نارُ السَّعِيرِ / فيديو
 

الأخ الفاضل حسين بن زايد الموقر
تجربة رائعة وشجاعة فائقة أن تقف وترتجل
وأن تستحضر موضوعا بلحظة مواجهة
كما الفرسان في الميادين
خذ القصيدة وأعد صياغتها
ستخرج جميلة
دمت بخير

حياك الله أيها الشاعر الراقي والغصن الدمشي
نبيل أحمد زيدان

أشكرك كل الشكر على هذا القول الذي أفتخر به
وهو وسام أقلده في صدري
ولو أعرض عليك فيديو
ورأيت من هم هؤلاء الذين ارتجلت أمامهم القصيدة
لعلمتَ أنني مُحقا في اختيار هذا الموقف العفوي والتلقائي
هؤلاء خيرة الفرسان وزعماء القبائل من يام ولا قصوراً في بقية القبائل
ولكن هي لحظات لا تتكرر عندما يجتمعون رجالاً بهذه الهيبة وهذه الزعامة
وما جعلني ألقيها أمامهم إلا لما رأيت شيخ من شيوخ القبائل
إرتجل بكلمة توجه بها إلى خادم الحرمين الشريفين شاكراً له مواقفه
وإلى إبنه الأمير / مشعل بن عبدالله حفظهم الله جميعا
فأحببتُ أن أرسل رسالتي ولله الحمد فعلتها

أشكرك من كل قلبي أيها النبيل

عساك موفق دوم أستاذ حسين

تحيّة طيّبة لكَ أخي الكريم ~ حسين بن زايد

وارتجاليّةٌ جميلة بلا شكّ ..

أشكرك أيتها المها على هذا المرور

مودتي

أمل محمد
تحياتي المعطرك لك وشكري لك على مرورك الألق والعابق
والجمال هو وجودك الشذي

مودتي