي كهتاف .. كاندمال العشب في وقاحة البساتين .. كأن الموت سيد البسيطة والنقيق وصراخ النهر ما هما إلا أضغاث حزن عودة كريمة أستاذي .. تقبل مني فائق التقدير |
رد: أيها الشعراء
نص جميل أستاذ محمد اللغافي
كل التقدير |
رد: أيها الشعراء
أفتوني في رؤياي
وقد بلغ السيل الشمس : بلغ السيلُ الزُّبَى، ثم بلغ الشمسَ أيها الشاعرُ الموجوعُ المنتظرُ تفسيرَ يوسُفَ للرؤى في هذي السنينِ العِجاف ما عادتْ تأتينا المُعجزات، فقد ولَّتْ وولَّى زمانُها ما بقيَ إلَّا السعيُ لتعتدلَ الأشياءُ المقلوبة رُغمَ أُجاجِ المسافات وتُرفعُ القُبّعات لِشعرٍ على اقتضابِهِ؛ قالَ الحُلمَ والأمنيات |
| الساعة الآن 12:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.