|
رد: هو + هي = هما أو = هم
من حفر حفرة لأخية وقع فيها
كان هناك زوج وزوجة يعيشون حياة سعيدة وهادئة، وذات يوم رجع الزوج من شغله ليبلغ زوجته أنه قد اشتاق إلي أهله وأخوته وأولادهم كثيراً وأنه قرر أن يدعوهم لتناول طعام الغذاء معه غداً في المنزل، وطلب منها أن تحضر ألذ وأفخم أنواع الطعام التي تليق بأهله، بدا علي الزوجة الإنزعاج و قالت لزوجها بتأفف : إن شاء الله خير، ولم تجيب بأكثر من ذلك، لم يضع الزوج في رأسه شيئاً سيئاً وقال لها ببساطة : إذاً سوف أتصل بأهلي حتي أؤكد عليهم عزومة الغذاء غداً، فقالت الزوجة بإبتسامة ساخرة وقد خطرت علي بالها فكرة شريرة : حسناً يا عزيزي افعل كما تحب . وفي صباح اليوم التالي ذهب الزوج إلي عمله كعادته، وفي تمام الساعة الواحدة ظهراً رجع إلي المنزل مسرعاً وسأل زوجته : ماذا طبختي اليوم لعائلتي فهم علي وشك الوصول، وسيكونون هنا في خلال ساعة، فقالت الزوجة : لم أطبخ شيئاً، فأهلك ليسوا غرباء ويمكنهم أن يتناولوا من الطعام الموجود بالبيت، اشتعل الزوج في غضب مصطنع وهو يقول لها : سامحك الله كيف لم تطبخي شيئاً ؟ ألم أقل لك أن أهلي قادمين لتناول طعام الغداء اليوم وأن ليك أن تقومي بطبخ ألذ المأكولات لأجلهم، الآن هم علي وشك الحضور فماذا أفعل ؟ قالت الزوجة في برود : يمكنك أن تتصل بهم الآن وتعتذر لهم أنه طرأ لك عمل عاجل ولن يستطيعوا القدوم، فهل ليسوا غرباء هم أهلك، نظر إليها الزوج في غضب مفتعل ثم غادر المنزل دون أن يقول كلمة أخري، بعد قليل إذا بباب المنزل يطرق، قامت الزوجة في تباطؤ ظناً منها أن أهل زوجها قد جاءوا ولكنها تفاجئت بأهلها وأخواتها وأولادهم يدخلون البيت . وقفت متسمرة في مكانها غير قادرة علي التحرك من الدهشة، رحبت بهم وأدخلتهم فسألوها عن زوجها فاعتذرت لهم أنه غير موجود وخرج قبل قليل، فتعجب أبوها وسألها : لقد دعانا زوجك البارحة إلي طعام الغداء، فكيف يعزمنا بنفسه ثم يغادر المنزل ؟ صعقت الزوجة من كلام والدها وبدأت تفرك يديها في توتر محتارة ماذا تقول لأهلها وماذا تقدم لهم فإن الطعام الموجود بالمنزل لا يليق أبداً بأهلها ولا يمكنها أن تقدمه لهم . |
رد: هو + هي = هما أو = هم
هو يستغلها وهي تقدم مزيداً من العطاء |
رد: هو + هي = هما أو = هم
كانت غاضبة من بروده وجديته في التعامل معه
فكتبت إليه تقول : الحب ليس كلمات تؤخذ مِن الأغاني.. وليس حجارة تستخدم لبناء قصر أوهامي.. الحـب يا زوجي العزيز إحساس بقلب يخاف عليك.. يمنحك الابتسامه عندما تقسى الدنيا عليك.. نظرة تسكنك في جنة الخيالات اللامعروفة.. الحب إحساس إنك أهـم شخص في حياة من تشاركه حياتك . لا أريدُ شيئاً مِن الدنيا.. فأنا أعترف أنّي أخذت نصيبي مِن الفرح حين (تزوجتك). لكنك تحزنني بإبعاد مشاعرك عني الحب يا سيدي هو دفء القلوب والنغمه التي يعزفها المحبين على أوتار الفرح وشمعة الوجود , وهو أيضآ سلاسل وقيود ومع ذلك يحتاجه الكبير قبل الصغير، الحب يا من أنت أحب إلي من نفسي لا يولد بل يخترق العيون كالبرق الخاطف. إلى أعماق الروح .. أنا هكذا هي مشاعري نحوك .. فمتى تبادلني نفس الشعور ؟ |
رد: هو + هي = هما أو = هم
تقول إحدى الزوجات
· سافر زوجي لرحلة غير طويلة وعند عودته أردت ان اعمل له مفاجآت رومانسيه فأبدعت في تحضير غرفة النوم من الورد والشموع وكل ما تحتاجه أمراه في مقابلة حبيبها الغائب وقمت بإعداد تورته جميله نقشت عليها أجمل عبارات الحب أنهيت ترتيباتي ونام جميع من في البيت واقترب موعد اللقاء عاد زوجي وأنا فرحة مسرورة مشتاقة له وبعد ان زار والديه للسلام عليهم وجلس عندهم قليلآ , أتى إلي وأعجب كثيرا بما صنعت مما زادني سرورا وغبطة وأردت ان اقطع معه التورته فقال لي أرجوك لا تقطعيه حتى تأتي امي لتشاركنا فهي تحب هذا النوع من الكيك !!!! ( نعم بر الوالدين واجب ولكن أعطي كل ذي حق حقه ولكل وقته ) ثم نظر وقال هيا اذهبي ناديها فنظرت في الغرفة وما فيها من الرومانسيات وقلت له مارايك ان تحملها إلى هناك أفضل فأعجب بالفكرة وقال حلو , وحمل التورته وعندما وصل الى الباب .. قلت له : أغلق الأنوار وتصبح على خير !!! |
رد: هو + هي = هما أو = هم
هو .. وهي
تتوقّف السعادة الزوجية على تقاسم المشاعر والآمال، والطموحات، أكثر ممّا تتوقّف على تقاسم المسؤولية، ولقمة العيش. |
رد: هو + هي = هما أو = هم
ذكاء الزوج
أذكى الأزواج وألطفهم معشراً، وهو الذي ينادي زوجته مهما بلغ بها العمر ياصغيرتي. |
رد: هو + هي = هما أو = هم
الزوجة الصالحة
أمان في النفس، وراحة في القلب، وسعادة مستمرة في الحياة، أمّا نقيضها فهي تعب في النفس، وجرح في القلب، وشقاء بلا حدود |
رد: هو + هي = هما أو = هم
إن السعادة الزوجية في يد الزوجة
أكثر مما هي في يد الزوج فاطمة نعمت راشد |
رد: هو + هي = هما أو = هم
خطيئة الزوج تبقى على العتبة، وخطيئة الزوجة تدخل إلى المنزل.
مثل روسي |
رد: هو + هي = هما أو = هم
تسلك المرأة طريق العبيد لتسود الرجل،
ويسلك الرجل طريق الأسياد لتستعبده المرأة جبران خليل جبران |
| الساعة الآن 09:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.