|
صراحة ... (ق.ق.ج)*
|
أتكون براقش جنت على نفسها؟ أهي لحظة صدق مع النفس هوت بها إلى ما بعد اللحظات السعيدة ؟ أيمكن أن تكون قد أضاعت فرصتها الأخيرة في الظفر ببعض من دفء الحياة؟ القاص المبدع : محمد فتحي المقداد نثرت أقصوصتك بيننا وأثرت فينا السؤال والحيرة ... ولعمري ذاك ديدن المبدعين . وجدتك ربطت بين غروب الشمس وأفولها , وبين صراحة هذه العاشقة وخسارتها . وجدتك تتقن العزف على الكلمات لتتحفنا بلحن طريّ نديّ .. ويبقى السؤال الذي يمجّ الفكر : هل الصراحة خطيرة لهذه الدرجة ؟ هل استطاعت بمداراتها أن تخدع الكثيرين , وحين حاولت أن تتوب إلى رشدها فقدت الجميع؟ هي أسئلة لا تبحث عن إجابة .. وإني أتركها هنا وكلي يقين أن أعظم ما في حياتنا قد بني بعيدا عن الصراحة .. ربما أكون مخطئا .. فقط هو مجرد رأي .. أتمنى ألا أكون أثقلت متصفحك بمداخلتي .. وأرجو أن نجد قلمك حاضرا بيننا دوما. ودمت بود أخي. |
اقتباس:
أخي الغالي طارق الأحمدي كل عام وأنتم بخير سعدت بمصافحتك الأولى لنصوصي هنا في المنابر وأنا متواجد معكم هنا منذ زمن بعيد وكان ذلك قبل أن يذهب المنتدى منذ سنة تقريباً وضاعت كل مشاركاتي مثلي مثل الأخوة الآخرين ... ** الصراحة راحة وإذا كان الكذب ينجي فإن الصدق أنجى وأنجى هي لحظة صحوة ضمير ... دمت بخير, لك باقات الود و الحب |
الأديب الكريم محمد فتحي المقداد المحترم
وهل بعد أن وجدت الحب لمع ذهنها بوجوب الصراحة . . لا أدري إن كانت ندمت بعد ذلك أم كانت الصراحة هدفاً ثابتاً لها جعلت الثلاثين حبيباً يهربون بدون عودة . . لو سكتت لكان خيراً لها . . ولكنها لم تسكت . . واستفدنا نحن من (صراحتها) بأننا حصلنا على قصة قصيرة متكاملة جميلة . . عزيزي . . تقبل تحيتي واحترامي . . دام يومك بهيجاً . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
اقتباس:
أستاذي الكريم أحمد فؤاد كل عام و أنت بخير الصراحة راحة , يا سيّدي وهي لحظة كانت فاصلة في حياتها, لعلها ندمت ولكن إذا الكذب ينجي فإن الصدق أنجى وأنجى ولعل صراحتها الآن أهون من الفضائح في المستقبل وكم من مكاسب لنا حققها الكذب, فهل هذا أصبح مشروعا؟؟ دمت سيّدي ودام بهاء حضورك النقي |
| الساعة الآن 07:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
