|
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
إنه الأسود يا سادة،، ملك الألوان
لا أراه دليلاً للحزن ولا إعلاناً للحداد وليس لوناً قاتماً كئيباً يشعر بالوحشة والقسوة بل لوناً عميقاً يغوص في أعماقك إنه لون يصرخ بك أنا هنا لون يطغي على كل الألوان مهما تكاثرت، لون مريح لا أريد أن أنظّر كثيراً ولكنه على الأقل لون يُشعرني أنا بالحياة. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
سألتني وقد سكن النعاس ضمن عينيها فجأة ماذا نفعل إذا غنى القمر قلتُ لها نتابع شرب القهوة وربّما نطيل فترة السهر وقبل أن يستأذن من النجوم غنى القمر واستجاب إلى سؤالها المختصر |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
http://www.mnaabr.com/vb/imgcache/2/2568alsh3er.jpeg
كلماتك توقظ إحساسي تلحمني مع ذاتي تُشعرني أن الحياة أجمل والأحلام حقيقة والأصدقاء أوفى والسماء أصفى والأحزان تتبدد كغيوم تذروها الرياح هكذا أنت في خيالي معزوفة جميلة |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
هناك … شعور جميل
يصحو في أعماقي… يوقظ قلبي… يهز أوصالي يسمعني أحلى الهمسات ويشعل في قلمي الكلمات |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
همساته تستفيق لها عيون العشق النائمة
في بئر الإحساس القابع في القلب وعلى مصب وريد النبض ليسري صداها في الجسد فيرقص على معزوفة شوق. |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
قضيتُ عمري مبحرة عكس التيار
لإن طريق التيار لم يكن يؤدي إليك ،، |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
|
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
همسة صادقة
بين طيات كتابي بعض النبضات الخاصة بشخص مميز… يملك قلبًا نادرًا إرسل له صباحاتي كل يوم كان هذا الشخص في يوم ما ( ……) وقدّر الله أن تكون هناك ظروف فوق إرادتنا يتوقف معها كل شيء لأجل غير مسمى أو لأجل لن يأتِ إلا في الجنة بفضل الله تعالى … |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
منابر تفتقد صاحب الهمسات الجميلة
هل أنت بخير أخينا جاك ؟! |
رد: همساتي القصيرة هل وصلت إليكِ ؟ لا أظن !
همسات لقلبه الأصم عن سماع تردد نبضي باسمه..
لروحه العمياء عن فهم ما تنطقه عيناي للصخرة الصغيرة التي بداخله: نسيانك أصعب مما كنت أتوقع وأكبر خيار جُبرت عدى اتخاذه.. لم يتسنّ لي جمع ذكرياتنا السعيدة لأنني لا أتذكّر ولو واحدة تخليت عن أطهر حب.. تركتني أغرق في بحرك بلا طوق نجاة.. جعلتني أمتلئ بك إلى أن اختنقت أوصلني هواك لا أعلم إلى أين جففني حبك من ألوانِ زهر التوليب ولا أعلم متى ستمحوك الأيام من قلبي المتيّم بك… |
| الساعة الآن 03:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.