++ الجميل ++ ق ق ج
 

قالوا .. كما تدين تُدان ..
وقالوا .. لايضيع معروف أينما زرعا ..

وقالوا .. الخير يدور ويدور ويعود إلى صاحبه ..


أستاذ أحمد ..
رسمت لنا مشهداً إنسانياً نادراً
وهو على ندرته إلا أنه موجود ..


شكراً لك ..

مودتي وتقديري

الأديبة الكريمة سارة الودعاني المحترمة

سرني للغاية أن المشاركة قد أعجبتك . .
ولن يضيع خير صادر عن قلب مخلص . .

تقبلي تحيتي وتقديري . .
دام يومك بهيجاً . .

** أحمد فؤاد صوفي **

أخي الكريم محمد معمري المحترم

والله لقد صدقت . .
وكان تعليقك متناسباً تماماً مع روح القصة
ومن يرغب أن يصنع معروفاً . .
فعليه أن يقدمه فقط لوجه الله . .
وهذا المعروف لن يضيع أبداً . .
ولا أشك لحظة أنه يتضاعف . .

أشكر لك زيارتك وتعليقك . .
دمت بصحة وخير . .

** أحمد فؤاد صوفي **

الأديب الكريم أحمد فؤاد صوفي المحترم
تجولت في منبر القصة وقرأت ماتيسر لي قراءته من نصوصك
الجميلة الذكية .. ولمست وجود رابط بينها جميعاً هو تصوير
نماذج أنسانية نبيلة ومظاهر سلوكية سامية تصلح لأن تكون
مثالاً يحتذى وفي البخيل كان هناك تصوير ذكي جداً ومتميز
لحالة من يحرم نفسه من الملاعق وهي وسيلة من وسائل الحصول على
الطعام لشدة بخله ولئلا ترشد الجائعين إلى مايملك منه ..
أما هنا في هذا النص فدعوة رائعة غير مباشرة للإحسان
غير المشروط والتصدق غير المحدود الذي يكون من طيبات مانملك
وبالقدر الذي يصلح الحال والجزاء كما رأينا من جنس العمل
والثواب جزيل .. لك كل التقدير ..
ونبارك لك ولسائر القراء بالأضحى ..
ونرجو دوام التوفيق والنجاح ..