|
محضر .. غياب ..
محضر .. غياب .. في يوم لقاء الوردة بالشفق والتصاق الندى بالأغصان كان موعدي مع غيابكِ مؤلماً .. حضرتُ إليكِ بكل دفاتري !! بحثت عنكِ في كل مدائني انتظرتُ .. على عتبات خيالكِ !! سافرتُ .. عبر قطارات الشوق أحمل حقائب حبي .. وفي شفتي كلمات وعدك لم تزل ترقص !! والعصافير ترقبني .. حتى تحولت مصائفي تلك الليلة .. إلى زنزانة ضيقة .. يسألني السجّان عنكِ وعن مواعيدكِ لي .. أردد: ستأتي الآن .. ستأتي الآن !! ولكنكِ غبتِ .. فبقيتُ في الزنزانة وحدي ... أنتظر !! |
الأستاذ الرائع صلاح عبد الشكور في يوم لقاء الوردة بالشفق والتصاق الندى بالأغصان كان موعدي مع غيابكِ مؤلماً .. ما أجمل ما خطت من كلمات رائعة تقبل احترامي خالد الزهراني |
على حافة انتظار صرت قلقَ لهفة حارقة فراشات فرحي اختفت سرقها بحر أيام غيابك وتركني في صحراء النار وللانتظار كلماته الحارقة كما صغتها هنا بصدق في محضرك ودي وتقديري |
كم سيبكيها شوقا محضر الغياب كتب لها بأصابع الحنين!!
من أجمل ما قرأت حقا أ. صلاح عبد الشكور تحيتي لك و للتثبيت بالإذن من مشرفي البوح الأعزاء |
أردد: ستأتي الآن .. ستأتي الآن !! وهذه الكلمة لم يكن تكرارها عبثاً بل كانت تنطق بلهيب من الشوق الذي جعل القلم ينزف بحرقة وجعل الخيال يرسم وجعل الحقيقة قريبة نص جميل وراقي ورقيق مودتي واحترامي |
أحمل حقائب حبي ..
وفي شفتي كلمات وعدك لم تزل ترقص !! والعصافير ترقبني .. حتى تحولت مصائفي تلك الليلة .. إلى زنزانة ضيقة .. أ . صلاح حقيقة وجدت نفسي اضيع بين كلمات بوحك فلغتي لم تعينني لآكتب ردا يليق بحروفك أبداع x ابداع |
السلام عليك الأخ الأستاذ صلاح عبد الشكور وأنا مثلك أنتظر طويلاً نصاً رائعاً كهذا ... وها أنت هنا أسعدتَني بروعة حرفك شكراً لك تقديري ومحبتي |
أشكر جميع الزملاء والزميلات الكرام وأخص إدارة البوح أن منحتني هذه الثقة ..
سأظل منتظراً سحابة حب جديدة .. وغيمة ألق حديثة .. لأهطل من جديد على مراعي أفئدتكم المترعة بكل جميل لا حرمني الله ودكم |
الرائع صلاح عبدالشكور
فعلا محضر مؤثر وشاعري تنساب فيه المشاعر بجمال وألق فتؤثر في القلوب العاشقة وليت أن من يكتبون المحاضر يكتبونها بقدر مهارتك لك خالص التقدير . |
كأنما الألم الذي أورثه الانتظار ..
ترك بصمته بوضوح في أحزان أشواقك . رقة لبوح صادق حقا ً .. |
| الساعة الآن 05:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.