منتديات منابر ثقافية

منتديات منابر ثقافية (http://www.mnaabr.com/vb/index.php)
-   المقهى (http://www.mnaabr.com/vb/forumdisplay.php?f=19)
-   -   أحيانًا، غالبًا، دائمًا.. (http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=30054)

ياسَمِين الْحُمود 05-20-2022 01:33 PM

أحيانًا، غالبًا، دائمًا..
 
أحيانا
يكون الفراق
الحل الأمثل للحفاظ
على كرامة أبطال
تقاسموا البطولة في حكاية حب جميلة..

ياسَمِين الْحُمود 05-20-2022 01:34 PM

رد: أحيانًا، غالبًا، دائمًا ..
 
أحيانا
نحتاج أن نفقدهم
كي نعيد اكتشاف أنفسنا
التي شغلناها .. باكتشافهم

ياسَمِين الْحُمود 05-20-2022 01:36 PM

رد: أحيانًا، غالبًا، دائمًا ..
 
أحيانا
قد نضطر للتخفف من الكثير من أحلامنا
ونُرغم أنفسنا على الصعود
حين نشعر أنه القطار الأخير
والمقعد الأخير
والفرصة الأخيرة

ياسَمِين الْحُمود 05-20-2022 01:39 PM

رد: أحيانًا، غالبًا، دائمًا..
 
أحيانا
ومن مؤلمات العمر
أننا نلتقي بأنصافنا الأخرى في الطريق كالغرباء..
ونمضي دون أن ندرك
أنها أنصافنا الحقيقية
التي ضلّت طريقها إلى حياتنا
والتي لو قاسمتنا العمر
لكان العمر بها أجمل ..

ياسَمِين الْحُمود 05-20-2022 01:41 PM

رد: أحيانًا، غالبًا، دائمًا ..
 
أحيانا
قد نحتاج بعض التمرد على عقولنا
لنعيش بعض أحلامنا الجميلة
فهذا العمر لا ينتظر أحدًا !

ياسَمِين الْحُمود 05-20-2022 01:46 PM

رد: أحيانًا، غالبًا، دائما..
 
أحيانا
نبحث عن صديق قديم
كي نبعثر معه صندوق تفاصيلنا وأسرارنا القديمة
ونصغر كثيرا، ونلعب كثيرا
ونمرح كثيرا، ونضحك كثيرا
ونقفز كثيرا…

ياسَمِين الْحُمود 05-20-2022 01:52 PM

رد: أحيانًا ، غالبًا، دائمًا ..
 
غالبًا
البسطاء هم الأقدر
على فهم حزنك واستيعابك
فالأثرياء لا يتسع وقتهم لسرد حكاية حاجة
وتفاصيل حزن
لم يتذوقوا طعمه يوما ..

ياسَمِين الْحُمود 05-20-2022 01:53 PM

رد: أحيانًا، غالبًا، دائما
 
في الغالب ..
الذي يحب لا يَنتقي
والذي ينتقي لا يحب
فالانتقاء فعل يعارض صدفة الحب والدهشة..

ياسَمِين الْحُمود 05-20-2022 02:01 PM

رد: أحيانًا، غالبًا، دائمًا..
 
دائما
هناك أحلام
نستعجلها نحن وتؤجلها الحياة
ثم نكتشف أن الحياة كانت على حق
وأن الخيرة دائما فيما اختاره الله لنا..

ياسَمِين الْحُمود 05-20-2022 02:04 PM

رد: أحيانًا، غالبًا، دائمًا..
 
دائما
نحتاج في الكثير من حالات قلقنا
إلى حسن الظن بالله
كذلك الظن الحسن
الذي جعل ( عبدالمطلب) يردد وأبرهة يتقدّم نحو مكة:
للبيت ربٌّ يحميه ..


الساعة الآن 02:22 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

Security team