منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=7)
-   -   اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=9616)

ايوب صابر 01-14-2013 09:53 AM

أونوريه دي بلزاك Honoré de Balzac (و. 20 مايو 1799 - 18 أغسطس 1850) روائي فرنسي، يعتبر مع فلوبير، مؤسسا الواقعية في الأدب الأوروبي. إنتاجه الغزير من الروايات والقصص، يسمى في مجموعه الكوميديا الإنسانية Comédie humaine، كان بمثابة بانوراما للمجتمع الفرنسي في فترة عودة الملكية (1815-1830) وملكية يوليو (1830-1848).
وكان أونوريه دي بلزاك من رواد الأدب الفرنسي في القرن التاسع عشر في الفترة التي اعقبت سقوط نابليون وكان روائياً وكاتباً مسرحياً وناقداً أدبياً وناقداً فنياً أيضاً كما اشتهر بكونه كاتباً صحفياً وطابعة وقد ترك بصمة كبيرة في الأدب الفرنسي برواياته التي تتعدى ال91 رواية وقصص قصيرة(137 قصة) نشرت ما بين 1829 إلى 1852 وقد ولد في 20 مايو 1799، وتوفي في باريس 18 أغسطس 1850.
وقيل بانه كان من مدمني العمل الأدبي مما اثر على وضعه الصحي (توفي في سن مبكرة عن عمر ناهز ال51 عاما)، وكان في حياته يعني من الديون التي اثقلت كاهله بسبب الاستثمارات المحفوفة بالمخاطر التي غامر بالقيام بها، وقضى عمره فاراً من دائنيه مختفياً ومتقمصاً أسماء وهمية وفي منازل مختلفة، وعاش بلزاك مع العديد من النساء قبل أن يتزوج في 1850 الكونتيسة "هانسكا" التي ظل يتودد إليها لأكثر من سبعة عشر عاما.
أونوريه دي بلزاك هي واحدة من أسياد بلا منازع من الرواية الفرنسية التي وجهها العديد من الأنواع : الخيال التاريخي / السياسي، مع Chouans، الرواية الفلسفية مع التحفة غير معروف، ورواية خيالية مع كدر بو دي لوس انجليس، الرواية الشعرية مع زنبق الوادي. لكن رواياته واقعية ونفسية أكثر مشهورة مثل Grandet Goriot وأوجيني، التي هي جزء مهم جدا من عمله أدت إلى tort7، وهو التصنيف التبسيطي لل"المؤلف واقعية" (8).
بلزاك الدراسات الأخيرة تؤكد بدلا من رومانسية وشاعرية بلزاك من رواياته، بما في ذلك زنبق الوادي، ومصدر إلهام رائع، حتى الصوفية، التي تتخلل العديد من رواياته وقصصه القصيرة، وفقا لجاك مارتينو "لن يختفي تماما من الكوميديا ​​البشرية من الكدر بو دي لوس انجليس وكتلة من ملحد حتى لامبرت لويس" 9.10.
وقد نظمت بلزاك عمله في نطاق واسع، والكوميديا ​​الإنسان، الذي هو العنوان إشارة إلى Dante11 الكوميديا ​​الإلهية. مشروعه هو استكشاف مختلف الطبقات الاجتماعية والأفراد داخلها. ينوي "للتنافس مع الحالة المدنية" وفقا للصيغة التي يستخدمها في مقدمة من humaine12 الكوميديا.
التقى أغانيه في مجموعات عامة : دراسات في الأدب، والدراسات التحليلية الدراسات الفلسفية. قال انه يعلق أهمية كبيرة على الدراسات الفلسفية لفهم كل من œuvre13 والخمسين. لا كدر دي بو ممثلة في كلماته "حجر الزاوية أن العادات البحوث للدراسات الفلسفية وصلات من قبل عصابة من الخيال الشرقي تقريبا حيث الحياة هي نفسها التي اتخذت مع الرغبة، passion14 المبدأ للجميع. "
رسمت أونوريه دو بلزاك صورة واسعة من المجتمع من وقته خلق الأمثلة مثل المقاطعات والشباب الطموح للتغلب على باريس يوجين Rastignac، الطاغية المحلي تجنيب فيليكس Grandet، رمز الأب : جان يواكيم Goriot، و"المسيح paternité15" أو تحويلها إلى إدانة الشرطة : Vautrin.
انه يتأثر بشكل مباشر غوستاف فلوبير كتاب مثل رواية عاطفية التعليم الذي هو مستوحى مباشرة من زنبق الوادي، Madame Bovary، وامرأة من ثلاثين years.16. وقد أثرت هذه الرواية دورة لوس انجليس كوميدي humaine والشخصيات مبدأ الظهور أيضا العديد من الكتاب من قرنه والقرن القادم، بما في ذلك اميل زولا، دورة Rougon Macquart، وفيما بعد، حول أي Proust17 مارسيل جورج قطاوي كتب : "هذه هي الشهيرة" monomaniac "أن نستعرض دي بلزاك، في الواقع، في كبيرة من المشجعين بروست 18.19. "
تستمر حركة اعادة طباعة اعمال بلزاك بما فيها اعماله التي كتبها في فترة شبابه.

ايوب صابر 01-14-2013 09:54 AM

أُنوريه دو بلزاك ترجمة : حماد صبح
تاريخ النشر : 2012-09-09
أُنوريه دو بلزاك ترجمة : حماد صبح
كاتب روايات ومسرحيات فرنسي ( 20 مايو 1799 _ 18 أغسطس 1850 ) مشهور بسلسلة قصص قصيرة وروايات مجموعة تحت عنوان موحد هو " الملهاة الإنسانية " التي يصور فيها منظرا كليا للحياة الفرنسية عقب
سقوط نابليون في 1815 . وبصفته أحد مؤسسي الواقعية في الأدب الأوروبي فقد عرف بملاحظته الدقيقة لتفاصيل حياة المجتمع وصورته غير النقية . وتتميز شخصياته بالتعقيد والغموض الخلقي والنزعة الإنسانية العميقة .
وألهمت أعماله كتابا كثيرين وروائيين لاحقين له منهم مارسيل بروست وإميل زولا وتشارلز ديكنز وإدجار آلان بو وفيودور ديستويفسكي وجوستاف فلوبير وماري كوري وهنري جيمس وويليم فوكنر وجاك كيرواك وإيتاليو كالفينو بل ألهمت فلاسفة مثل فريدريك إنجلز . ولا تزال أعماله مصدر إلهام للكتاب وصناع الأفلام والنقاد . ولعل نجاح بلزاك في الكتابة يعود إلى عجزه عن النجاح في أي شيء آخر ، كما جعله طبعه العنيد لا يصلح بتاتا
للعمل والدراسة في المدرسة . كان مفكرا مستقلا ، لكنه كان يسأم الأعمال العادية والمعادة ، ومع هذا جرب الاشتغال بالنشر والطباعة وممارسة العمل والنقد الأدبي والنشاط السياسي . وهو وإن فشل في كل ذلك إلا أنه
اعتمد كثيرا على تجربته فيه ، و " الملهاة الإنسانية " تحفل بمشاهد من هذه المشاريع التي فشل فيها . التزم بلزاك بنظام مكثف في الكتابة ربما كان السبب في الاضطرابات الصحية التي قاساها في حياته . وكانت علاقاته
الأسرية كثيرة التوترات للمشاكل المالية والشخصية التي تتعرض لها ، وانتهى كثير من صداقاته جراء الآراء النقدية . توفي في 1850 بعد خمسة أشهر من زواجه بيولينا هانسكا التي أحبها زمنا طويلا .


