|
|
|
ناقد كبير
ناقد كبير؛
استدعى أفكاره التجريديّة وطرح أجمل ملحمة مكتوبة برأيه، جامله البعض، إنّما انتقد الآخرون نصّه انتقادا شديدا. لم يحتمل نفس القسوة الّتي أذاقها للآخرين مرارا، اعتكف واعتزل النّاس تماما. |
النص يخبئ عدة أمور أستاذة ريما منها
أن هناك أزمة بين الناقد والكاتب وأزمة تدور حول النقد ذاته ممارسة وتلقيا في النهاية أستاذة ريما تعلمنا الحياة التالي البقاء للأصلح... للأقوى... هذا من ناحية من ناحية الكتّاب عموما أستاذة ريما على مستوى عال من الحساسية، والتحسس أحيانا الثقة بالنفس عامل مهم في تقييم الذات والدفع بها الأفكار دائما مطروحة في قصصك ببساطة وعقلانية وعفوية حييت |
اقتباس:
الكل يصبو للنقد البناء، المهم الطريقة والتمكّن، أما الناقد القاسي فالكل ينتظر تعثّره، لكي يذيقوه من نفس كأس المرار الطافح ويتشفوا فيه. أرى كلّ نص وله جماليته الخاصّة، يجب البحث عنها أيضا أثناء النقد ولا يكفي البحث عن السلبيّات فقط. شكرا على حضورك ورأيك الجميل، وشخصيا أنا من مؤيدي البساطة والسهل الممتنع، أقتبس "كل الأشياء العظيمة هي بسيطة ، ويمكن التعبير عن العديد منها في كلمة واحدة : الحرية والعدالة والشرف والواجب والرحمة والأمل. ~ ونستون تشرشل. " مودتي واحترامي. |
أهلا بك أستاذة ريما ريماوي النقد ليس إلا نصا عن نص أصلي، وقلّما تجد نقدا حقيقيا، بل تجد تقييما للنصوص عند أغلب من يحترف النقد، والتقييم أساليبه وطرقه تختلف، وفق المرجعية التي ينطلق منها قارئ النص. لكن النقد الحقيقي هو بناء رؤية من خلال ما أنتجه الكاتب، وهنا تصل إلى نص جديد، مع الأسف لايزال أسلوب التواصل العمودي هو المعتمد عند الأغلبية، فيرى الناقد من هذا المنطلق أن له سلطة على النصوص أو حتى كتّاب النصوص، لذلك ينحدر التواصل إلى درجاته الدّنيا. أملنا أن تتوازن الأمور فتكون هناك تكاملية بين الناقد والكاتب. تحياتي و تقديري |
البساطة جميلة يا ريما لم أنظر لها بمنظور سلبي من وجهة نظري
وليت كلا من الكاتب والناقد ينظران للأمور بهذه البساطة وقد يخون أحدهما أو كليهما التقدير أريد أن أقول لكل كاتب مستوى يدور حوله لا يمكنه القفز دفعة واحدة ما ورائه في عالم المنتديات قد يحدث أن الناقد يلفت نظره لهذا ويحدث أن يقارنه بغيره فينزعج و يهاجم لأنه يرى أن ليس من حقه أو المنتدى ليس حكرا على أقلام أو مستويات بعينها أرى المقارنات مجحفة وظالمة خاصة إذا كانت معلنة وأرى التوجيه ضروريا خاصة لكاتب جديد لا أمانع أن يكون برفق والله يجعل كلامنا خفيفا عليهم يا ريما ونصك هذا فيه الكثير والكثير انتقد وليس نقد انتقادا شديدا( هل هو على حق؟) نفس القسوة(لكنها متعمدة مقصودة الإهانة على ما يبدو، مضاعفة!/ حقد مبطن لديهم) اعتكف( هذا ما يريدونه) وكمشرفين عموما الردود ليس نقدا بقدر ما هي تواصل بناء وإن كان لا يروق فيما يبدو للآخرين أحيانا تحياتي |
الأستاذة ريما
نص رائع تطرق لموضع مهم فعن طريق النقد الايجابي الذي يسلط الضوء بشكل كامل وشامل لأي عمل أدبي أو خلافه يتطور الإنتاج الإنساني للأفضل خلافا للنقد السلبي الذي يركز على نقاط معينه و يهمل أخرى |
اقتباس:
البعض سبحان الله حباهم الله بالقدرة على الرد بلباقة، ويصلون إلى هدفهم من النقد بأريحية وسهولة، ويفتحون مجالات الرؤية والتأويل للنص، ويركّزون على إيجابياته قبل سلبيّاته، مع التنويه ببساطة عن الأخطاء الموجودة. أما البعض الآخر فيكون قاسيا ومتشنجا بنقده إلى حد كبير، وكأن هنالك ثأر بينه وبين الكاتب، وبهذا يثير سخط الكاتب فعلا عليه. أكثر ما يثيرني في النصوص المفتوحة للتأويل والإسقاط، أنه يأولها حسبما يرى، وينوّه إلى جمل موجودة بالنص يعتبرها زيادة لا حاجة بها فهي لا تنضوي تحت تأويله ويطالب كاتبها بحذفها، لكن لديّ قناعة أن الكاتب لا يضع جملا مزيدة لوجه الله وأنّه يعني بها شيئا، وقصر الناقد عن رؤيتها وشمولها في تحليله. تحيتي واحترامي. |
كما تدين تدان
|
اقتباس:
وأضيف على المشرف أن يكون قويّا نفسيا ومستعدا للصعاب، وقراراته متأنيّة ومدروسة، رأيتك كمشرفة متمكنة. كل المودة. |
اقتباس:
كن بخير وعافية. تقديري. |
| الساعة الآن 11:58 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.