|
O ما الذي قد يعتريك !؟ o
O ما الذي قد يعتريك !؟ O تخيل يقينآ مع بعض الأدلة والبراهين الضاحدة لكل محفوظاتك ومعلوماتك التي بنيت عليها معتقداتك أن جميع ما سمعته وتعلمته وصدقت به منذ الصغير من علوم ونظريات فيزيائية وفلسقية ليست إلا خدعة عملاقة يشوبها الكذب والعبث بالعقول المسالة والأفئدة الساذجة , تماما كما حدث مع نظرية فرويد الذي قال أن أصل الإنسان قرد , هذه النظرية المُسيئة للبشر باعتمادها في جوهرها على فرضية بيولوجية أبعد ما تكون عن النظريات الفلسفية والتي استمدها فرويد من نظرية داروين القائلة بحيوانية الإنسان وكوّن منها مدرسته في التحليل حيث طُعن في هذه النظرية وشُطبت من سجل التاريخ , نقول ماذا لو اكتشفت أشياء علمية جديدة مشابهة حينئذ مالذي قد يعتريك وما الأسئلة التي قد تراودك أو بالأحرى ما هو شعورك العام حيال ذلك !!؟ |
رد: O ما الذي قد يعتريك !؟ o
أشياء كثيرة ربما تعتريني أهمها : عدم إحترام إنسانيتي واعتباري دمية يمكن اللعب بها كما يشاءوا ’ وربما أفقد إيماني بكل شيء حولي ’ أي لا اكون قابلة لتصديق اي شيء بعد الأن , عزيزتي لكي محبتي |
رد: O ما الذي قد يعتريك !؟ o
اقتباس:
يكفي أن نشعر بالإهانة والغضب لأن الموضوع يخص ثقافتنا وتعليمنا فلا شيء كالخداع يحول الإنسان منا إلى شخص منهار مقالة رائعة العنود وموضوع أكثر من جميل أسأل الله لك التوفيق والسعادة :Untitled-9: |
رد: O ما الذي قد يعتريك !؟ o
هذا ياعزيزتي مايسمى بالاستنساخ الفكري حيث اننا نسلم عقولنا بالكلية
للأخرين معتقدين أن الأفضلية لهم في كل شئ هذا يذكرني كثيرا بقصة الطالب الذي غلبه النوم في قاعة الجامعة حيث انه استيقظ في نهايتها ونقل ماكتب على اللوحة ظنا منه انها أحد الواجبات وبعد مرور مايقارب الأسبوعين أتى بالحل لهذه المسألة التي غذيت بالعقول من شخص ما بأنها من عاشر المستحيلات حل هذه المسألة في وسط ذهول الجميع كان الطالب أقدر عليها حيث انه لم يستمع لتلك الافواه التي تحصر عقله في حيز من فراغ السلبية ماأريد إيصاله إعمال العقل صحة ، ومرضه الإتباع بالكلية\ الباحثين عن الحقيقة أصحاب الخطى ذات الأثر العميق طبتم أينما كنتم تقبلي تحيتي |
رد: O ما الذي قد يعتريك !؟ o
اقتباس:
نعم أستاذي الراقي علي الدوسري : جعلوا من أينشتاين أسطورة في العلم والذكاء ويبدو أن البحث عن الحقيقة توقف لدي الكثيرين الآن شكرآ لهذا المرور الرائع , تقبل تقديري |
رد: O ما الذي قد يعتريك !؟ o
أصدقائي ...... العقل المتحرر .... له الأفضلية على العقل الجامد
.... داروين وبعده فرويد ... حرروا عقولهم ليصلوا إلى شيء ربما أخطأوا في الاستنتاج ... وفي تقعيد النتائج ولكن يحسب لهم العمل والتفكر .... كي تموج العقول بفهم مايجري. |
رد: O ما الذي قد يعتريك !؟ o
اقتباس:
الراقية إيمان شكرآ لمرورك الرائع لا ينبغي لنا على الأقل أن نفقد إيماننا بأنفسنا فهذا هو المبرر الوحيد لمواجهة الباطل والإنتصار عليه تقبلي مودتي والتقدير |
رد: O ما الذي قد يعتريك !؟ o
مقال قيم
ككاتبته يكرس فينا احترام العقل والفكر دام لك التميز والابداع والبصيرة أستاذتنا / العنود مع خالص التحية |
رد: O ما الذي قد يعتريك !؟ o
استخدام الشك أو التشكيك وتطوير منهج الانتقاد ليطال كل شيء أمر جميل..ولايضر إذا استخدم بأخلاقية تخلو من التحامل والتعصب وجرى الانطلاق من أن العلم هو منتج إنساني ساهمت فيه بالتدريج كل الأمم..في كلامك الكثير مما يجري فعلا..ولكن للأسف نحتاج لتطبيق ذلك على الجميع..مقال يحفز التأمل ويبعث على الإعجاب بشجاعة الفكرة..تحيتي وتقديري لدحضك منطق الاستسلام المطلق لمنتجات معرفية لاضرر من مراجعتها
|
رد: O ما الذي قد يعتريك !؟ o
الله يعطيك الف عافيه
تسلم يمينك عالطرح الرائع العنود / هنا شدني موضوعك دمتي ..بهذا الفكر السامي |
| الساعة الآن 05:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.