|
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
قال: الآن بعد كل تلك السنوات من الغياب أتيت لتذكري أنني كنت وكنت لا تستنجدي بالذكرى لو تكرمتِ ما نفع فرعون حين أغرقه اليم قَوْل أسلمت قد فات الأوان على عودتكِ فأنا لم أعد ذلك الذي تعرفينه بالأمس الحمد لله أفقت من الحلم لو كان الكلام من الواقع لكنت الآن في عداد الأموات |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
أختي ياسمين..
بجواهر حروفك تزينت اعناق السطور جميل و اكثر.. و اكثر تحية طيبة �� |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
ساطِعٌ حضورُك أَضاءَ خَبايا الحُروف حَدائِقُ ياسَمين لِروحِك:45: |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
إلهي وحدك من تحفظه في روحي فـ أحفظ قصتي ومعاناتي للزمن إلهي أنت تعلم مدى تحملي فـ ساعدني في تحمل كل الباقي من العمر والألم إلهي أنت من تدرك ما وراء بوحي فـاستره في عيني و استرني في عينه إلهي أنت الذي تعلم عمق ألمي فـألهمني الصبر إلى أن يعلم إلهي أنهم يغرسونه في روحي فـاغرسني في روحه إلى أن ترث الأرض ومن عليها |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
مدهشة هي علاقتي بك حد الجنون أتعلم كيف؟ أشتاق إليك وأحن إلى كيانك وأنا في خضمّ التواصل معك! نعم هذا ما يحصل ولا يزال الأمر في طوره كيف يتم ذلك؟ هل أعلن جنوني بك رسميّاً؟ لم أستوعب بعد فكرة البعد عنك ولا ترضى نفسي أن تقبع ساعات طوالاً دون محادثتك! وأتعطش لصوتك ووجهك بجنون حتى أستذكر تلك الليالي الذهبية |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
مابال قلبك لا يغدق على حبيبتك شيئاً من رونقه مابال روحك لاتسعف خاطر تلك المغتربة؟ تلك المغتربة التي تجمع النبات والجماد والجن! قبل الإنس على الألم الذي استوطن داخلها بقناعتي التامة |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
أسخر من الظروف وسأقف في وجهها،، مابال الظروف تسلب منا لحظات حبٍّ اعتدنا العيش برتابة في تفاصيلها حبي لك سيستمر بألوانه وروائحه ذاتها ولحبنا فرحة دافئة لايفهمه سوانا لك أن تتخيل ذلك وتخيل أيضا أن لحبنا لغة مجهولة تُقرأ فقط بين أعيننا في ظاهرها بريق لامع وكأنها روحٌ بُثت في جسدينا وجودك يا حبي العظيم |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
ياه يا ياسمين ما هذا الحب الجارف ؟ ! يا حظ من تحبين !! أقرؤك أينما تكونين تحية ومحبة ... ناريمان |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
حبيبي ( الأمير ) في تفاصيلي سعادة يتخللها انسجام عفوي الحب الذي يجمعني بك لغة فريدة تكتنفها إيماءات تصدر حروفا وتعاطينا لذلك الحب هو القاسم المشترك بيننا |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
سأستضيفك قريباً في غرفة الضيافة كوني هناك وكوني بخير تحية |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
أحبك يا روحي وأنا أعي ما أقول أحبك ولم أقو على البعد عنك ولو لساعات أحبك وهذه حقيقة تفرض نفسها بيننا أحبك وهذا سبب اختياري لك أرى من حولي الكثير من الرجال وقلبي اختارك أنت من بينهم بلا أسباب وأبصرُ اختيار قلبي وأبجّله على ما منحني إياه من إنسان،، حقيقةً لم أر مثله أنت في عيني جنة كل التفاصيل التي تجمعني بك تحلّق بي حتى الهيام! فأنا أحلم بك وأتمناك معي دائماً وأبداً |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
نفسي تواقة للقاء جديد يصحح وضعي المضطرب فمن لايتمنى مبسمك الجنوني أجدد لك حبي بقبلة أضعها على ثغرك كي أجعل ذلك الحب مكتملا وبصورة راقية ولكي أترجم أحاسيس ترتبط بروحك لا تُترجم أبداً أحبك وكفى |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
التعبير عن ما يجول
في النفس من صخب المشاعر و ضجيج العقل وبغزارة من المفردات والصياغات الجميلة و بسهولة غريبة وتمكن ملفت يتجلى كل ذلك و بشكل واضح في نصوصك الرائعة أختي وصديقتي ياسمين نشرد في تنويعات قلمك الرائع بجمال ولا نكتفي لك دائما الاحترام والشكر والتقدير |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
