أحلام بلا ظهر .....
في وطن عربي ، تخرجا من الجامعة و كل منهما يحمل أحلام و طموح
فالأول يرغب في أكمال دراسته الجامعية للحصول على الماجستير و الدكتورا من الخارج ، و الثاني تأوه أخيرا من الدراسة و ينتظر الوظيفة التي و عده بها والده في الوزارة التي يعمل فيها مرت السنين فحصل الأول على شهادة الدكتورة مع التفوق على دفعته ليعود إلي وطنه ويقدم ملف سيرته الذاتية إلي الثاني ليوافق على صلاحية توظيفه !!! |
على شان هيك صار الربيع العربي. |
في وطن عربي ، تخرجا من الجامعة و كل منهما يحمل أحلاماً و طموحاً
فالأول يرغب في إكمال دراسته الجامعية للحصول على الماجستير و الدكتوراه من الخارج ، و الثاني تأوه أخيراً من الدراسة و ينتظر الوظيفة التي و عده بها والده في الوزارة التي يعمل فيها مرت السنين فحصل الأول على شهادة الدكتورة مع التفوق على دفعته ليعود إلي وطنه ويقدم ملف سيرته الذاتية إلى الثاني ليوافق على صلاحية توظيفه !!! أخي ابراهيم سلام عليك وبعد : هي فعلاً أحلام بلا ظهر ... ولا سند العنوان رهيب .. والمضمون قوي لكنه مؤلم لأنه يعبر عن واقع مرّ تحية لقلمك النير .. واعذرني لأنني سمحت لنفسي بتصحيح ما ورد في قصتك من خطأ طباعي... ليكتمل جمالها مع الاحترام تحية ... ناريمان الشريف |
أحلام بلا ظهر... عنوان جذاب خدم المتن بقوّة.
هي قصيصة من واقعنا العربي المقلوب على رأسه والذي كانت نتيجته هذه الثورات والانقلابات والصراع الذي بات سيّد الموقف اليوم... أستاذ ابراهيم: كتبت فأجدت... تحياتي ... |
الساعة الآن 08:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.