==
اونوريه دي بلزاك Honoré de Balzac (و. 20 مايو 1799 - 18 أغسطس 1850) روائي فرنسي، يعتبر مع فلوبير، مؤسسا الواقعية في الأدب الأوروبي. انتاجه الغزير من الروايات والقصص، يسمى في مجموعه الكوميديا الإنسانية Comédie humaine، كان بمثابة بانوراما للمجتمع الفرنسي في فترة الترميم (1815-1830) و ملكية يوليو (1830-1848).
خمسون سنة هي عمر اونوريه دي بلزاك، حاول خلالها أن يجمع المال وأن يبني القصور، لكن كل تجاراته كسدت وكل مشاريعه أفلست، فحاصرته الضوائق والمآزق المالية، وحين جرب حظه مع الأدب لم يفكر انه سيصبح أديبا عالميا خالدا، وإنما كان مبتغاه أن يستميل قلوب النساء المتأدبات الناضجات اللواتي جبل على الشغف بهن، لكن الحب أيضا ظل كالمال، يتأبى عليه ويبدي الحرد، وظل هو يطارد أشباحه دون أن يمسك بها، وفي سبيلها يراكم الروايات، وقصصه تترى تباعا، حتى أنتج دون أن يشعر هرما هائلا من فنون القص والسرد، جعله في طليعة رواد الرواية الواقعية والجديدة.
والإضاءة التالية تسعى لتتبع سيرة هذا المبدع الذي احتفلت فرنسا هذا العام بمرور مائتي سنة على مولده، وإن كانت ـ أثناء حياته ـ تجهمت في وجهه، وأغلقت كل أبواب الرزق أمامه، وحرمته عضوية الأكاديمية، فدخل محبطا ـ كمعظم أبطاله ـ في سرداب مظلم من سراديب الأدب، وكان ذلك آخر العهد به.
ولد أونوريه دي بلزاك يوم 20 مايو 1799م في مدينة تورالفرنسية، من أب هو برنار بليسا الذي غير اسمه، بمحض إرادته إلى بلزاك، وكان كاتب ضبط عدليا، على قدر من التنوير، وأمه آن شارلوت سالمبييه امرأة فظة جافة عرفت ببرود علاقتها مع أبنائها، ولهذه العائلة المتوسطة الحال، ولدت بعده بسنة 1800م شقيقته لور التي ستصبح أيضا أديبة رفيعة مثل أخيها، وإن لم تصب قدرا كبيرا من الشهرة.
وفي سنة 1813م اضطر بلزاك لقطع دراسته بثانوية فاندوم مؤقتا نتيجة مصاعب عقلية، إلا انه استكملها بعد أن رجع لطوره 1816 وظهرت تباشير ملكته الأدبية مبكرا حيث بدأ في سن العشرين يكتب ـ مع أصدقاء ـ قصصا بأسماء مستعارة، كان من أبرزها تراجيديا لم يتمكن من نشرها هي "كرومويل" 1820م، وأخرى لم يستكمل مخطوطتها بعنوان "ستيني" وأتبعهما سنة 1822م بأعمال أكثر نضجا ولكنها لا تخلو من غثاثة مثل "وريثة بيراج" و"جان لويس" ثم "المئوية" و"كاهن الأردين" وعلى هذا النحو المتسارع تتالت أعماله بقوة وسرعة عجيبتين رغم حداثة سنه، فجاءت "الجنية الأخيرة" و"آنيت والمجرم" 1824 ثم "شفرة المستقيمين" وأعمال أخرى كثيرة، وهو ما فتح أمامه أفق علاقة غير متكافئة مع بعض السيدات المتأدبات هن يزين مجالسهن به وينعشن التي أصبحت حديث العامة والخاصة، أما هو فيعتبرهن حبيبات له ويكتب في سبيلهن الغزل، مثلما كانت بداية علاقته بالسيدة بيرني، التي دفعته الى المزيد من الكتابة، مع التركيز على القصص خاصة لأنها تصادف هوى في نفسها، وكانت القصص والرواية وقتها في موقع أدنى من الشعر وحتى النقد، إلا عند السيدات، ولغزارة إنتاجه أصبح أدباء عصره يتوسمون فيه أحد أمرين: أما أنه رجل مجنون فعلا يركب رأسه الشيطان، وإما أن روحا أدبية عبقرية تتقمصه وتسمح له بهذه الغزارة في الإنتاج، وقد أثبتت الأيام أن الأمور كانت تؤكد هذا الاحتمال الأخير بامتياز

ايوب صابر 01-14-2013 01:04 PM

-كان والده في الخمسين عندما تزوج امه وهي في سن 18 وكان زواج مصلحة
-ارسل فور ولادته الى مرضعة ثم ارسلت الى نفس المرضعة اخته في العام التالي وامضى عند تلك المرضعة اول اربع سنوات من عمره وبعيدا عن المنزل.
-عندما عاد الى المنزل ظل هناك مسافة تفصله عن والديه وهو ما كان له عظيم الاثر عليه عكسها في روايته بالخصوص حيث كتب عن مربيته قاصية القلب.
-في سن الثامنة ارسل الى مدرسة داخلية وامضى فيها 7 سنوات وقد اقتر عليه والده مما جعله عرضه للسخرية من زملائه.
-كان دائما يعاقب في المدرسة في زنزانة العزل.
-كا معتل الصحة وفي احد المرات اتصل مع اهله واخبرهم انه اصيب بنوع من فقدان الوعي Coma
-في عام 1814 انتقلت العائلة الى باريس وارسل بلزاك الى مدرسة خاصة لمدة عامين ونصف. وكانت هذه سنوات تعيسه بالنسبة له حيث حاول الانتحار من القفز عن جسر على النهر.
-كان في حياته يعني من الديون التي اثقلت كاهله بسبب الاستثمارات المحفوفة بالمخاطر التي غامر بالقيام بها، وقضى عمره فاراً من دائنيه مختفياً ومتقمصاً أسماء وهمية وفي منازل مختلفة،
-عاش بلزاك مع العديد من النساء قبل أن يتزوج في 1850 الكونتيسة "هانسكا" التي ظل يتودد إليها لأكثر من سبعة عشر عاما.
- كاتب روايات ومسرحيات فرنسي ( 20 مايو 1799 _ 18 أغسطس 1850 ) مشهور بسلسلة قصص قصيرة وروايات مجموعة تحت عنوان موحد هو " الملهاة الإنسانية " التي يصور فيها منظرا كليا للحياة الفرنسية عقب سقوط نابليون في 1815 .
-بصفته أحد مؤسسي الواقعية في الأدب الأوروبي فقد عرف بملاحظته الدقيقة لتفاصيل حياة المجتمع وصورته غير النقية . وتتميز شخصياته بالتعقيد والغموض الخلقي والنزعة الإنسانية العميقة .
-في سنة 1813م اضطر بلزاك لقطع دراسته بثانوية فاندوم مؤقتا نتيجة مصاعب عقلية، إلا انه استكملها بعد أن رجع لطوره 1816 .

