|
|
|
نخبه الفكر
من الجميل أننا جميعاً نبحث عن الفكر ونبحث عن النخبه .. أعتذر لسنا نخبه ولا يوجد نخبه .. يوجد من يبحث عن الموضوعيه ويقيس الأمور بنطاق فكري وعقلى ولا يربط الأمور ببعضها .. فالكل حر بما يريد ..فلا نحجر أفكار الغير ولا نطالب منهم العكس بل المثل. مجرد فكرة أصبحت ثورة كالهوتميل وجوجل وغيرها.. ولكم فكرة خطرت على بالي ... أن نقبل الفكر الآخر نناقشه ونحترمه ولا نضع أحكام مسبقه ... نخبه لآمر آخر هو القبول بالآخر بأفكارة وهواياته .. كما قبلنا أهلنا وأقاربنا ... هل من الممكن أن نكون نخبه جديده تقبل أن تقرأ وتناقش الآخر لفكره ليس لشئ آخر .. وجود الآخر لا يلغيني ولا يلغيك ولكن نكمل بعضنا ونتكامل.. فهل لكم رأى بإختلاف النخب الفكرية .. هل نقبلها أم نحاربها لمجرد أنها لا تعجب تفكيرنا.. الكل حر بما يكتب فلا تتقيد بما كتبت هنا |
وجود الآخر لا يلغيني ولا يلغيك ولكن نكمل بعضنا ونتكامل..
أخي ناصر سلام الله عليك اختلاف الفكر وتباين أنماط التفكير بين شخص وآخر بالتأكيد لا يلغي أيا منهما .. فلكل إنسان فكره وعلى كل منا احترام أفكار الآخرين أشكرك تحية ... ناريمان |
اقتباس:
المشكله هل نقبل كما قلتٍ الفكر الآخر والشكر لك معلمتي .. |
برأي أن الفكر لغة ...من أجادها أرتقى إلى النخبة...
لك أن تقرأ مادار بين العقاد ومصطفى صادق الرافعي..وبنت الشاطئ على مشارف العصر الحديث لغة حوار راقية ولك أن تقرأ مايدور بين المفكرين في وقتنا الحاضر تراشق بالكلمات وكأنها الحجارة أيهم يرجم الآخر... نحن فينا نخبة مفكرين...لكننا لانجيد لغة الفكر إلا من رحم ربي...ولانشعر بالفرح عند تميز أحدنا عن الآخر ...شيء جميل أن تفرح لتميز غيرك وتسعى في السبق أمور كثيرة نفقدها...لكن لازال الأمل والخير في البقية أننا في عصر نهضة فكرية تقديري على هذا الموضوع الراقي |
اقتباس:
ناصر المطيري .. مجرد القبول بفكر الآخر أو مناقشته لا يعني بالضروروة أن نتخذه عقيدة نقننها على قناعاتنا .. كما أن الفكر الآخر حتى لو كان مصدره من النخبة فيمكن بالتالي أن ينضوى تحت طائلة الفكر الهدّام .. فلا يعني البتة وجود مبدع أو مفكر أنه قد يعتنق الفضائل ويروج لها من خلال ما يقدمه من عطاء على الساحة الثقافية والأدبية .. فهناك أسماء لمعت واعتلت سفوح النجومية بسبب ما أدلقته من إنسكابات فكرية ملوثة بالمجون وربما خارجة عن نطاق الشائع والمألوف .. هذه الفئة تستحق أن نحاورها بمفهوم العقل والمنطق لدينا لنثنيها عن إشاعة الفوضى الفكرية , ولا أن نتقبلها أو نتخذها شرعة ومنهاجا .. أجل .. نحاور الآخر نناقشه ولا نتقبل مخزونه الفكري مع التمسك بثوابت المفاهيم التي بحوزتنا .. فمحاورة الآخر هي رسالة فكرية لن تكون عواقبها وخيمة في كل الأحوال .. ومرد ذلك كله باختصار يكمن في قول عز من قائل : " وجادلهم بالتي هي أحسن " تقديري سيدي |
اقتباس:
والأمر الآخر لدينا نحن العرب عدم إحترام صاحب الإختصاص فأصبحنا نتكلم بكل شئ ونفتي بكل شئ .. والشكر موصول لكِ أختنا الكريمه |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل ان نقرأ فكر الاخرين والاجمل ان نناقشه فيه بموضوعيه وهذا ليس شرطا ان يقنعني او اقنعه فلكل منا فكره الخاص به ومن الممكن الاستفادة من فكر الاخرين فهو يضيف لنا شئ جديدا وتبقى الاستفادة حسب نفسية المتلقي فاما تكون الفائدة نحو الاحسن واما اذا كانت الافكار هدامة فمجرد الاطلاع عليها يضيف لي معرفة نوعية تفكير الطرف الاخرولو اننا مع الاسف نعيش في زمن من الصعب فيه الخوض بافكار الاخرين . |
الـسـلام علـيكم ورحمـة الله وبركـاتـه ..
