|
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
كن جميلي وسأكون حتما بثيناك ومن بثينة هذه؟ سأكون فقط أنا أنا التي تيمني حبك ومالي غير حبك شفاءً ولا دواءً من أسقام وعلل لا تفارقني |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
حوار بين عود وكمان أسمعه ليل هادئ ظلام يحيط بي من كل مكان ووحدها كلماتي تنقذني ربما لا أدري إن كانت تنقذني حقّاً أم أنها وحدها قاتلتي |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
عبرت البال ككل ليلة عبرتني يا ـ ـ ـ ـ ألا رأفة يا عابري لهشاشة جسر أنهكه عشقك تنحى عن خاطري ودع للكرى المكان لا أدري إن كنت لكلماتي قارئ لكنك ستكون للقائي حاضر حتماً هو هذا حبي محتم كالموت لا هروب منه ولا فرار بل على صدري فقط ستجد البر والأمان |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
يسعد مساك بكل الخير يا رب أهنئك على هذه المقدرة .. وأغبطك على هذا النفس الطويل في التعبير عن خلجات قلب محبَ .. لله أنت ما أجملك ! تستحقين ( ***** ) وتستحقين أن أخلع عليك لقب ( سيدة منابر الأولى ) والتثبيت أيضاً تحية ومحبة مني أنا ماما ناريمان |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
صديقتي / ياسمين
رائعة الحرف أنت وستبقين |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
آه يا ناريمان لازلتُ في النْفس الأول (أ) أمامي سبعة و عشرون نفساً يقفون حائرون أمامي. قلمي يتمايل على الورق، يتبعثر بين البداية وحتى نقطة النهاية حروفي وأبجدياتي تتخبط تبحث عن كلمة تصف فيها مدى حبي له وشوقي إليه ربما لن تكتفي حروفي من بعثرتي وأقفز لحروف شكسبير:4: |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
اقتباس:
صديقي أزهر وفيٌّ أنت وستبقى:45: |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
شيء ما مختلف بالأعماق هذا الصباح لا أصوات كما هي لا أشخاص لا مكان لا زمان كل شيء يوحي بالهدوء على غير العادة هدوء يبعث داخلي أشياء مختلفة تعجز حروفي عن التعبير عنها لا أعلم ما إذا كان ذلك الهدوء المرغوب فيه أم ذلك الهدوء الذي تشمئز منه نفسي لكن لا يهم ، مادمت استرجعت أبجدياتي الهاربة من جديد صرت أشتاقه أحتاجه أنتظره وكأن الحياة أقسمت أن لا يجيأني أمر سهل الوصول إليه كل طريق مرسوم يحتاج منّي الشيء الكثير لبلوغه لكن عساه بخير |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
تراك معصية لا أدري بعدها كم من صك غفران سأحتاج رسائلك أكبر خطاياي وأنفاسك التي ترافق كل حرف تدينني بالجرم المشهود وحدك تستبيحني تستبيح عالمي الصغير تستبيح حتى أدق التفاصيل الجميع يكتب ،لكنها وحدها كلماتك قاتلتي تقتلني حتى قبل فعل الكتابة تقتلني كلما انتظرتها أكثر كلمات أموت من خلالها كلمات أكون وحدي شهيدتها كلماتك لا تستهوي عبداً بار لكنها استهوت مجنونة اختارت طريق النار رغم أنها تعلم أنها ستكون في مجتمع عقيم من الفجار |
رد: نفحات ياسمينية تدل طريقها...
إلى من سكن قلبي دمت لي وطناً حتى نشيب سويّاً ستقرأ كلماتي لأنك تسكن تحت جلدي فالأرض أنت والروح أنت والنبض أنت أنا لا أكتب كلامي لتقرأه أنا أكتب لتغوص بأعماقي وترى أين تسكن في أي حرف؟ داخل أي كلمة فأظل أكتب لأراك ولأسمعك وليطمئن قلبي إنك ستعيش بكلماتي |
| الساعة الآن 09:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.