اذا كان ابوه قد تزوج امه وهو في الخمسين يعني انه كان في السبعين عندما كان بلزاك في العشرين. لا نعرف متى مات والديه لكن طفولته عند تلك المرضعة قاسية القلب ثم المدارس الداخلية وزنزانة العزل في المدرسة وجشع والده وقسوة قلب امه ثم مرضه العقلي تجعل حياته حياة ازمة حتما وهو حتما يتيم اجتماعي بسبب تلك الظروف المأساوية التي عاش فيها طفولته.

يتيم اجتماعي.

ايوب صابر 01-14-2013 01:07 PM

by Ernest Hemingway, United States, (1899-1961)
The Old Man and the Sea is a novel[2] written by the American author Ernest Hemingway in 1951 in Cuba, and published in 1952. It was the last major work of fiction to be produced by Hemingway and published in his lifetime. One of his most famous works, it centers upon Santiago, an aging fisherman who struggles with a giant marlin far out in the Gulf Stream.[3] The Old Man and the Sea was awarded the Pulitzer Prize for Fiction in 1953 and was cited by the Nobel Committee as contributing to the awarding of the Nobel Prize in Literature to Hemingway in 1954.
Plot summary

The Old Man and the Sea is the story of a battle between an old, experienced Cuban fisherman and a large marlin. The novel opens with the explanation that the fisherman, who is named Santiago, has gone 84 days without catching a fish. Santiago is considered "salao", the worst form of unlucky. In fact, he is so unlucky that his young apprentice, Manolin, has been forbidden by his parents to sail with the old man and been ordered to fish with more successful fishermen. Still dedicated to the old man, however, the boy visits Santiago's shack each night, hauling back his fishing gear, getting him food and discussing American baseball and his favorite player Joe DiMaggio. Santiago tells Manolin that on the next day, he will venture far out into the Gulf Stream, north of Cuba in the Straits of Florida to fish, confident that his unlucky streak is near its end.
Thus on the eighty-fifth day, Santiago sets out alone, taking his skiff far onto the Gulf Stream. He sets his lines and, by noon of the first day, a big fish that he is sure is a marlin takes his bait. Unable to pull in the great marlin, Santiago instead finds the fish pulling his skiff. Two days and two nights pass in this manner, during which the old man bears the tension of the line with his body. Though he is wounded by the struggle and in pain, Santiago expresses a compassionate appreciation for his adversary, often referring to him as a brother. He also determines that because of the fish's great dignity, no one will be worthy of eating the marlin.
On the third day of the ordeal, the fish begins to circle the skiff, indicating his tiredness to the old man. Santiago, now completely worn out and almost in delirium, uses all the strength he has left in him to pull the fish onto its side and stab the marlin with a harpoon, ending the long battle between the old man and the tenacious fish. Santiago straps the marlin to the side of his skiff and heads home, thinking about the high price the fish will bring him at the market and how many people he will feed.
While Santiago continues his journey back to the shore, sharks are attracted to the trail of blood left by the marlin in the water. The first, a great mako shark, Santiago kills with his harpoon, losing that weapon in the process. He makes a new harpoon by strapping his knife to the end of an oar to help ward off the next line of sharks; in total, five sharks are slain and many others are driven away. But the sharks keep coming, and by nightfall the sharks have almost devoured the marlin's entire carcass, leaving a skeleton consisting mostly of its backbone, its tail and its head. Finally reaching the shore before dawn on the next day, Santiago struggles on the way to his shack, carrying the heavy mast on his shoulder. Once home, he slumps onto his bed and falls into a deep sleep.
A group of fishermen gather the next day around the boat where the fish's skeleton is still attached. One of the fishermen measures it to be 18 feet (5.5 m) from nose to tail. Tourists at the nearby café mistakenly take it for a shark. Manolin, worried during the old man's endeavor, cries upon finding him safe asleep. The boy brings him newspapers and coffee. When the old man wakes, they promise to fish together once again. Upon his return to sleep, Santiago dreams of his youth—of lions on an African beach. The old man feels very unwell and also coughs up blood a few times towards the end of the story. He doesn't tell the boy.
==

ايوب صابر 01-14-2013 01:08 PM

العجوز والبحر أو الشيخ والبحر
" رواية دونها إرنست همنجواي [1] في هافانا، كوبا في عام 1951 كانت إحدى روائعه إلى جانب «وداعاً للسلاح» و«ثلوج كلمنجارو» وغيرها.[2]. حاز إرنست همنجواي بفضل العجوز والبحر على جائزة نوبل في الأدب وجائزة بوليتزر الأمريكية "لأستاذيته في فن الرواية الحديثة ولقوة أسلوبه كما يظهر ذلك بوضوح في قصته الأخيرة "العجوز والبحر" كما جاء في تقرير لجنة نوبل.[3]
الرواية

