.
الكتابة... إحدى أوجه التوحّد. |
رد: .
الفِكرة.. هي من تقرر كيف تولد....قصيدة . أغنية. أوحتى دمعة. |
رد: .
جاءت إكتوبرية...
في فمها أغنية إبتسمت... وطار من شج الشفاه سنونو عيناه من حجر الماء ثم سكنت... وأسدلت أجفانٍ سوداء من قطران الليل ومن ظلام يتوالد فوق ظلام دون غاية ودون إنتهاء ثم غنّت... بصوتٍ مُتقطع كـ صوت عاشقٍ متلهف عالقاً مابين نوبة بكاء ورجفة أول لقاء. |
رد: .
قيدت يدي...
اعتقلت قدمي كي لا أكتب ولا أمشي إليك فـوجدتني عاجزاً ... و عالق مثل ماء النوافير أخرج من يديك وأتصبب فيك ثم أعود إلى يديكـ. |
رد: .
لا يمكنك التحكم بميول عواطفك.. لكن بإمكانك إخفائها.
|
رد: .
تعارض *
مُحتَلّ... ويحتلّ |
رد: .
نصف شغف الهدايا في... غِلافها.
|
رد: .
قديم.
من تحت أظافري تنبعث رائحة التراب الممطور من فتوق أصابعي يسيل قيح المعادن ومن أكمامي الواسعه يخرج اللصوص وأسراب الجراد فوق رأسي... تحتشد غيوم الدخان تضربني صواعق الظل وأردم بـ أمطار الرماد جلدي يتقصف.. وكبدي مثقوب يعج بـ طيور ليل وعلى أرصفته ينام ويتكاثرون الأوغاد. |
رد: .
كانت...
مِثل دماء أول جرح مفزعة غزيرة النزف ثم أخذت... تنحسر تتقلص مثل بركة ماء تقبع تحت سلطة الصيف كنت أرقبها... بكل مراحلها هي تتبدد وأنا عليّ أن أجّف. |
رد: .
بـ إمكانك ...
أن تخفي خلف ابتسامتك مدن حزن وأميالا من الأشياء لكن .... حين يهبط الغروب وتلتف حولك الظلماء تقع ... في عمق الحقيقة لا أحد يراك ... لا أحد يشعرُ بك وأنت ... تبدو كـ ظل يتسكع في دروب المساء. |
الساعة الآن 09:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.