ساعات النهار (قصة قصيرة جداً)
هجرت شوارعها المدينة وجاءت إليه لتقتله في عقر داره في السرير في الحلم في ذروة النشوة أمام عارية فانتبه ! ... بعدما زال الرحيق وترجل عن كرسي الحراسة نحو داره نحو السرير ليقضي ساعات النهار |
الحبيب أسامة . .
ومضة فكرية تتناسب مع أدب البذخ . . البعيد بالطبع عن أدب الواقع . . وهي تحوي كماً كبيراً من الفلسفة . . بورك القلم وصاحبه . . دامت أيامكم مغلفة بالقناعة . . ** أحمد فؤاد صوفي ** |
أظنها تنتمي لقصيدة النثر أكثر وهي تسأل بعمق ودراية مودتي تلك هي
|
الساعة الآن 03:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.