سانتياغو صياد عجوز متقدم في السن ولكنه لا يزال متمتعا بحيويته ونشاطه. كان لا يزال رابضا في زورقه، وحيدا، ساعيا إلى الصيد في خليج "غولد ستريم". ومضى أكثر من ثمانين يوما ولم يظفر ولو بسمكة واحدة. رافقه في الايام الأربعين الأولى ولد صغير كان بمثابة مساعد له، لكن أهل هذا الأخير أجبروا ولدهما على قطع كل صلة بالصياد. وذهب الغلام يطلب العمل في زورق آخر استطاع صياده أن يصطاد بضع سمكات منذ أول الاسبوع. وأشد ما كان يؤلم الغلام رؤية العجوز راجعا إلى الشاطئ، في مساء كل يوم، وزورقه خال خاوي الوفاض، ولم يكن يملك إلا أن يسرع إليه ليساعده في لملمة حباله، وحمل عدة الصيد وطي الشراع حول الصاري. وكان هذا الشراع يبدو وكأنه علم أبيض يرمز إلى الهزيمة التي طال امدها.
وفي يوم خرج إلى البحر لكي يصطاد شيء وإذ علق بخيوطه سمكة كبيرة جدًا حجمها أكبر من حجم قاربه. وبدأ يصارعها فلا يتخلى العجوز عن السمكة ويصارعها عدة أيام وليال وتأخذه بعيدًا عن الشاطئ. ثم يتمكن منها وملأه السرور وربطها في المركب و[4] بدأ رحلة العودة ويلقى في طريق العودة أسماك القرش التي جذبتها رائحة الدم من السمكة وأخذ سانتياجو يصارع أسماك القرش وفي النهاية تنتصر أسماك القرش، فلا يبقى سوى هيكلاً عظميًا، يتركه على الشاطئ، ليكون فرجة للناظرين ومتعة للسائحين فتذهب الجائزة ويبقى المجد.[5]
الرمزية

يقال أن الرواية من أعظم الروايات[بحاجة لمصدر] وثاني أعظم رواية في أدب البحر [بحاجة لمصدر] التي صورت الصراع بين الإنسان وقوى الطبيعة وجسده في بطلها العجوز "سانتياجو" مع أسماك القرش المتوحشة والسمكة الكبيرة الجبارة.
فحين قراءتك للرواية التي تميزت بخبرات واقعية بعالم البحر. يظهر لك قوة الإنسان وتصميمه وعزمة على نيل أهدافه والوصول إلى ما يصبوا إليه وإمكانية انتصاره على قوى الشر والطبيعة وفقا لمقولته المشهورة " الإنسان يمكن هزيمته، لكن لا يمكن قهره " الذي ينشرُ على الظلام[3] الرجل العجوز والبحر يروي معركة ملحمية بين قديمة والصيادين من ذوي الخبرة ومارلن العملاقة ان يكون الصيد الأكبر من حياته. فإنه يفتح من قبل، موضحا ان الصياد الذي يدعى سانتياغو، قد ذهب 84 يوما من دون أي اصطياد الأسماك على الإطلاق. فهو على ما يبدو حتى يحالف الحظ أن تلميذه الشاب، Manolin، وقد حرم من والديه للابحار مع رجل يبلغ من العمر، وصدرت الاوامر إلى الأسماك مع الصيادين أكثر نجاحا. لا تزال مكرسة لرجل يبلغ من العمر، ومع ذلك، فإن الصبي الزيارات سانتياغو في كوخ في كل ليلة، واحالة العودة معدات الصيد له، له الطعام ومناقشة البيسبول الأمريكية—وعلى الأخص في سانتياغو المعبود، جو ديماجيو. سانتياغو Manolin يروي أنه في اليوم التالي، وقال انه المشروع بعيدا في الخليج للأسماك واثق من أن نزعته يحالف الحظ هو قرب نهايتها.
وبالتالي على والثمانين ليوم الخامس على التوالي، وسانتياغو، وتحدد وحدها، واضعا له قارب الآن في الخليج. وقال انه يضع خطوطه، وبحلول منتصف النهار من اليوم الأول، سمكة كبيرة انه متأكد من هو مارلن يأخذ الطعم. غير قادر على سحب في مارلن العظيمة، وسانتياغو بدلا من ذلك يجد له قارب سحب الأسماك. يومين وليلتين في تمرير هذا النحو، خلالها رجل يبلغ من العمر يحمل التوتر من خط مع جسده. رغم أنه أصيب بها في النضال والألم، وسانتياغو، يعبر عن تقديره لخصمه الوجدانية، وغالبا ما يشير إليه باعتباره شقيق. وهو يحدد أيضا أنه نظرا للأسماك كرامة عظيمة، أن أحدا لن نكون جديرين تناول مارلن.
في اليوم الثالث من هذه المحنة، ويبدأ في دائرة الأسماك ومركب شراعي صغير، مشيرا إلى التعب لرجل يبلغ من العمر. سانتياغو، الآن تماما تهالك وتقريبا في الهذيان، ويستخدم كل قوته في انه قد ترك له لسحب الأسماك إلى جانبها وطعن مارلن مع هاربون، منهية بذلك معركة طويلة بين الرجل البالغ من العمر والسمك عنيد.لاارؤاترنتؤ
سانتياغو الأشرطة ومارلن إلى جانب رؤساء ومركب شراعي صغير له المنزل، والتفكير في ارتفاع سعر السمك سيجلب له في السوق، وكيف كثير من الناس انه سوف تغذية.
سانتياغو في حين لا تزال له رحلة العودة إلى الشاطئ، وأسماك القرش تنجذب إلى درب الدم التي خلفتها مارلن في الماء. الأول، وهو كبير ماكو سمك القرش، وسانتياغو يقتل مع نظيره هاربون، ويفقد هذا السلاح في هذه العملية. وقال انه يجعل هاربون من جديد ضخم سكينته إلى نهاية مجذاف للمساعدة على درء السطر التالي من أسماك القرش ؛ في مجموعه، وقتل خمسة أسماك القرش وغيرها الكثير هي التي تحرك بعيدا. ولكن بحلول الليل، وأسماك القرش قد التهمت ما يقرب من مارلن في الذبيحة بأكملها، مما أسفر عن هيكل عظمي تتكون في الغالب من عموده الفقري، وذيله ورئيسها، وهذا الأخير لا يزال يحمل حربة العملاقة. رجل يبلغ من العمر توبخ التضحية بنفسه لمارلن. تصل في النهاية إلى الشاطئ قبل الفجر في اليوم التالي، الذي يناضل في الطريق إلى كوخه، تحمل الصاري ثقيلة على كتفه. مرة واحدة المنزل، وقال انه هبوط على سريره، ويدخل في نوم عميق جدا.
وكانت مجموعة من الصيادين جمع في اليوم التالي حول القارب حيث السمكة هيكل عظمي لا يزال مربوطا. أحد الصيادين التدابير أن يكون قدم ثمانية عشر من الأنف إلى الذيل. السياح في مقهى قريب عن طريق الخطأ أن أعتبر لسمك القرش. Manolin، قلق خلال رجل يبلغ من العمر مساعى والصياح عند العثور عليه نائما آمنة. الصبي يجلب له الصحف والقهوة. عندما يستيقظ الرجل البالغ من العمر، هم يعدون لصيد السمك معا مرة أخرى. عند عودته إلى النوم، وسانتياغو أحلام الاسود على الشاطئ الأفريقي.

