منتديات منابر ثقافية - على أبواب المدائن

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)

- المقهى (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=19)

- - على أبواب المدائن (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=12118)

رد: على آبواب المدائن

على أبواب المدائن
قلوب مقهورة مكوّرة تحت وطأة البرد على أرصفة الحرمان

رد: على آبواب المدائن

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن زكريا اليوسف (المشاركة 272645)

على أبواب المدائن
قلوب مقهورة مكوّرة تحت وطأة البرد على أرصفة الحرمان

أمور مخيفة
إن تصغر الحياة لهموم صديقي

رد: على آبواب المدائن

ازرع في قلبك بساتين،،
وروداً وياسمين،،
عش بقلبٍ سليم،،
فيه كل الصفاء وغير حزين…

رد: على آبواب المدائن

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين الحمود (المشاركة 272745)

ازرع في قلبك بساتين،،
وروداً وياسمين،،
عش بقلبٍ سليم،،
فيه كل الصفاء وغير حزين…

من يلج جنان حرفك يتفتح زهر الأمل في قلبه
صباحك الفرح ياسمين الألق :20:

رد: على آبواب المدائن

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن زكريا اليوسف (المشاركة 272754)

من يلج جنان حرفك يتفتح زهر الأمل في قلبه.
صباحك الفرح ياسمين الألق :20:

صباحك سعادة وشكراً:30:

رد: على آبواب المدائن

كنتُ أخاطب قهوتي وهي تشرب دمعي، لتخفي أنين روحي،،

رد: على آبواب المدائن

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن زكريا اليوسف (المشاركة 272645)

على أبواب المدائن
قلوب مقهورة مكوّرة تحت وطأة البرد على أرصفة الحرمان

على أبواب المدائن
قلبي بين هذه القلوب رُغمَ أنفِ المسافات

رد: على آبواب المدائن

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين الحمود (المشاركة 268673)

على أبواب المدائن

كم أخشى أن ينقضي عمري
وأنا لم أفهم بقايا التاريخ الذي وصل لنا
ولم أقيّم عمر مستحاثة،أو أنهي كتاباً
يحكي تفاصيل خالدة
أو أكتشف مجرّاتٍ جديدة في الكون البعيد

تخشَينَ كل هذا لأنكِ رائعةٌ ناصِعةُ الفكر
ولكنني اكتشفتُ مجراتِ حرفِك في كونِ الإبداع
فودِدتُ أنني عرفتُها قبل اختراع الحِبرِ واليراع
لأبدأ قراءتكِ من أول السطرِ.. من جديد
:43:

رد: على آبواب المدائن

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة جلال (المشاركة 268533)

(سكتة) و(إيقاع) وحروف متلاحقة بأنفاس تختنق بصمت
تحاول جاهدة أن تجد (رئةً) ثالثة تزفر
من خلالها وجع سنوات طويلة
فكانت الزفرات تخرج كإيقاع موسيقي
تعزفه (الشعيبات) الهوائية المتيبسة في حنجرة الأيام!
خلف بوابات وزنزانة القهر,
وكسرات الخبز وبقايا ملح وزيت
اليوم هتفت النفس
ستفتحُ الأبواب على (مصاريعها)
ويكون للحلم ليل ( آخر )
اليوم
سيكون لقاؤنا (تاريخيا) بسجان قد أغلق أبواب السجن ولكنه
لم يغلق منافذ الروح المشرعة على حنين
ينمو كبذرة جنين في أعماق روحي
لا بوابات القهر تمنعني أن أتنفس أن أكتب وأن .....وأن
لو يعلمون ،،،وليتهم يعلمون
كيف يتراقص القلب فرحا لأطلقوا عليه رصاصة الموت
لو يعلمون
أن الذاكرة حبلى بكل لحظات عشتها
لكانوا أطلقوا على رأسي رصاصة تفجرها
ليسرقوا كل حروفي!
تبا لهم
لقد تركت بصمات على جدار زنزانتي لتذكرهم بتاريخهم الأسود
،،،،
و(حروفا) من زنزانة القهر

هل كان "أحمد مطر" تلميذًا في مدرستِك
وهو يُبدعُ "لافتاتِ" القهرِ شعرًا؟
قرأتُها مرَّاتٍ ولا أملُّها، وفي كل مرةٍ
يتفجرُ فيها نبعُ شاعريةٍ آسِر
وبُركانُ ثورةٍ هادر
:43:

رد: على آبواب المدائن

كان الطريق ملتوياً
مزدحماً بالغرباء التائهين
بينما وحده من كان
يعرف حدود التيه
وجغرافية العودة