|
بِـــــلا ...عنـــــــــــوان
غَربي دنيايَ وشَرِّقي.. طولُ انتظاري .. يطولُ نغماتٌ.. وسط الاحساس ترتمي.. يرقصُ.. نعم... لوعتهُ تبقيهِ حيَّا.. داخلَ صِندوقٍ مِن نارٍ.. فما دارَ..قد دارَ وتبقى الراحةُ.. بلا دار يبقى الأملُ في الانتظارِ.. ونفحاتُ الصِبا.. تظلُّ مُتَخَفِّيةٌ .. بعباءةِ الوَقار.. ما صارَ.. قد صارَ لحنُ الخطيئةِ.. يُعزفُ.. بلا انقطاعٍ.. رغمَ تَقَطع الأوتار.. انحناءاتُ الظهرِ تولولُ.. خفايا النفس تتأملُ.. كينونةُ القَدرِ.. بينهما ..تتسلّلُ شَمَّعَت أعمارنا.. بشمعِها الأحمر.. كلٌّ في محطتهِ ينتظرُ.. ذاكَ يحبُّ .. وآخرَ.. يبحثُ عن حُبٍّ.. قلادةٌ نرتديها.. بكلِّ ما فيها.. نتلاعبُ بالدنيا.. وتتلاعبُ بنا.. نبكي حاضرنا.. نبكي ماضينا.. عجلاتها تدهسنا.. نرفعُ رؤوسنا بعدَ الدهسِ.. متمنِّينَ الا تُثلَمَ تلك العجلاتُ .. بل نُعَبِّد لها طُرقها.. الإحساس فينا.. ونحن مَن نصنعُ الإحساس.. غاياتنا هي الأَوْلى .. ما يهمنا طعمها.. لا تهمنا لوعتها.. هكذا نحن .. نبحثُ عن النتائجِ.. لا يهمنا السلوكُ.. كثُرَ مَن يَكذبُ.. كَثُرَ مَن يُصَدِّقُ.. والمُصَدِّقونَ....أَكــــــثَرِ |
وتبقى الراحةُ.. بلا دار يبقى الأملُ في الانتظارِ.. ونفحاتُ الصِبا.. تظلُّ مُتَخَفِّيةٌ .. بعباءةِ الوَقار.. ما صارَ.. قد صارَ × ××××××× انحناءاتُ الظهرِ تولولُ.. خفايا النفس تتأملُ.. كينونةُ القَدرِ.. بينهما ..تتسلّلُ شَمَّعَت أعمارنا.. بشمعِها الأحمر.. كلٌّ في محطتهِ ينتظرُ.. استاذ / مازن خاطرة ترتدى عباءة الحكم او محاوة منك لتفسير مايدور بداخل النفس البشرية ربنا يختم اعمارنا بما يرضيه و يعوضنا عما فقدنا حبا فيه شكرا لك |
جميل ما سكب اليراع
نص رقيق حالم يفيض بالحكمة والموعظة دام لك التألق والإبداع |
اقتباس:
|
اقتباس:
لمروركِ اللطيفِ بين سطوري الوعرة أسعَدَ اللهُ أيامكِ |
اقتباس:
تحيةٌ وسلامٌ وشكرٌ على لمساتكَ الرقيقةِ أدامَ اللهُ حكمتكَ ورونقَ حرفكَ |
اقتباس:
سعيدٌ بإطلالتكِ الأولى الرقيقة هذهِ.. سلامتكِ من الوجعِ.. تقبلي تحياتي وسلامي .. مع تساؤلي ..؟؟ هل الذي أوجعكِ سياقات الخاطرة أم كلماتها..أم صاحبها |
نص متألق كصاحبه
كلماتك توحي بقدرتك على ابراز الشعور الداخلي بألق |
اقتباس:
شيءٌ ما باسمكِ .. أجبرني على البحثِ .. عن حروفكِ.. قد قرأتها.. وأعجبتني.. ورأيتُ.. أن روحَ تعليقكِ هنا.. يليقُ بكِ .. بل ينطبقٌ عليكِ.. تقبلي تحياتي |
انحناءاتُ الظهرِ تولولُ..
خفايا النفس تتأملُ.. كينونةُ القَدرِ.. بينهما ..تتسلّلُ شَمَّعَت أعمارنا.. بشمعِها الأحمر.. كلٌّ في محطتهِ ينتظرُ.. |
الساعة الآن 02:34 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.