ايوب صابر 01-14-2013 01:08 PM

ارنست ميلر همينغوي
(بالإنجليزية: Ernest Miller Hemingway، عاش بين 21 يوليو 1899 - 2 يوليو 1961 م) كاتب أمريكي يعد من أهم الروائيين وكتاب القصة الأمريكيين.كتب الروايات والقصص القصيرة. لقب ب "بابا". غلبت عليه النظرة السوداوية للعالم في البداية، إلا أنه عاد ليجدد أفكاره فعمل على تمجيد القوة النفسية لعقل الإنسان في رواياته، غالبا ما تصور أعماله هذه القوة وهي تتحدى القوى الطبيعية الأخرى في صراع ثنائي وفي جو من العزلة والانطوائية.شارك في الحرب العالمية الأولى والثانيه حيث خدم على سفينه حربيه أمريكيه كانت مهمتها إغراق الغواصات الألمانية, وحصل في كل منهما على أوسمة حيث أثرت الحرب في كتابات هيمنجواى وروايته.
حياته

ولد أرنست همينغوي يوم 21 يوليو 1899م في أواك بارك بولاية إلينوي الأمريكية، من أب طبيب مولع بالصيد والتاريخ الطبيعي، وأم متزمتة ذات اهتمام بالموسيقى. وفي سن مبكرة 1909م اشترى له أبوه بندقية صيد، أصبحت فيما بعد رفيقة عمره إلى أن قتلته منتحرا عام 1961. دخل همينغوي معترك الحياة المهنية مبكرا، حيث عمل صحفيا بجريدة "كنساس ستار" ثم متطوعا للصليب الأحمر الإيطالي 1918م، في أواخر الحرب العالمية الأولى، وهناك أصيب بجروح خطيرة أقعدته اشهرا في المستشفى، وخضع لعمليات جراحية كثيرة، وقد تحصل إثر جروحه على رتبة ملازم مع نوط شجاعة. عام 1921 عمل مراسلا لصحيفة "تورنتو ستار" في شيكاغو، ثم هاجر إلى باريس 1922م، حيث عمل مراسلا أيضا، وأجرى مقابلات مع كبار الشخصيات والأدباء مثل كليمانصو وموسوليني الذي وصفه بأنه "متمسكن وهو أكبر متبجح أوروبي في نفس الوقت"، كما تعرف على أدباء فرنسا حين كانت الحركة الثقافية الفرنسية في العشرينيات تعيش عصرها الذهبي. بداية النجاح عام 1923 نشر أولى مجموعاته القصصية وهي "ثلاث قصص وعشرة أناشيد"، لكن أول عمل لفت انتباه الجمهور من أعمال همينغوي لم يأت سوى عام 1926م وهو "الشمس تشرق أيضا" التي لاقت نجاحا منقطع النظير. هذا النجاح شجعه على نشر مجموعة قصص 1927م، هي "الرجل العازب"، وإثر عودته 1923م لفلوريدا حيث عائلته، انتحر والده بإطلاقه طلقة في الرأس. عام 1929عاد مع زوجته الثانية بولين بفيفر إلى أوروبا حيث نشر واحدا من أهم أعماله هو "وداعا أيها السلاح"، وقد نجح هذا العمل، وحول إلى مسرحية وفيلم بسرعة، وإن لم تحقق المسرحية ذلك النجاح الكبير، وهذا ما دفعه لترسيخ اسمه الأدبي بعمل أدبي جديد ومتميز، فنشر 1932م "وفاة في العشية". وبدأ همينغوي منذ 1933م يتردد باستمرار على كوبا، وفيها كتب عمله "الفائز يخرج صفر اليدين"، ثم توقف عن النشر حتى 1935م لتظهر "روابي إفريقيا الخضراء" عن رحلة قادته لشرق القارة لصيد الطرائد البرية وهي هوايته منذ الصبا. ما بين 1936 و 1938 عمل مراسلا حربيا لتغطية الحرب الأهلية الأسبانية، وقد سمحت له هذه المهمة بالتعبير عن عدائه الشديد للفاشية الصاعدة آنذاك، بل دخل الحرب ضد النازيين والفاشيين، ودخلت أيضا معه زوجته الثالثة مارتاجيلهورن مراسلة على الجبهة الروسية ـ الصينية 1940م، وكانت هذه السنة علامة فارقة في أدب همينغوي حيث نشر "لمن تقرع الأجراس" لتحقق نجاحا خارقا وتتجاوز مبيعاتعا المليون نسخة في السنة الأولى لنشرها، ونال عن حقوق الفيلم المأخوذ عنها 150 ألف دولار وكان رقما قياسيا وقتذاك.
أدبه

عكس أدب همينغوي تجاربه الشخصية في الحربين العالميتين الأولى والثانية والحرب الاهلية الأسبانية. تميز أسلوبه بالبساطة والجمل القصيرة. وترك بصمتة على الأدب الأمريكي الذي صار همينغوي واحدا من أهم أعمدته. شخصيات همينغوي دائما افراد ابطال يتحملون المصاعب دونما شكوى أو ألم، وتعكس هذه الشخصيات طبيعة همينغوي الشخصية.
جوائزه

تلقى همينغوي جائزة بوليتزر الأمريكية في الصحافه عام 1953.كما حصل على جائزة جائزة نوبل في الأدب في عام 1954 عن رواية العجوز والبحر. حاز إرنست همينغوي بفضل العجوز والبحر على جائزة نوبل في الأدب وجائزة بوليتزر الأمريكية "لأستاذيته في فن الرواية الحديثة ولقوة اسلوبة كما يظهر ذلك بوضوح في قصته الأخيرة العجوز والبحر" كما جاء في تقرير لجنة نوبل.[1]
انتحاره

في آخر حياته انتقل للعيش في منزل بكوبا. حيث بدأ يعانى من اضطرابات عقلية
حاول الانتحار في ربيع عام 1961، وتلقى العلاج بالصدمات الكهربائية.بعد حوالي ثلاثة أسابيع من إكماله الثانية والستين من العمر، وضع حدا لحياته بإطلاق الرصاص على رأسه من بندقيته صباح يوم 2 / 1961 في منزله. همنغواي نفسه حمّل العلاجَ بالصدمات الكهربائية مسؤولية تدميره نفسياً بسبب فقدانه للكثير من ذكرياته.
لأسرة همينغوي تاريخ طويل مع الانتحار. حيث انتحر والده(كلارنس همنغواي) أيضاً، كذلك أختاه غير الشقيقتين (أورسولا) و(ليستر)، ثم حفيدته مارغاوك همنغواي. ويعتقد البعض وجود مرض وراثى في عائلته يسبب زيادة تركيز الحديد في الدم مما يؤدى إلى تلف البنكرياس ويسبب الاكتئاب أو عدم الاستقرار في المخ. ما دفعه للانتحار في النهايه خوفاً من الجنون. في الوقت الحالى تحول منزله في كوبا إلى متحف يضم مقتنياته وصوره.
اعماله الأدبية