صديقي أزهر خُلق الشعور لِيُكتب ونحن نعيش في مجتمع ناقد وسلبي لكنني أمتلك إصراراً وعزيمةً وثقة بالنفس كبيرة جدا وهي التي أعطتني الدافع لأكتب مافي الوجدان بكل ثقة وصدق وبكل حب وسعادة لمن ملك هذه المضغة الصغيرة بالجنب الأيسر والفضل يرجع لله ثم إلى ثقتي بنفسي فهي كانت ولاتزال سلاحي:20: |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
مباركٌ هو الصباح الذي يبدأ بك حبيبي مباركة هي الأحرف التي تخط من أجلك بانتظار رسائلك التي تحملك إليّ مبارك هذا الانتظار طاهر أنت كطهر هذا الصباح الذي لم ولن يبدأ حتى تفتح عينيك وفي كل صباح أتمناكَ كوباً من القهوة يغمرني بالدفء وأغمره بالقُبل |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
ليت البعض يدرك ذلك ويبتعد عن طريقي ألم يسمعوا المطربة شادية حين غنت ( القلب يحب مرة مايحبش مرتين ) :22-41: |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
أبي يحبك كثيراً فككل اللآباء العظماء يشعر أبي بي و ( يسمع) مشاعري نعم، فهو لا يفهمها فقط، بل يسمعها كما لو كنت أصرّح بها أمامه عندما جلستُ معه اليوم، صدمني بقوله (الله يخليكم لبعض) لم أستطع الرد سوى بالضحك، تدهشني قدرته على قراءتي بهذه الدقة تدهشني معرفته أنك أوصلتني إلى أعلى مراحل السعادة و لهذا أحبّك لأن أبي حبي الذي لا ينتهي، يحبك! وأنت أعلم الناس بطاعتي وتقديري وثقتي برأيه! |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
إلى كل حمقاء تنسب حفناتي لنفسها أشكركِ على إطرائكِ فلا شيء يُنسب إلا الثمين فمهما سرقتِ الأحرف لن تسرقي الحكاية ولن تسرقي حبي لم ولن تكوني أنا وحبيبك الوهمي ذاك، لن يكون هُوَ :22-41: فانسبي إلى نفسكِ ما شئتِ و استمري في الثناء على قلمي أكثر و أكثر |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
لِمَ لا تتأثر بـ اسمك وتكن ” كريماً ” في الوصال ؟ |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
أفكر كثيراً بمن تميّز عن جميع رجال العالم بـقدرته على اقتحام وجداني بهذا الشكل أفكر بمن لم أعد أرى غيره في الدنيا رجل يذيبني في لحظات يرسم ابتساماتي ويمحي دموعي تحلو معه مرارة قهوتي وترقّ معه ملامح السهر هو من يعيد لحنجرتي عذوبتها رجل لا أعرف كيف أصف له حبّاً يفوق قدرة كل الأدباء والشعراء على الوصف رجل لا أتمناه لي إلاّ وطناً أُنفى منه .. إليه |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
لـاأريدُ أن أتفحّمَ حُزناً النبض توقف حتى إشعار ٍ آخر |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
مع نسمات الصباح رسالة يحملها إليك ساعي الوريد تحية طيبة أيها الطيب أبعث لك أرق التحايا مزاجها الشوق وختامها الوجد أبعث لكَ حروفي نبض شعور مع ساعي الوريد الذي لا يخون والذي يحمل رسالتي إشارات نواقل قلبية، إلى حيث عنوان لا يُخطئه إلى حيث وطنك الأزليّ إلى (( القلب )) في رسالتي أخبرك أنني أتضور جوعاً لك أحتاجك نبضاً يضخّ الحياة بمولدات شعوري أشتاقك رقّاً لا انعتاق لي عنه مطراً يُحيي بباب القلب بانتظارك يا عشق زهرة ياسمين تورق على ضفاف الروح |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
تتوه منّي وآتيه بها مشاعراً انتعشت بحفيف حنين الياسمين تظل أحرفي به لحناً متفرّداً يحكي الجمال ويحاكيه يبيعه، ثم لا يلبثُ أن يشتاقه فيشريه! يعيش معه كل الفصول فلا يعلم أي فصل بها يحييه يتعبدون في محاريبهم وترتل يا قلمي في محرابك تراتيل الحنين وإن ترك مدادك لحنٌ جلّ يتيه بين أروقة أرواح المشتاقين فيمس قلبي شهاب قبسه ليستدل على نبضٍ يسري في ظلمة الشرايين |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
في كل الأماكن الهادئة تزورني كل الأوقات تتسلل إلى قلبي عبر نافذة الحب حتى سكنت تلك المضغة التي تغلفها أضلعي تماماً كما أنك تغلف قلبي يا عشق لا أعلم أتحيط بي أم أحيط بك؟ أم كلانا في الآخر محاصر أتراك تهجرني؟! إلى أين؟! إلى غير وطن؟! وقلبي لك وطن منذ بضع سنين منذ أن عدت،، وما عدتَ إلا لتستوطنني |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
