صدأ المسامير ..
ولم تزل .. دربي إليكِ مسننة صدأُ المسامير القديمةِ بيننا يروي جراحَ الأمكنة أنتِ التي .. ما كنتِ يوما ً موقنة وأنا .. نداءُ العشق فوق المئذنة كالغصن أرجفُ .. حين يصرعني الهوى فيكِ .. وأنتِ ساكنة يبدو لذاتي قد عشقتُ مرارتي أنتِ على جرح الأحبة مدمنة لا تسأليني كيف أشطفُ مهجتي .. يا فاتنة .. عفوا أكني مثلكِ بالفاتنة.. لكنما .. كنتِ بقلبي فاتنة لا تتركيني للظنون الماجنة عيناكِ لا زالت قلادة خاطري وبياضك خبزٌ .. وروحي مؤمنة أثار ركلكِ في جوانب هيبتي .. متمكنة يا ويح ثغري .. إن نطقتك ثانيا .. يا ويح كفي .. إن كتبتك ثانيا .. لا كنني .. أشكو الجراح الراهنة أنا لوحة العشرين رغم مسافتي .. لا كنكِ رغم المسافة .. طاعنة يا أول الإيحاء نحو خطيئتي .. لا تكتبي لي .. بالحروف الساخنة منكِ .. دماء الذئب أصدق حجة لن أرجو ريحا .. والقميص معفنة |
الدرب إليها لازالت
مليئة بالصعاب والأشواك ولازال كل خطوة تفتح طريقا للجراح وهي ساكنة منتظرة في مكانها وكأنها تتلذذ برؤية الجراح النازفة في طريقها فعلا أنها فاتنة الأستاذ القدير أحمد القلعاوي أسمح لي بتسجيل أعجابي الشديد بقصيدتك الرائعة أجدت فيها الرصف والنظم والتعبير القوي لك خالص التقدير |
اتنظر الي؟ بل تنظر الى قلبي؟
هاأنا اصفق لك بقلبي قبل كفي في كل بيت تغرس زنبق وفي كل حرف تترك قرنفلة لقد عم ارجائي الشذى شكرا لمرورك الممطر بالحب اخي لك مني الحب الذي تعرف ياصديقي |
ضلوع تأكلت دسرها فهوت تحنوا على بعضها تتكأ على وجعها تصرخ معلنة توبة مؤجله الى حين غير مسمى فهاهي تجلو الصدأ عن وجه مرآتكِ لتعيد بريق عينكِ في وجهه.. الأستاذ احمد القلعاوي جدا رائعة في نظري من أجمل ما قرأت لك.. [ تم نسخها لي ] كن بخير دائما.. |
اقتباس:
اسعدني هذا المرور وكللني والنص بالجمال لك التحية من القلب |
الاستاذ احمد القلعاوي
قصيدة غزلية رائعة تقبل ايها المبدع اعجابي مع التقدير |
اقتباس:
الباوي لك التحية والود وشكرا لمرورك الثري |
اقتباس:
الرائعة سارة ما اسعدني وانتِ تعطرين أحرفي بندى عبير قلمكِ الغض لكِ حيث أنتِ التحية والود |
الساعة الآن 01:15 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.