ايوب صابر 01-14-2013 01:09 PM


Ernest Miller Hemingway

(July 21, 1899 – July 2, 1961) was an American author and journalist. His economical and understated style had a strong influence on 20th-century fiction, while his life of adventure and his public image influenced later generations. Hemingway produced most of his work between the mid-1920s and the mid-1950s, and won the Nobel Prize in Literature in 1954. He published seven novels, six short story collections, and two non-fiction works. Three novels, four collections of short stories, and three non-fiction works were published posthumously. Many of these are considered classics of American literature.
Hemingway was raised in Oak Park, Illinois. After high school he reported for a few months for The Kansas City Star, before leaving for the Italian front to enlist with the World War I ambulance drivers. In 1918, he was seriously wounded and returned home. His wartime experiences formed the basis for his novel A Farewell to Arms. In 1922, he married Hadley Richardson, the first of his four wives. The couple moved to Paris, where he worked as a foreign correspondent, and fell under the influence of the modernist writers and artists of the 1920s "Lost Generation" expatriate community. The Sun Also Rises, Hemingway's first novel, was published in 1926.
After his 1927 divorce from Hadley Richardson, Hemingway married Pauline Pfeiffer. They divorced after he returned from the Spanish Civil War where he had been a journalist, and after which he wrote For Whom the Bell Tolls. Martha Gellhorn became his third wife in 1940. They separated when he met Mary Welsh in London during World War II. He was present at the Normandy Landings and the liberation of Paris.
Shortly after the publication of The Old Man and the Sea in 1952, Hemingway went on safari to Africa, where he was almost killed in two successive plane crashes that left him in pain or ill health for much of the rest of his life. Hemingway had permanent residences in Key West, Florida, and Cuba during the 1930s and 1940s, but in 1959 he moved from Cuba to Ketchum, Idaho, where he committed suicide in the summer of 1961.
Early life

Ernest Miller Hemingway was born on July 21, 1899, in Oak Park, Illinois, a suburb of Chicago.[1] His father, Clarence Edmonds Hemingway was a physician, and his mother, Grace Hall-Hemingway, was a musician. Both were well-educated and well-respected in the conservative community of Oak Park,[2] a community about which resident Frank Lloyd Wright said, "So many churches for so many good people to go to".[3] For a short period after their marriage,[4] Clarence and Grace Hemingway lived with Grace's father, Ernest Hall, who eventually became their first son's namesake.[note 1] Later Ernest Hemingway would say he disliked his name, which he "associated with the naive, even foolish hero of Oscar Wilde's play The Importance of Being Earnest".[5] The family eventually moved into a seven-bedroom home in a respectable neighborhood with a music studio for Grace and a medical office for Clarence.[2]
Hemingway's mother frequently performed in concerts around the village. As an adult, Hemingway professed to hate his mother, although biographer Michael S. Reynolds points out that Hemingway mirrored her energy and enthusiasm.[6] Her insistence that he learn to play the cello became a "source of conflict", but he later admitted the music lessons were useful to his writing, as is evident in the "contrapuntal structure" of For Whom the Bell Tolls.[7] The family owned a summer home called Windemere on Walloon Lake, near Petoskey, Michigan, where as a four-year-old his father taught him to hunt, fish and camp in the woods and lakes of Northern Michigan. His early experiences in nature instilled a passion for outdoor adventure and living in remote or isolated areas.[8]
From 1913 until 1917, Hemingway attended Oak Park and River Forest High School where he took part in a number of sports, namely boxing, track and field, water polo and football. He excelled in English classes,[9] and performed in the school orchestra with his sister Marcelline for two years.[6] In his junior year, he took a journalism class, taught by Fannie Biggs, which was structured "as though the classroom were a newspaper office". The better writers in class submitted pieces to the The Trapeze, the school newspaper. Hemingway and Marcelline both had pieces submitted to The Trapeze; Hemingway's first piece, published in January 1916, was about a local performance by the Chicago Symphony Orchestra.[10] He continued to contribute to and to edit the Trapeze and the Tabula (the school's newspaper and yearbook), for which he imitated the language of sportswriters, and used the pen name Ring Lardner, Jr.—a nod to Ring Lardner of the Chicago Tribune whose byline was "Line O'Type". Like Mark Twain, Stephen Crane, Theodore Dreiser and Sinclair Lewis, Hemingway was a journalist before becoming a novelist; after leaving high school he went to work for The Kansas City Star as a cub reporter. Although he stayed there for only six months he relied on the Star's style guide as a foundation for his writing: "Use short sentences. Use short first paragraphs. Use vigorous English. Be positive, not negative."

ايوب صابر 01-14-2013 01:23 PM

همنجوي
-غالبا ما تصور أعماله هذه القوة وهي تتحدى القوى الطبيعية الأخرى في صراع ثنائي وفي جو من العزلة والانطوائية.
-شارك في الحرب العالمية الأولى والثانيه حيث خدم على سفينه حربيه أمريكيه كانت مهمتها إغراق الغواصات الألمانية, وحصل في كل منهما على أوسمة حيث أثرت الحرب في كتابات هيمنجواى وروايته.
-ولد أرنست همينغوي يوم 21 يوليو 1899م في أواك بارك بولاية إلينوي الأمريكية، من أب طبيب مولع بالصيد والتاريخ الطبيعي، وأم متزمتة ذات اهتمام بالموسيقى.
-وفي سن مبكرة 1909م اشترى له أبوه بندقية صيد، أصبحت فيما بعد رفيقة عمره إلى أن قتلته منتحرا عام 1961.
-دخل همينغوي معترك الحياة المهنية مبكرا، حيث عمل صحفيا بجريدة "كنساس ستار" ثم متطوعا للصليب الأحمر الإيطالي 1918م، في أواخر الحرب العالمية الأولى،
-وهناك أصيب بجروح خطيرة أقعدته اشهرا في المستشفى، وخضع لعمليات جراحية كثيرة، وقد تحصل إثر جروحه على رتبة ملازم مع نوط شجاعة.
- انتحر والده بإطلاقه طلقة في الرأس. عام 1929عاد مع زوجته الثانية بولين بفيفر إلى أوروبا حيث نشر واحدا من أهم أعماله هو "وداعا أيها السلاح"،
- ما بين 1936 و 1938 عمل مراسلا حربيا لتغطية الحرب الأهلية الأسبانية، وقد سمحت له هذه المهمة بالتعبير عن عدائه الشديد للفاشية الصاعدة آنذاك، بل دخل الحرب ضد النازيين والفاشيين، ودخلت أيضا معه زوجته الثالثة مارتاجيلهورن مراسلة على الجبهة الروسية ـ الصينية 1940م، وكانت هذه السنة علامة فارقة في أدب همينغوي حيث نشر "لمن تقرع الأجراس" لتحقق نجاحا خارقا وتتجاوز مبيعاتعا المليون نسخة في السنة الأولى لنشرها، ونال عن حقوق الفيلم المأخوذ عنها 150 ألف دولار وكان رقما قياسيا وقتذاك.
-علمه والد الصيد عندما كان في سن الرابعة.
منذ نعومة اظافره وحتى اصبح ناضجا كان يمارس القتل او يشاهد القتل. اصيب اصابة خطيرة عندما شارك في عمليات الانقاذ في الحرب العالمية الاولى من خلال تطوعه في الهلال الاحمر الايطالي وكاد ان يموت. قضى الكثير من الوقت في عزلة البحر ومن هاك جاءت رائعته.
العائلة معروفة بالمرض العقلي حتى ان احدى بناته صورت كيف يكون حالها عندما تتلبسها الشخصيات المتعددة كنتيجة لانفصام الشخصية ودليل المرض العقلي ان والده الطبيب انتحر باطلاق النار على نفسه عندما كان همنجوي الابن في سن الثلاثين. ولم يكن غريبا مع ينهي حياته منتحرا مع كل ذلك السجل من الموت والمرض العقلي والالم ومشاهدة الالم.
مأزوم.