لكـل شخـص وجـهة نـظـر .. سـواءً كـانت صحـيـحة ام العـكس لابـد لنـا أن نحتـرمها .. وجـهة نظـر الشخـص هـي التي تحـدد طـريقة تفكـيره .. ومـن هنـا نبدأ فـي الدخـول عـلى المعـارك الفكـريـه التـي نـوآجههـا بشكـل يـومي ,, مـع تـعدد الأفكـار .. وإخـتلاف وجهـات النظـر يكـاد الـبـعـض فـي هـذا الـوقـت (متـعـصب) فـي التمـسك بـرأيـه وقنـاعتـه ووجـهة نظـره الـشخـصـيه .. ونـراه يحـارب مـادون ذلك .. فمـثل هـؤلاء الأشـخـاص يصعـب عـلـيـنا جـدًا التعـامـل مع فكـرهـم .. وقنـاعـاتهـم .. .. نحـن نعـاني كـثيرًا مـن ظاهـرة الديكـتاتوريـه .. لأننـا تجـاهـلنـا أن إختـلاف الرأي لايـفـسد للود قـضيه لك كـل شكـري وتـقـديري .. وأطيب المُـنـى " تحياتي" بيان احمد |
اختلاف الفكر , وتكاثر أنماطه لايعني إنتهاء فكر ما او ولادة آخر ..فكلاهما يستمر باستمرار من يغذيه .. وتقبل هذا الفكر حريً بمن ارتدى الرقي والواقعيه .. ولكن ايها الناصر هناك فكر لايستحق ان يخاطب او يُنظر اليه لانه (رديء معنى وكيفاً ) ومثله كثير ..ومجرد انه نابع من التفكير أُطلق عليه فكراً .. ... شكرا لك ايها الناصر أطيب المُنى لك |
اقتباس:
كم هو وهاج هذا الماس المنسكب من ريشتك سيدتي ... في عصر أصبح الفكر والمبدأ يعرض في واجهات لماعة أنيقة في أسواق السياسة والدين والإيديولوجيا...أضحى لزاماً على الشرفاء أن يدخلوها (غير آمنين) في كثير من الأحيان . نعم ..إن الخلاف لا يفسد للود قضية ، ووجود الآخر لا يعني إقصائي ، لكن هذا الزحف المتزايد للبغاث (الذي إستنسر) على موائد الغرب -مثلاً - الناعقون مع كل غراب ، الهائمون مع كل ريح ، المنقبون في قمامات الفكر عن كل ما يطعن في ثوابت الأمة وركائزها ويحط من عزائمها ويزرع الوهن والهزائم النفسية في جنباتها ، ألا يحتاج وقفات صادقة وعزائم من فولاذ من مفكرين صادقين ، كآخر سد أمام إنهيار الثقة بالهوية والتاريخ للأجيال القادمة ؟ إن فيضاناً من الأفكار الهدامة يهدد بإغراق الجميع ، لم تعد فيه دعاوي الجعد بن درهم أو الحلاج أو حتى الرواندي وبابك أكثر من خربشات أطفال مقارنة بما نشهده من فتك داخلي وخارجي ، تحتاج حواراً صادقاً مع الصادقين ...وقليلاً من أملاح سوء الظن مع الدمى . كل التقدير ..تقبل مودتي أخي ناصر . |
| الساعة الآن 10:29 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.