|
|
|
البحث في الشتات
تعرّت جميع دقائقي التي كانت تحفظ سرّه... انفجرت الضلوع التي تحوّط قلبا مدميّا, شرب حتى الثمالة من عنجهيته, واصطدم كثيرا بتفسّخ تضاريس وجهه وبرودة ملامحه. إني أنظره في المرآة.. على صفحة الماء.. في زرقة السماء, وغضب البحر وسكونه... حتى في ساعاتي أجده يلاحق عقاربها.. إنه يسكنني في لحظاتي ..في خطواتي... وبين اللحظات التي أتنفسها. إنه عفريت.. ملاك.. طيف يأسرني في وحدتي.. يخرج لي من بين دخان سيجارتي.. من تحت الوسادة.. من بين أصابعي... من خرم الباب... وحتى من خلف الصورة الوحيدة المعلقة في الغرفة. |
مرحا بك يا طارق ( اشتقتك كما الظامئ لرشفة من ماء )
و يبقى بدواخلنا هواجس لا نعرف من أين تأتينا هل من بين أيدينا أم من بغتة المكان ستنحدر نساير أحداثها لكننا لا ندري كيف سيكون ميعادها . و يبقى القلب ينبض بذكرياتنا المارة علينا و يستعد لاستقبال الجديد و يبقى عليه مع كل لحظة علامة تستحيل أثرا موشوما نتعلم منه من جديد . طارق . أخي / صديقي كثيرا ما كنت أحلم أن ألحق مصافحة أولى لك ( الآن ستبقى ذكرى لن تغيب ) أن صافحتك في ورقتك الأولى الجديدة . اشتقت حرفك ظمئا لك الود أخي , أحمد صالح |
العزيز على القلب دوما : أحمد صالح
ألم أقل لك يوما أني أحبك في الله؟ أجل . وإنك لقريب من القلب شكرا لمنابر ... ألف شكر لها لأنها رمتني في جنان محبتكم دمت بود دائم أيها الغالي |
نواميس تستبد بالهواجس لا تدري كيف وصلت وأنت بعيد في أجواء يحسد عليها فإذا الوالج بدون طرق يغير الوجهة فتنتكس الصورة.. إنها الحياة ولولا هذا الدفع لفسدت أخي الأحمدي الشدة تبشر بالفرج مستقبلا زاهر أرجوه لأفكارك النيرة تحيتي |
الأخ الكريم : محمد الصالح منصوري
قد زرت مدينة ّ واد سوف ّ أكثر من مرة وحضيت منها ومن أهلها كل الخير والمحبة وها أن حرفك يزور متصفحي فيلبسه حلة من الجمال والخضرة مرورك يزيد من أواصر المحبة بيننا أدامها الله وجعلنا ممن يسعى لرقي هذا المنتدى ودمت بود دائما |
رد: البحث في الشتات
صـِدقـًا يا طارق
أترقــّب ُ حرفك َ حيث يكون لأنه مـختلف فـِكر ٌ وحـِس ٌّ رائع وسعيدة ٌ أمل بـ مصافحتك َ هـُنا لك َ كل ّ الود والتقدير والاحترام من أمل ~ |
رد: البحث في الشتات
تغمرني السعادة حين أكون بينكم وفي أحضان كرمكم
تحلق بي لحظات الفرح بعيدا حين أكون بين أهلي وناسي في هذه المنابر الرائعة أمل .. ذات القلب الطيب والحرف النيّر أخجلتني فعلا وزدت من بهاء الحرف لا حرمنا الله من هذا المكان الرائع الذي جمعنا على الخير ودمت بود دائما |
طارق الاحمدي أيها القلم المتميز الرائع
مررت من هنا أكثر من مرة ولا استطع الرد عليك لا أدري لماذا فقط لمستني تلك الكلمات وحيرتني من دقة تعابيرها فبت لا أحرك ساكنا شكري كله لك |
الاستاذ/ طارق الأحمدي
أيها الكاتب الآتي من كوكب الجمال. حينما تنفذث لنا سحر حرفك نأتي اكوام إلى حيث هو وعاصفة ابداعك تدفعنا إلى مقر الجمال. شكراً لمنابر التي اتتبك |
الكريمة : جيداء عبدالرحمن
يكفيني فخرا أنك مررت من هنا وتكفي كلماتي إطلالة حرفك الندي من القلب تحية لقلمك الكريم أختاه |
| الساعة الآن 01:34 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.