|
|
|
سيدي و جلادي
أقسمت لقلبي حباً خالداً صادقاً أحيا به عمراً رغيداً،،أنت فقط سيدي وجلادي من ستهبني هذا الحب،،
حبيبي سأحطم قلبي بفأس عشقك ليموت هائماً بحبك دوماً،،،،حبيبي دعني أغرد على شفتيك بعضاً من أنغامي،،لوناً من حنيني و اشتياقي،،، صوتك الشادي يحملني إليك،يسرقني إلى أحضانك الدافئة،،الهاربة،، ففي عينيك الجميلتين تذوقت ملوحة البحر و عذوبة الأنهار،،وفي لقياك جفاءٌ و ودٌّ كاد يهدي للخريف وروداً وأزهاراً ،،،، وإله العشق وكل الكون .. إني لا أرى أحداً سواك،،أحبك وأتوق لطيفك كما تتوق للحلوى قلوب الصغار،،،، |
لا يجوز الحلف بغير الله أختي ريم..!
"ربما" قرأت بداية آخر سطر في بوحك خطأ.. أفيدونا يا أهل اللغة ! تقديري. أبو أسامة |
صباحك الشهد والياسمين يا ريـــم ألحان نبضك مترفة الروعة كالعادة وهنا إيقاعات تثمل القلب وتنعش الروح وختامها مسك فما ألذ أن يكون التوق كما توق الأطفال للحلوى والحلوى سحرها ولذتها لا يقاومان في القلوب الخضراء لكن أعترض على استخدامك كلمة ( سيدي ) هههه فأنا أرى حواء هي السيدة وهي في العلياء دائما ً والرجل حسبه محاولة الارتقاء لسموها والسعي الحثيث لنيل رضاها والتلذذ بنعـيمه إذا ما ارتقى إليه دمت ودام سحر حرفك وروعـتك يا ريم مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
سيدي علي....صباحك طهر و يقين
عزيزي،،،،إنما الأعمال بالنيات و أي إنسان إذا أكرمه الله بنعمة الإسلام و نعمِةِ التي لاتعد ولا تحصى، أن يقابلها بالجحود و العلو والتذمر !! أتظن بأني ممن قال الله فيهم قلوبهم غلف، أم كنت ممن يكافئون يد العطاء بالبتر!! أشكر حضورك،،،تقديري |
سيدي.... حسن،،، صباحك جنائن خير و عطاء،،صباحك بشائر و روعة انتماء
أهلا بوهج حضورك المرصع ببياض الطهر و نقاء الود،،أسرتني بفيض كلماتك الساحرة المعتقة بالنور،،و التي كست روحي أنساً و مسرة،،،من الأعماق أشكرك سيدي حسن على حضورك المتوج بعبق أزهار الشام،،،تحياتي و الياسمين |
كيف يجتمع الحب والجفاء
في أحضان اللقاء الذي دام له الشوق طويلا وكيف يجتمع المحب والجلاد في شخص واحد إنه حب جميل ويهيم القلب في جنباته ريم العتيبي لك خالص التقدير |
ربيع القلب ما يهواه وللنفس في ما ترضاه مناجاة يعجب العقل منها.. أستاذه ريم العتيبي دامت اوقاتكِ سعيده بالقرب منه.. تحيتي لروحكِ العذبة.. |
أستاذتنا الفاضلة ريم العتيبي ، لكِ خالص تحيّاتي وشكري.
تألق يدعو إلى الإعجاب ،،،،، ويبعث على الاقتداء . حقاً ،،،إنها تحفة فنية رائعة. دام عطاؤكِ ،،،، ونفع الله بكِ وبعلمكِ. منابر علوم اللغة تنتظر عبير حرفكِ ، ومشاركاتكِ العذبة. |
الشاعرة \ ريم العتيبي
أنبهار الفتنه في حروفك تزداد أيتها الرائعه! تقديري لك ولجمال قلمك |
* جميل ما قرأت هنا .. شكرا لك .. مودتي .
|
| الساعة الآن 10:25 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.