|
|
|
ضُمَّني...
ضُمَّني... [/COLORR]:44: اُتركْ تقاليدَ التّعالي... ضُمَّني... جَمِّعْ شَتاتي ... اِحتويني... لُمَّني... :43: أحتاجُ ضوءَكَ في نهارِي مُؤنِسًا... أحتاجُ حضنَكَ... عند ليلي... مَأمني... :30: أَعْلِن لكلّ الأرضِ أنّك عاشقي... وبأنّ نبضَك -في وجيبِه- مُدمِني... :31: روحان صِرنا... ضمنَ جسمٍ واحدٍ... نسعَى لوصلٍ مُستديمٍ... مُزمِنِ... :45: ثَرواتُنا... أموالُنا... مهما رَبَتْ... ليستْ لديْنا بالرّصيد الأضمن... :20: الحبُّ أثمنُ نِعمةٍ... نُحظى بها... لا تسألوني عن عيارٍ أثمنِ... :43: الحبُّ نورُ الله ... يملأ أرضَنا... سِلمًا وأمنًا ... يالَحَظّ المؤمن... :44::44:44color="indigo"] |
رد: ضُمٌَني...
رومنسيةٌ تنسالُ رقراقةً عذبة، ودعوةٌ للسلامِ والمحبة
بُورِكَ المِدادُ الرهيف :43: |
رد: ضُمٌَني...
أَعْلِن لكلّ الأرضِ أنّك عاشقي...
وبأنّ نبضَك -في وجيبِه- مُدمِني... ربما أحدثتِ هاء (وجيبه) خللا في تدفُّقِ الموسيقا أقترح والأمرُ إليكَ شاعرَنا القدير: وبأنّ نبضَك -غيرَ سالٍ- مُدمِني... روحان صِرنا... ضمنَ جسمٍ واحدٍ... روحانِ: خبر صار المُقدّم؛ فحقها النصب (روحينِ) نسعَى لوصلٍ مُستديمٍ... مُزمِنِ... وما أبدعَ أن يكون الوصلُ مُزمنَا!!! |
رد: ضُمٌَني...
النص رقيق جميل ومثل هذه النصوص تظل في حالة فوران لتستقر على الأعذب الأمثل وأرى النص الجميل هو الأحوج للوقوف والتأمل ويكفي
ما قالته الأستاذة ثريا ولكني أسوق انطباعي ويبقي الرأي لصاحب النص ..لوكان الأمر لي هنا( اُتركْ تقاليدَ التّعالي... ضُمَّني... جَمِّعْ شَتاتي ... اِحتويني... لُمَّني...) ماهي تقاليد التعالي أنا أقرؤه مثلا(اُتركْ أحاسيس التجافي ... وأتني... جَمِّعْ شَتاتي ... اِحتويني... ضمني)... وهنا(أحتاجُ ضوءَكَ في نهارِي مُؤنِسًا... أحتاجُ حضنَكَ... عند ليلي... مَأمني...) هل نحن محتاجون للضوء بالنهار مثلا وفق ذائقتي كنت أراه(فبأنس ضوئك في ظلامي أهتدي... وبدفءحضنَكَ... في شتائي... مَأمني...) لا نفرض ذائقتنا على الشاعر فهو صاحب الاختيار ولكن في الآراء ثراء ..ونكتفي بذلك ..والنص جميل رقيق ملفت ..خالص التقدير |
رد: ضُمٌَني...
اقتباس:
سلام الله عليك ورحمته وبركاته... ما أسعدني بقراءتك الفاحصة المدققة... كأنني أعيد اكتشاف نصي من جديد... شكرا للمتابعة ... تحفزني ملاحظاتك على مزيد التدقيق والتثبت... ليتني أستشيرك في كل قصائدي قبل النشر. أكرمك الله وجازاك خيرا. تحياتي الصادقة. |
رد: ضُمٌَني...
كنت تعزف هنا ....
لم تفارقني موسيقى كلماتك من أول ما كتبت حتى آخر جملة أحببت جداً: ((الحبُّ نورُ الله ... يملأ أرضَنا... سِلمًا وأمنًا ... يالَحَظّ المؤمن.. ! )) نصٌ معيارهُ الجمال ألقاك على طريق الإبداع:30: |
رد: ضُمٌَني...
اقتباس:
ضُمَّني... اُتركْ تقاليدَ الوقارِ... وَضُمَّني... جَمِّعْ شَتاتي ... اِحتويني... لُمَّني... أحتاجُ ظِلَّكَ في نهارِي مَرْفَأً... أحتاجُ حُضنَكَ... عند ليلي... مَأمني... أَعْلِن لكلّ الأرضِ أنّك عاشقي... وبأنّ نبضَك -في وجيبِه- مُدمِني... روحان ...إنَّا... ضمنَ جسمٍ واحدٍ... نسعَى لوصلٍ مُستديمٍ... مُزمِنِ... ثَرواتُنا... أموالُنا... مهما رَبَتْ... ليستْ لديْنا بالرّصيد الأضمن... الحبُّ أثمنُ نِعمةٍ... نُحظى بها... لا تسألوني عن عيارٍ أثمنِ... الحبُّ نورُ الله ... يملأ أرضَنا... سِلمًا وأمنًا ... يالَحَظّ المؤمن... سلام الله عليك ورحمته وبركاته... المبدع الفاضل أبا الحكم... أشكر كم على المقترحات الرائعة... أجبرني تدخلكم على إعادة القراءة ومحاولة التحسين والشذب... ولكني وجدت أيقونة التعديل مختفية. فها إني أوردها هنا. أتمنى أن تحظى برضاك. أحييك على توقفك عند جزئيات النص. فخور باهتمامك. تحياتي. |
رد: ضُمَّني...
أَعْلِن لكلّ الأرضِ أنّك عاشقي...
وبأنّ نبضَك -في وجيبِه- مُدمِني... السلام عليك أخي الشاعر النبيل / محمد نجيب بلحاج ، قرأتك شاعرا مبدعا موهوبا متمكنا ، صاحب شاعرية وتجربة شعرية محلقة في سماء الإبداع ، في كل نصوصك ، ولا يختلف اثنان على ذلك ، وفي البيت الذي اقتبسته هنا لمست بعض الثقل في عجز البيت ، وأنت أخي الحبيب ، جدير بإعادة النظر فيه ، في حال كنت على صواب ، وفي حال كانت وجهة نظري ورأيي في غير محلهما ، استسمحك عذرا شاعرنا المقدر ، ولي عليك حق الصفح ، إن أسأت الفهم ، وأخطأت القراءة ، وتفضل بقبول خالص التحية والتقدير ،،، |
رد: ضُمَّني...
الحبُّ نورُ الله ... يملأ أرضَنا... سِلمًا وأمنًا ... يالَحَظّ المؤمن... حقاً الحب نعمة من الله فهو أسمى الصفات وأعلاها وبالحب كل المشاكل لها حل جمال وأناقة وموسيقى أخذتنا إلى مدينة شعرك الجميل بوركت وتحية ... ناريمان |
رد: ضُمَّني...
اقتباس:
الذي يتنعم بحب الله تعالى ويسمو به احسنت وأبدعت |
| الساعة الآن 07:34 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.