++ عندما يصبح اللون الأسود قاتماً ++
++ عندما يصبح اللون الأسود قاتماً ++ عــــاد من سفره المعتاد . . تحلق حوله أولاده الخمسة وزوجته . . **سأل عنك إثنان من الشرطة . . عليك أن تذهب إلى الدائرة فوراً . . **خـادمتك حــــامل . . . ادعت أنك قد اعتديت عليهـــــا . . **إني بريء . . يمكنكم إجراء أي تحقيق ترونه مناســــــباً . . ! ! **سنطلـب من المستشفى عمل الفحوصــــــات اللازمــــــة . . ! ! بعد عدة أيام . . اتصل الضابط يبشره . . **حصلت على البراءة . . لقد أثبتت الفحوصـــات أنك لا تنجب . . ! ! ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
أي مفاجأة كانت تتنظره ؟ لو قبل باتهام الخادمة كان أرحم له من صك البراءة القاتل إنه فعلا عندما يصبح السواد قاتما تحياتي استاذ أحمد صوفي قصة بارعة |
رائع اختيار العنوان يا أحمد ..
مفاجأة وصدمة لم يكن يتوقعها بعد أن أصبح له أولاد منها .. وكثيرًا ما تـُفاجئنا الأيام بما ليس في الحسبان .. شكرًا لك َ أيّها الأمير ~ |
اقتباس:
ذكرتني قصتك هذه بفيلم مستوحي قصته من قصة واقعية .. لكن طريقة العرض كانت محفزة لرؤية النهاية ويالها من نهاية مؤلمة وهي صدمة أكثر منها مفاجأة ! فالمفاجأة تكون سارة على الأغلب سلمت يداك ..... ناريمان |
الأديبة الكريمة فواغي القاسمي المحترمة تخبىء لنا الأقدار مفاجآت وحكايا غريبة . . لا نود أن نعرفها . . وكل مفاجأة منها - صنعت - لحكمة . . قد نتنبه للحكمة فوراً . . أو قد يغيب عنا المغزى . . ولا حل أمامنا إلا الثقة بالخالق . . الذي خلقنا . . فكل فعله يكون خيراً . . عزيزتي . . يسرني حضورك وتعليقك المحكم . . تقبلي مني التحية والاحترام . . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اديبتنا الكريمة أمل محمد المحترمة أصبت الحقيقة أن العنوان مناسب جداً للمعنى . . فقد دأبت على البحث عن عنوان مناسب لفترة طويلة . . ولما اهتديت لهذا العنوان عرفت أنه ما أبحث عنه تماما. . أما القصة فأعلم بأنها قاسية كثيراً ومحزنة . . وخصوصاً في مجتمع كمجتمعنا . . تقبلي مني كامل المنى. . دمت بصحة وخير . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
أديبتنا المميزة ناريمان الشريف المحترمة
كلما وجدتك في متصفحي أزداد فرحاً وأملاً بأن ما نقدمه يلقى ما نرجوه . . شكر دائم لك . . ودعاء بالتوفيق والعزة . . دام يومك بهيجاً . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
تحيّاتي
أشكرك أستاذنا القدير أحمد فؤاد صوفي على هذه الدرامية المفاجئة ، إنّها نواة صلبة لقصّة ناجحة. بوركت ، وبورك المداد. |
الأديب العزيز ماجد جابر المحترم
تطالعنا في حياتنا بعض حالات الألم . . ونظن أنها حالات صعبة جداً . . لم تمر على أحد من قبل . . ثم نسمع بحالات أخرى . . أشد وأنكى . . فتهون علينا حالاتنا . . ونعتقد جازمين أن الله يرأف بنا . . ويحوطنا دوماً بعنايته . . عزيزي . . جئت أهلاً وحللت سهلا . . تقبل تحيتي وتقديري . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
الساعة الآن 12:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.