ما بيننا جميل جداً للحد الذي لا نعرف مداه ونغرق ظمئاً لنعرف معناه جميل للحد لذي كسر فيه خرافة المسافة وبدعة التزامن وأكذوبة اللقاء للحد الذي ألتقيك فيه ولا أكف لقائك وأنا أصافح عينيك في كل ذرة جمال في هذا الكون |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
جميل للحد الذي أخذتني يه من متاهة نفسي إلى سعة قلبك وامتداد روحك و تفاؤل ضميرك جميل للحد الذي أجريت فيه أنهار حياتك على مساحات الرمال المقفرة فيَّ وأحييتها تصير روجاً ذات بهجة وملأت غياهب صدري بتراتيل حياتك وفرحك |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
جميل للحد الذي كنت فيه مداري وحياتي وأشيائي الثمينة وليس لي بعدك في الحياة أي شيء جميل للحد الذي اكتفي فيه بنفسي في غيابك لأتلمس آثارك فيّ و بقاياك جميل للحد الذي لم أكن أعلم أنني سأبقى حيّا بك وأنا أتنفس عبر الثقوب لأجد منك شيئاً يلم شُعثي أو جذوة حرف تدفئ أضلاعي المتهشمة دونك |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
جميل للحد الذي كنت فيه ليلي ونهاري أمسي وغدي، ولا فاصل زمني لديّ سواك جميل للحد الذي صرت أسير فيه نحوك أتبع ظلالك فجراً، وأتعقب أنوارك غسقاً جميل للحد الذي إن ارتخيتُ ضممتك بقلبي حتى لا يكاد أن يظل لنبضي متسع سواك |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
جميل للحد الذي كان جميلا بك وبما يليق بحبي الذي مافتئَ يذكرك ويحيا بك لحظة بلحظة جميل للحد الذي التقينا فيه على ناصية حرف وسنتعانق دهراً على وزن قافية |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
إن رغبت الغياب لا تخبرني لأنني سأتبعك لأكون لك ظلاًّ وطلاً غيماً وسماء أرضاً و وطناً فيما بيننا كان جميلاً يستحق الحياة وسيكون ،،،، |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
أنت جميلة هنا .. وهناك تحية ... ناريمان |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
يا للحفنات من تراب الشوق
وألم الغياب عذب يراعك وها هو حافز أراه ياسمينة منابر والشوق تحياتي والمحبة |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
سوف أظلّ أفاخر بك بنات جنسي: بما تنثرين فوق حروفي... أنت تنثرين المسك والورد والعطر:44: |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
استاذي محمد تواجدك يحرضني على المتابعة بالكتابة :30: |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
ما قبل 30 / 10 في هذا اليوم وددتُ لو أني كنت بجانبك الآن: أُبعثر لك الحب كله وأجعلك بين أحضاني تخبرني: كيف أراد الجميع أن ينتشلوك مني وأنك الوحيد الذي سرق قلبي |
رد: حفنات ياسمينية تدل طريقها...
بعد أقل من يوم سيُعلن بداية عمر جديد تلك العاشقة المتيمة بحبك أيعقل أن أبدأ عمري الجديد بدونك؟ كل مايلفني ويحيطني سينتظر ليمتع ناظره بنا أنا وأنت فقط نعم قررت وبلا تفكير أن ينعم يوم ميلادي بك كي يستمد من أنفاسك القوة نحو بداية عصر جديد من الأمل والتفاؤل |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في يوم ميلادي حان وقتك هو وحده بريقك القادر على إبهاج يوم ميلادي وكأنه عصا سحرية تبدل الحال إلى خيال عال! هو وحده حضورك القادر على إمطار يوم ميلادي بحب زاهر لا يُضاهيه أي حضور |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
فقط وحدك من تضمّ بجوفك حروفاً مزهوة تبلور الواقع نحو الازدهار وتفيض بها الكنن من شدة سطوعها فقط وحدك من يملك شهد الحروف لتنساب مايسةً بأعطافها نحو قلبي اللاهف اللاهث وأخيراً أقف حائرة من هول ما أراه من وصفك من أين يجب أن أبدأ العام الجديد معك كلك روعة وخيال وحنيّة تأسر وجداني أسراً |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
إني أنظر إلى كل شيء جمعنا وكان شاهداً على تفاصيل روايتنا البهية كأني أستشعر الأبواب والأسرّة والإضاءات والجدران ومن فوقها القمر في فجريوم ميلادي تمهد لنا استثنائيا غير مسبوق وليس لنا حاجة بأن نجهد أنفسنا في تمييز هذا اليوم فهي كفيلة بكل شيء فقررت أن تجزينا خير الجزاء لأنها أحَبَّتْنا! |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
في فجر الثلاثين من أكتوبر كان لنا نصيب من ذلك النعيم من الطبيعة وليس البشر |
| الساعة الآن 10:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.