ايوب صابر 01-14-2013 01:25 PM

by Gabriel Garcia Marquez, Colombia, (b. 1928)
One Hundred Years of Solitude (Spanish: Cien años de soledad, 1967), by Gabriel García Márquez, is a novel that tells the multi-generational story of the Buendía family, whose patriarch, José Arcadio Buendía, founds the town of Macondo, the metaphoric Colombia. The non-linear story is narrated via different time frames, a technique derived from the Argentine writer Jorge Luis Borges (as in The Garden of Forking Paths)[citation needed].
The widely acclaimed book, considered by many to be the author's masterpiece, was first published in Spanish in 1967, and subsequently has been translated into thirty-seven languages and has sold more than 20 million copies.[1][2] The magical realist style and thematic substance of One Hundred Years of Solitude established it as an important, representative novel of the literary Latin American Boom of the 1960s and 1970s,[3] that was stylistically influenced by Modernism (European and North American), and the Cuban Vanguardia (Vanguard) literary movement.
Biography and publication

The Colombian writer Gabriel García Márquez was one of the four Latin American novelists first included in the literary Latin American Boom of the 1960s and 1970s; the other three writers were the Peruvian Mario Vargas Llosa, the Argentine Julio Cortázar, and the Mexican Carlos Fuentes. One Hundred Years of Solitude (1967) earned García Márquez international fame as a novelist of the Magical Realism movement within the literatures of Latin America.[4]
As a metaphoric, critical interpretation of Colombian history, from foundation to contemporary nation, One Hundred Years of Solitude presents different national myths through the story of the Buendía Family,[5] whose spirit of adventure places them amidst the important actions of Colombian historical events — such as the nineteenth-century arguments for and against the Liberal political reformation of a colonial way of life; the arrival of the railway to a mountainous country; the Thousand Days War (Guerra de los Mil Días, 1899–1902); the corporate hegemony of the United Fruit Company ("American Fruit Company" in the story); the cinema; the automobile; and the military massacre of striking workers as government–labour relations policy.[6]
Plot

One Hundred Years of Solitude (1967) is the story of seven generations of the Buendía Family in the town of Macondo. The founding patriarch of Macondo, José Arcadio Buendía, and Úrsula, his wife (and first cousin), leave Riohacha, Colombia, to find a better life and a new home. One night of their emigration journey, whilst camping on a riverbank, José Arcadio Buendía dreams of "Macondo", a city of mirrors that reflected the world in and about it. Upon awakening, he decides to found Macondo at the river side; after days of wandering the jungle, José Arcadio Buendía's founding of Macondo is utopic.[1]
Founding patriarch José Arcadio Buendía believes Macondo to be surrounded by water, and from that island, he invents the world according to his perceptions.[1] Soon after its foundation, Macondo becomes a town frequented by unusual and extraordinary events that involve the generations of the Buendía family, who are unable or unwilling to escape their periodic (mostly) self-inflicted misfortunes. Ultimately, a hurricane destroys Macondo, the city of mirrors; just the cyclical turmoil inherent to Macondo. At the end of the story, a Buendía man deciphers an encrypted cipher that generations of Buendía family men had failed to decipher. The secret message informed the recipient of every fortune and misfortune lived by the Buendía Family generations.[6]
==

