تنهيدةٌ لوداعِ الذى كان هنا
|
تراءت له الحياةُ سراب مُقامرٍ في مهالكِ الغِوايةِ ضالعُ فمضى يُوَلِي عنها وجهَهُ وفي ملذاتها لا يتدافعُ وعن لغوِ الحديث صُمَّتْ أُذناهُ فلا مسامعُ فلا هو حييٌ ولا هو ميتٌ ولا هو غائبُ يمضي كتوما يرْقُبُ عُمرَهُ وهو نهرٌ مُتْعَبٌ أو مغارب ُمصلوبة بين الأضالعِ . الاستاذ القدير / حسام طوبى لمن فهم الحياة وعاش زاهدا فى كل مافيها رسمت صورة مجسدة للشعور بالوحدة والحزن ينطق بها كل حرف من حروف القصيدة ابدعت كالعادة بارك الله لنا فى عمرك |
اقتباس:
استاذتي القديرة المبدعة يارا عمر هو ماجاء بمداخلتك تماما لذا أقرر انك صاحبة بصيرة تستطيع قراءة ماخلف السطور تدرك ابعاد اللحظة التى يكتب فيها الكاتب حتى دعاءك لشخصي سبحان الله يأتى في ظل أزمة صحية اواجهها لأول مرة شكرا جزيلا زرقاء اليمامة. . في منابر و كل عام وحضرتك بألف خير |
استاذ / حسام الف سلامة على حضرتك ربنا يبارك فيك وبعمرك وكل عام وحضرتك بخير وبصحة وسعادة شكرا لك |
وضعت يدك على الجرح أستاذي
كم هو مؤلم ذاك الإحساس بالوحدة والغربة والزهد في الحياة حتى ولو كان معك الف الف موجع هذا الوجع الذي لا يشعر به سوى صاحبه دام حرفك ودام احساسك |
اقتباس:
القديرة يارا عمر شكرا جزيلا لعودتك وتمنياتك الملائكية ممتن كثيرا وكل عام وانت بالف خير مع تقديري |
اقتباس:
أهلا |
الساعة الآن 01:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.