ايوب صابر 01-14-2013 01:25 PM

مائة عام من العزلة (بالإسبانية: Cien años de soledad) رواية للكاتب غابرييل غارسيا ماركيز, نشرت عام 1967 بالإسبانية، وطبع منها حتى الآن حوالي ثلاثين مليون نسخة، وترجمت إلى ثلاثين لغة [1] و قد كتبها ماركيز عام 1965 في المكسيك. بعد ذلك بسنتين نشرت دار النشر (سود-أميريكا)Editorial Sudamericana في الأرجنتين ثمانية ألف نسخة.
تعتبر هذه الرواية من أهم الأعمال الأسبانية-الأمريكية خاصة، ومن أهم الأعمال الأدبية العالمية عموما. (مائة عام من العزلة) هي من أكثر الروايات المقروءة والمترجمة للغات أخرى. وتروي الرواية.
يروي الكاتب أحداث المدينة من خلال سيرة عائلة بوينديا على مدى ستة أجيال والذين يعيشون في قرية خيالية تدعى (ماكوندو)، ويسمون الكثير من ابنائهم في الرواية بهذا الاسم بعض شخصيات الرواية:
  • خوسيه أركاديو بونديا (مؤسس القرية).
  • أورسولا (زوجة مؤسس القرية).
  • العقيد اورليانو ابن أركاديو.
  • أركاديو الابن.
  • ريبيكا (ابنتهم بالتبني).
  • ملكياديس (رجل غجري).
  • فرسبي كراسو (شاب إيطالي يأتي إلى القرية ليعلم الموسيقى)
  • أمارانتا.
  • بيلار تينيرا.
يبرز في هذه الرواية عنصر الخيال الذي يأخذ بالقارئ لعالم ماكوندو وحياته البسيطة التي لا تلبث تنغصها صراعات بين المحافظين والأحرار وغيرها من الصعاب. كما وتمتد أحداث هذه القصة على مدة عشرة عقود من الزمن، وتتوالى الشخصيات وما يترافق معها من أحداث برع المؤلف في سردها وأبدع في تصوير الأحداث والمشاكل وفي وضع النهاية لهذه العائلة عبر العودة إلى إحدى الأساطير القديمة التي لطالما آمنت بها أورسولا.
تحذير :::: حرق للأحداث :::: قد يفاجأ القارئ في بداية القصه بتكرار الأسماء المتشابهة كـ أورليانو, اركايدو, وحتي اسم بوينديا هو اسم مشترك للأم والاب الاجداد الأولين الذين بحثوا عن طريق الي البحر لمدة تتجاوز العام فكان الاستقرار الاضطراري في مكان مناسب واطلق عليه خوسية اركاديو بوينديا - الجد الكبير - اسم قرية ماكوندو التي سرعان ما اكتشف مكانها الغجر الذين زاروها بالألعاب السحرية والاكتشافات وحتى البساط الطائر والثلج في زمن كانت هذه المخترعات أو حتى الخيالات غير موجوده, ومع الزيارة الأولى للغجر تبدأ الاحداث في التطور فنتعرف علي ميلكيادس الذي يبدأ كل شيء به وينتهي أيضا به, ويهرب خوسية اركاديو ابن مؤسس القرية الجد الكبير لعقود طويلة ويعود لنشعر بمدى تغير الازمنه, ويترك أيضا ميلكيادس الغجري تلك الرقاق التي هي بها نبوءه ماكوندو من بداية تأسيس المدينة مرورا بالمآسي والاحقاد والحروب الطويلة التي قادها الكولونيل اورليانو بوينديا الليبرالي ابن مؤسس القرية ضد المحافظين, والأمطار -التي استمرت أكثر من اربع سنوات دون انقطاع في فترة اورليانو الثاني - والحياة الطويله التي عاشتها اورسولا الجدة زوجة مؤسس القرية, حملت تلق الرقاق كل شيء بالتفصيل الي نهاية سلالة خوسية اركاديو بوينديا والنبوءه التي استطاع آخر فرد في الاسرة - اورليانو الصغير - ان يفك شفرة الابيات الشعرية ويفهم في اللحظه الأخيرة قبل هبوب الرياح المشئومه التي قضت علي اخر السلالة والقرية كلها
تحذير :: السطور السابقه بها حرق للأحداث::
==
انتهيت منها، و رغبة عارمة في البكاء تنتابني..!

هذه الأحرف الأولى و الأخيرة التي كتبتها فجر يوم الجمعة، على الصفحة الأولى من رواية "مئة عام من العزلة" للأديب الكولومبي غابريل غارسيا ماركيز.

كنت قد ابتعتُ هذه الرواية لقرائتها قبل عام بالضبط- بناء على نصيحة وتزكية أحد الأصدقاء، و استعارتها زميلة لي قبل أن أقرأها و اعادتها بعد أشهرٍ أربعة، و بعد ذلك، كلما هممتُ بقراءتها، واجهت بعض صعوبات لكثرة التفاصيل و زخمها منذ الصفحات الأوائل، الأمر الأمر الذي جعلني أمسك شيئاً آخر أقرأه، و لكنني قررت قراءتها أخيرا.. و فعلت...

انتهيت منها، منذ قرابة أسبوع، و استغرقت مني وقت قرابة الشهر..!
والغريب أنني كلما بدأت (الآن) بقراءة شيء آخر، اشعر أنها ليست بمستوى "مئة عام من العزلة"، فأتركه و أعاود قراءة أحد فصولها، و خاصة الفصل الأخير منها، و الفصول الأولى.

أتمنى لو أستطيع التحدث عنها باستفاضة و لكنني للأسف لا أستطيع، و أعترف هنا أنني لا أستطيع بسبب عجزي و قصور قدرتي التحدث عن عمل رائع مدهش كرواية "مئة عام من العزلة" و أديب عالمي مثل "ماركيز"، و لا أدري لماذا أستسيغ إطلاق لقب "الشيـطان" عليه و أجده أقل ما يوصف به إنسان قادر على مطاوعة الحرف لدرجة لا تصدق..! انسان له قدرة على أَسْطِرة الواقع، حبس أنفاس القارئ حتى الحرف الأخير من الرواية دون كلل أو ملل أو حتى شعور بترهل ببعض الفقرات؟!

هذا الأديب (الشيطان) يؤمن ((بأن الأدب الجديد يجب أن يكون ملتزماً يحرض القارئ ويوعيه دون وعظ أو تلقين)). و هذا بالضبط ما لمسته حين قرأت رائعته "مئة عام من العزلة" و التي حاز على أثرها بجائزة نوبل للآداب عام 1982م.

النسخة التي بين يدي، من ترجمة الدكتور محمد الحاج خليل، المولود في عكّا عام 1937م، و الذي عمل جلّ حياته في ميدان التعليم و الترجمة، و الذي يقول عن رواية مئة عام من العزلة:" هذه الرواية من أجمل ما قرأت، و هي على الرغم من سمة العزلة التي تنسحب عليها، حتى اختارها لها كاتبها اسماً، و على الرغم من الحتمية التي ينظر بها المؤلف للأمور من زاويته، اشبه ما تكون بالحياة : شائقة و شائكة، بسيطة و معقدة، متفائلة و متشائمة، حلوة و مرة. إنها ككل الأدب الرفيع، جدية بأن تقرأ و ككل الحياة تستأهل أن تعاش."

و كذلك سوف أضع ما قيل بحق الرواية في بعض الصحف العالمية:
((قليلة هي الروايات التي تغير حياة الناس، و هذة واحدة من تلك الروايات)) الغارديان

((هذه الرواية كاسحة تتسم بالألق الفوضوي، و هي أقرب إلى لاشعر منها إلى النثر، بل هي ملحمة موسيقية لا متناهية)) التايمز

((هذه الرواية عمل أدبي غني، مكثف كالأدغال، حافل بالوهم المتوضع، زاخر بالفعل، ثري بالمرح الحزين، يتدفق بالأحداث و الفلسفة و التأمل، حتى ليدفعك إلى العجب)) صنداي تايمز

((تصحو، بعد قراءة هذه الرواية الرائعة، كمن يصحو من حلم، عقلك و خيالك جامحان بل ملتهبان.. و أمامك غابرييل غارسيا ماركيز العملاق كخياله و جبريته و عظمته، فهو و الرواية مدهشان)) نيويورك تايمز.
سأكتفي بهذا القدر الان عن هذه الرواية الرائعة و ربما لي عودة..
من يدري؟
تحياتي الخالصة
بسمة فتحي


الساعة الآن 02:35 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team